فيما يلي ابرز تفاصيل الجلسة الثالثة من محاكمة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين وسبعة من أعوانه التي استأنفت الثلاثاء.
- بدأت الجلسة كسابقتها بالمناداة على المتهمين واحدا واحدا.
- عند دخول صدام، سلم على بقية الجالسين بقوله "السلام على أهل الهدى والحق".
- أعلن القاضي أن الشهود لن ينادوا بأسمائهم بل سيرمز لهم برموز هي حروف أبجدية، بناء على طلب المشتكين، وسيزود وكلاء الدفاع بالأسماء على ألا يدلوا بها علنا.
- اعترض صدام القاضي على مناداة المشتكين بالحروف بدلا من الأسماء، بقوله "هل نناديهم بأحرف؟"
- بدأ القاضي بالمناداة على الشاهدة الأولى وهي الشاهدة أ.
- اعترض الادعاء العام على ما حدث في الجلسة الثالثة بشأن مقاطعة الشهود ومناداتهم بألفاظ بذيئة.
- طالب الشهود قاعة المحكمة بالظهور في قاعة المحكمة خلف ستار وعدم الظهور علنا عبر شاشات التلفزة.
- اعترض الادعاء العام على مناداة برزان التكريتي له بالرفيق.
- رد برزان بقوله إن كلمة الرفيق هي كلمة شريفة.
- قال برزان التكريتي إننا أناس أخلاقيون وسنحترم الشاهدات اللواتي سيدلين بشهادتهن، لأنهن مثل أخواتنا.
- طلب القاضي من الشاهدة هويتها ووقوفها إلى جانب القرآن الكريم.
- القاضي يطلب من الصحفيين تغيير صوت الشاهدة أثناء إدلاء الشاهدة بشهادتها.
- طلب القاضي من الشاهدة أن تتكلم عن شكواها وأن لا تتحدث في أي شيء آخر.
- بدأت الشاهدة بالصلاة على محمد ثلاث مرات وشكرت هيئة المحكمة والحضور.
- وقفت الشاهدة في قاعة المحكمة خلف ستار يخفيها لأسباب أمنية.
- القاضي يطلب تسليم المتهمين أوراقا وأقلاما.
- القاضي يرفع الجلسة لعشر دقائق.
- الصوت ينقطع تماما حين إدلاء الشاهدة بشهادتها.
- قالت هيئة الدفاع إنه في الظروف العادية تجري مواجهة مباشرة ما بين الشهود وهيئة المحكمة.
- أجابه القاضي بقوله "إذا أردتم واحدا واحدا أدخلوا إلى خلف الستارة للتعرف على الشاهدة."
- أجهشت الشاهدة بالبكاء حين كانت تروي شهادتها.
- قالت الشاهدة "أنا ماجدة العراقية التي يباهي بها صدام."
- القاضي يطلب من الشاهدة ألا تخرج خارج نطاق الموضوع.
- فريق الادعاء يطلب من القاضي أن تلتزم الشاهدة بالإفادة بعد روايتها لأحد أحلامها.
- الشاهدة "أ" تروي تفاصيل التعذيب الذي تعرضت له خلال اعتقالها.
- حين سؤال القاضي للشاهدة حول أسماء الأشخاص الذين قاموا بضربها قالت أنها لا تعرف سوى شخص واحد كان اسمه الحقيقي جدعان وينادونه بأحمد، وقد أجهشت بالبكاء مرة أخرى.
- الشاهدة تقول إن إحدى السيدات كانت تعاني من مخاض الولادة وحين سقط طفلها رفض الحرس مساعدتها.
- قالت الشاهدة إنها حينما كانت في السجن، كانت تحسد الحمير على حريتها.
- حين سؤال القاضي الشاهدة حول الفترة التي بقيت فيها تحت التعذيب قالت 4 سنوات.
- لم تتعرف الشاهدة على الأشخاص الذين ضربوها بسبب الغطاء الموضوع عليها خلال فترة سجنها في سجن أبوغريب.
- قالت الشاهدة إن إحدى السيدات قالت في السابق إن "صدام حسين قطع ذرية محمد بوضعه النساء في سجن والرجال في سجن آخر منفصل."
- الشاهدة تتقدم بشكوى ضد صدام حسين وأعوانه.
- القاضي يطلب من الشاهدة توضيح سبب الشكوى على صدام حسين.
- الشاهدة تجيب بالقول إن "رئيس الدولة يجب أن يكون خيمة بالشعب، إلا إذا صدر بأمره مثل هذا القرار."
- القاضي يقول إن الأمور التي ذكرتها الشاهدة خلال المحاكمة تختلف عن تلك التي ذكرتها في إفادتها في مرحلة التحقيق الابتدائية.
- الادعاء يسأل الشاهدة في ما إذا كانت قد تعرضت لأي تحقيق خلال وجودها في أبو غريب، والشاهدة تجيب بلا.
- استمرار الاستماع لشهود قالوا إنهم تعرّضوا للتعذيب في معتقلات بالدجيل وفي أبو غريب.
- صدام يطلب الإذن له بالكلام ويشكّك في شهادات المشتكين، ويقول إنّ "الأمريكيين جاؤوا إلى العراق لكي يبقوا ولإهانة العراق وإهانة رئيسه."
- صدام يخاطب القاضي "لو كنتم تملكون 2 بالمائة مما تملكه أمريكا لما تجرأت على الاعتداء على العراق."
- صدام يطلب من المحكمة أن تطلع على الجثث وأن تفحصها وأن تتأكد منه لم يتمّ نقلها من مكان آخر.
- صدام يخاطب القاضي "لماذا لم أسأل عمّا إذا تمّ تعذيبي أنا رئيس العراق لمدة ثلاثين سنة."
صدام يقول للقاضي "لا تخافوا لن نقول غير الحقيقة ولن نضعف."
المفضلات