صدام يفضل الرمي بالرصاص على الشنق في حال الإعدام

[مقاتل]

برئ لكنني أعرف أنهم يريدونني ميتا"



ذكرت صحيفة "واشنطن تايمز" الثلاثاء 3-1-2006 أن الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين قال لاثنين من محاميه إنه يفضل أن يعدم رميا بالرصاص بدلا من أن يشنق في حال حكم عليه بالإعدام بتهمة ارتكاب جرائم حرب.

وقال صدام حسين حسب ما نقلت الصحيفة الأمريكية عن محاميه عصام غزاوي إن "كل شخص سيموت عاجلا أم آجلا".

وكان صدام حسين كشف ذلك لغزاوي ولوزير العدل الأمريكي السابق رامسي كلارك خلال لقاء في مقر المحكمة في السابع من ديسمبر/كانون الأول خلال فترة استراحة.

وعندما أشار المحامون إلى احتمال صدور حكم الإعدام عليه قال صدام "إنني القائد الأعلى وأفضل أن أعدم رميا بالرصاص. إنها الطريقة الأنسب لإعدام مسؤول عسكري سابق".

ويحاكم الرئيس العراقي السابق وسبعة من معاونيه أمام محكمة عراقية خاصة في قضية قتل 148 شخصا في بلدة الدجيل الشيعية بعد هجوم تعرض له الموكب الرئاسي في 1982.

وقال صدام "بالتأكيد إنني برئ لكنني أعرف انهم يريدونني ميتا". وتابع "تهديدي بالقتل لا يخيفني. إن حياتي تتساوى مع حياة أي مواطن عراقي".

ويتوقع أن تستأنف المحاكمة في 24 من الشهر الجاري وسيتم خلال الجلسات المقبلة الاستماع إلى الشهود والاطلاع على وثائق تصف التورط المباشر للمتهمين في القضية.

[سلطان]

صدق أو لا تصدق...

أن تنفيذ وسيلة الإعدام لصدام إبن صبحة شنقا أو بإطلاق الرصاص عليه هو تكريما له.

فإعدام إبن صبحة يجب أن يراعى فيه كونه عاش حياته كلها مخنثا بلا رجولة، فطريقة الإعدام الوحيدة المناسبة لمثل هذا المخنث المجرم هو أن تربط يديه ورجليه إلى سارية، وأن يتناوب على ضربه ضربا مبرحا بالنعل والأحذية عشرين إمرأة إلى أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، فيكون بذلك أول طاغية في التاريخ ينفذ فيه حكم الإعدام ضربا بالنعل والأحذية على يد نساء.

المجرم إبن صبحة وزبانيته ممن نفذوا حرب إبادة منظمة ضد الشعب العراقي لحساب إسرائيل.

[زوربا]

لا شك انه كذاب لأنه لو كان صادقا لقاتل الأمريكان بالرشاش الذي كان معه فى الحفرة بدلا من تسليم نفسه ، ولكنه فضل الاستسلام المريح بدلا من القتال او الشهادة كما يدعيها .

[هاشم]

يجب اعدامه رميا بالنعل وليس بالرصاص ، وهو اقل شىء يستحقه ، فرميه بالرصاص سوف يريحه ويجب ان لا يحصل على هذه الراحة .