آخـــر الــمــواضــيــع

بايدن سيقوم بزيارة عاجلة إلى السعودية للإلتقاء بزعماء الخليج للحصول على موافقتهم على التطبيع بقلم شكو ماكو :: أمانة مسجد الكوفة المعظم تقرر فتح أبواب المسجد على مدار 24 ساعة بقلم تشكرات :: البرلمان العراقي يقر قانوناً بتجريم العلاقات المثلية والتحول الجنسي بقلم الحاجه :: واشنطن تقر بخسارة 3 مسيرات ثمينة قبالة سواحل اليمن بتكلفة 90 مليون دولار بقلم أمير الدهاء :: إيران سترسل صواريخ أخرى لحل مشكلة الإزدحام ..بقايا الصاروخ البالستي الايراني أصبح مزاراً للإسرائيلين بقلم المصباح :: مجتهد: ولي العهد وراء إشاعة وفاة الملك سلمان.. ودخوله المستشفى كان “فخا” للأمراء وكبار الضباط بقلم yasmeen :: المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف حيفا بقلم yasmeen :: هل أمريكا تحكم على أسس دينية أم علمانية كما تزعم..الساسة الامريكان يستندون على الانجيل لدعم إسرائيل بقلم قاهر النفاق :: الحراك ينتقل إلى بريطانيا ... طلبة كلية لندن ينظمون وقفة احتجاجية وسط الحرم الجامعي تأييدا لفلسطين بقلم أمان أمان :: العجل الذهبي و"سفر الخروج" من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاين "لاهوت تحرير" يهوديا جديدا؟ بقلم بشير ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: جامعيات مغربيات في اسرائيل.. نهارا "خادمات" وليلا في"أوكار" الدعارة

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.65
    المشاركات
    4,528

    جامعيات مغربيات في اسرائيل.. نهارا "خادمات" وليلا في"أوكار" الدعارة

    بعضهن اندمج بالمجتمع الإسرائيلي وأعجبن بالشبان اليهود


    دبي - العربية. نت

    تعمل في "اسرائيل" مئات الفتيات المغربيات، بعضهن دخل البلاد بتصاريح عمل مؤقتة، وقسم آخر اجتاز الحدود خلسة عن طريق بعض البلاد المجاورة بمساعدة مهربين، والكثيرات من هؤلاء كن يعلمن انهن ذاهبات للعمل في "اسرائيل" حيث كثر الطلب في السنتين الأخيرتين على "خادمات" من المغرب، ولكن عندما وصلن تغير مسار اعداد كبيرة منهن ليشتغلن في بيوت الدعارة بتل أبيب والقدس وغيرها من المدن، ومن احدى المفارقات الجلية التي يمكن ملاحظتها في هذا الأمر أن الكثير منهن يحملن شهادات جامعية.

    وتشير أرقام المؤسسات النسائية التي تتابع قضايا النساء الاجنبيات في اسرائيل إلى وجود أكثر من ستمائة فتاة وشابة مغربية تتراوح أعمارهن بين 20 – 35 عاما، وقد اعترف الكثير من اؤلئك الفتيات بأن عائلاتهن لا تعرف أنهن يعملن في اسرائيل، وأوضحن بانهن أخفين هذا الحقيقة لان كشف هذا الأمر سيمس بهن لدى عودتهن من العائلات ومن المجتمع.

    ومن هؤلاء الفتيات، فطيمة التي تجاوزت الثلاثين من عمرها لا يمكن تحديد مجال عملها في اسرائيل أحيان تعمل "خادمة" كما تقول، واحيانا تضطر إلى تنفيذ أوامر مشغليها بالعمل في بيوت الدعارة، "كلنا دفعنا الثمن، هكذا ببساطة قضينا على كرامتنا وشرفنا في اسرائيل".

    وبحسب مجلة "لها" فإن فطيمة تنتظر مع ثماني مغربيات أخريات قرار محكمة اسرائيلية بـ"طردهن من البلاد" بعد ما ضبطن متلبسات وهن خارجات من إحدى بيوت الدعارة في القدس.

    وتعتبر القدس وتل أبيب مركزان لوجود المغربيات، وقلة منهن يصلن إلى الشمال، والأكثر حظا من يستطعن الهرب من مراكز الدعارة والهروب إلى الجليل، فيخترن بلدات عربيات مثل للناصرة للعمل فيها كخادمات في البيوت.


    وعن كيفية قدوم الفتيات المغربيات لإسرائيل، قالت فطيمة أن إحدى الصحف المغربية نشرت اعلان عن الحاجة إلى فتيات للعمل "خادمات"، وعندها – والكلام لفطيمة - توجهت كعشرات الفتيات إلى مكاتب الإعلان بعضهن علمن أن العمل في اسرائيل، والبعض لم يفهمن بالضبط واكتفين بأن المكان الذي سيتوجهن إليه سيضمن لهن راتبا شهريا محترما.

    إحدى الشابات تجاوزت الثلاثين، تحمل شهادة جامعية في اللغة الفرنسية، تقول أنها لم تجد عمل في المغرب، فتجاوبت مع طلب اعلان العمل في اسرائيل كخادمة، وتؤكد انها علمت مسبقا انها ستعمل لدى "اليهود"، وقالت أنها خشيت ابلاغ أهلها، "ولكن لم أتردد لأنهم أبلغونا أن العمل مربح وسيصل الراتب إلى ألف دولار".
    وعملت هذه الشابة في مستوطنة في منطقة القدس مع مغربيات زميلات لها، وتصف الزميلة آمال شحادة التي أعدت التفرير تلك الفتاة، فتقول: "للوهلة الأولى تشعر أنك امام شابة يهودية، ملابسها، حديثها، تصرفاتها، كلها تبعدك عن الاعتقاد بأنك تقابل خادمة كما تطلق على نفسها".

    وتضيف شحادة: "لكن عندما تتحدث مع زميلتها عبر هاتفها الجوال باللغة الفرنسية تفهم أنك امام اجنبية، وسرعان ما تكتشف من خلال محادثتها أن عملها لايقتصر على الخدمة في بيوت المستوطنيين، فهذا يكون في ساعات النهار، وفي الليل تنتقل للعمل في بيوت الدعارة، وهكذا تضمن لها في بعض الأحيان اكثر من ألف دولار".

    وتبرر تلك الشابة عملها الليلي بأنها كغيرها من المغربيات رضخن لضغوط المشغلين، " انهم يمارسون علينا ضغوطا نفسية واقتصادية، وهناك من يهددنا بكشف أمرنا وحقيقة عملنا حتى نضطر لقبول العرض في العمل الليلي".

    وتبرر زميلة لها قبولها في العرض للعمل في اسرائيل بسبب الوضع الاجتماعي للفتيات في المغرب، "هناك نسبة كبيرة تجاوزن الثلاثين، وفقدن الأمل في الزواج، ولا عمل متوافر بشكل محترم بصراحة يئسنا.. وضع الفتيات المغربيات يختلف عن بقية الشابات والفتيات اللواتي يصلن إلى اسرائيل بسبب الضائقة الاقتصادية في الدول التي يعشن فيها".

    أما فطمية التي "اندمجت" في حياة المجتمع الإسرائيلي، فلا تخفي اعجابها بطريقة عيش الشباب الإسرائلي، "لا أدري لماذا أنتم العرب تكرهون اليهود، أنهم شعب لطيف حتى الانتفاضة لم تؤثر على علاقتهم معنا، في عملنا في النهار يتعاملون معنا بشكل ممتاز.. صحيح أن منهم من يحذر من التعامل مع العرب، لكنهم يتعاملون معنا بشكل جيد، ولكن الشبان اليهود شيء آخر.. عالم مختلف..أنهم رائعون".

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.65
    المشاركات
    4,528
    اين اموال العرب ومشاريعهم التنموية في هذه المناطق حتى يساهموا فى التلخص من هذا الفقر الذي يجعل نساء المغرب يبعن شرفهن من اجل المال ؟

    لماذا اصحاب الاموال غائبون عن قضايا امتهم وعن قضايا الانسانية ؟

    فليعلم اصحاب الاموال ان اقامة مشروع تنموي في مثل هذه المناطق هو افضل من بناء المساجد او الكنائس او دور العبادة ، لأن مساعدة هؤلاء النسوء على حفظ عفافهن هو افضل عبادة ومن اقرب القربات .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان