آخـــر الــمــواضــيــع

محكمة «الجنايات»: حبس مساعد القريفة 4 سنوات مع الشغل والنفاذ بتهمة الإساءة إلى الذات الأميرية بقلم كناري :: المرشد الأعلى يتقدم مشيعي جنازة الرئيس الإيراني ومن كان معه في حادثة تحطم المروحية بقلم صاحب اللواء :: توقعات ميشال حايك للكويت 2024 بقلم صحن :: جثمان الشهيد أمير عبد اللهيان يورى الثرى عند مرقد عبد العظيم الحسني جنوبي طهران بقلم yasmeen :: بيان مجلس الامن القومي الايراني بشأن الشهداء بقلم الحاجه :: تجمع كبير في مصلى الامام الخميني بطهران..بانتظار وصول جثامين الرئيس ومرافقيه بقلم ديك الجن :: بدء مراسم تشييع الشهيد رئيسي من مرقد فاطمة المعصومة في قم المقدسة بقلم مسافر :: مرشد الثورة السيد علي الخامنئي يقيم الصلاة على جثمان الشهيد رئيسي ومرافقيه يوم الأربعاء 22/4/2024 بقلم بو عجاج :: حب بني صهيون لبني وهبون... عندما يدافع الصهيوني أفيخاي أدرعي عن الوهابية ويحذر من الشيعة بقلم بو عجاج :: بيان المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله الحوثيين العميد يحيى سريع ... أسقطنا طائرة تجسس أمريكية بقلم بو عجاج ::
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: محاكمة صدام واركان نظامه البعثي هي يوم من ايام الله العظيمة

  1. Top | #1

    محاكمة صدام واركان نظامه البعثي هي يوم من ايام الله العظيمة



    لازلت اشاهد وقائع محاكمة صدام حسين وسبعة من معاونيه وإستمع الى شهادة الشهود من أهل مدينة الدجيل العراقية ، فلا يمكنني إلا ان اصف هذه المحاكمة بأنها من ايام الله العظيمة ، فالمظلوم يجلس فى مقابل الظالم ليشتكي عليه امام العالم ويخاطبه بإسمه مجردا من الألقاب ويتعرض المتهم وهو صدام الى اسئلة القاضي ويقف صدام مدافعا ومبررا افعاله الإجرامية .

    فمتى كان من الممكن ان نجد مثل هذه المحاكمة في السابق ، لولا العدالة الإلهية التى تجلت بتسليط الأمريكان على صدام ونظامه العدواني ؟

    إننا ايها الإخوة والأخوات نعيش يوما عظيما من ايام الله تعالى وقد تجلت عظمة الخالق فى جلوس هذا الطاغية واركان حكمه بكل ذلة امام الجميع للمحاكمة ، متمنين ان تستمر هذه المحاكمة لكشف المزيد من الحقائق الغائبة .

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.09
    المشاركات
    608

    مشاركة: محاكمة صدام واركان نظامه البعثي هي يوم من ايام الله العظيمة


    أمريكا التي صنعت بالأمس صدام ووجهته لينكل بالشيعة، هي ذاتها أمريكا التي صنعت الزرقاوي اليوم ووجهته ليقتل الشيعة. فالصانع واحد، ولكن أدواته مختلفة الشكل تبعا لطبيعة المهام.

    لقد ظن الشيعة أن أمريكا ستسلمهم حكم العراق ثم ينتهي الأمر، فلا يكون لها بعد ذلك شأن بهم، ليأكلوا بعدها ما شاؤوا من القيمر العراقي والعسل وهم آمنون مطمئنون، ولكن الحقيقة هي أن أمريكا سلمت الشيعة حكم العراق لا يكونوا أسيادا أحرار يعيشوا بأمان، بل ليكونوا عبيدا لها، مسخرين لخدمة استراتيجياتها في العالم العربي، ليكونوا وقودا رخيص الثمن لحربها العالمية ضد الإسلام والمسلمين.

    وهذا ما لم يفهمه الشيعة بعد.






  3. Top | #3
    هناك لبس كبير وسوء فهم للمسألة لديك يا سلطان ، فالشيعة فى العراق كانوا دوما منذ ايام العباسيين والأمويين والعثمانيين يعانون من حكم السنة فى العراق ولم تكن امريكا آنذاك موجودة ، واستمر ظلم السنة للشيعة حتى ايام صدام ، وانحياز امريكا اثناء الحرب العراقية الإيرنية الى نظام صدام كان وفقا لمصالحها السياسية ولم يكن حقدا دينيا كما هو الحال بالنسبة لسنة العراق الحاقدين دينيا ضد الشيعة ، فالقاتل للشيعة هو النظام البعثي المتطرف فى العراق والذى كان يتبنى الرؤية التاريخية السنية المتطرفة ضد الشيعة ، فكان يمارس العداء بكافة صوره والإقصاء بمختلف الطرق ضد الشيعة فى العراق ، ولهذا فإن القاء اللوم على أمريكا هو محاولة لتخليص النظام البعثي من تبعات جرائمه .

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.04
    المشاركات
    240

    مشاركة: محاكمة صدام واركان نظامه البعثي هي يوم من ايام الله العظيمة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان

    أمريكا التي صنعت بالأمس صدام ووجهته لينكل بالشيعة، هي ذاتها أمريكا التي صنعت الزرقاوي اليوم ووجهته ليقتل الشيعة. فالصانع واحد، ولكن أدواته مختلفة الشكل تبعا لطبيعة المهام.

    لقد ظن الشيعة أن أمريكا ستسلمهم حكم العراق ثم ينتهي الأمر، فلا يكون لها بعد ذلك شأن بهم، ليأكلوا بعدها ما شاؤوا من القيمر العراقي والعسل وهم آمنون مطمئنون، ولكن الحقيقة هي أن أمريكا سلمت الشيعة حكم العراق لا يكونوا أسيادا أحرار يعيشوا بأمان، بل ليكونوا عبيدا لها، مسخرين لخدمة استراتيجياتها في العالم العربي، ليكونوا وقودا رخيص الثمن لحربها العالمية ضد الإسلام والمسلمين.

    وهذا ما لم يفهمه الشيعة بعد.
    كفاية قص ولصق يا سلطان نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نفس الكلام تعيده وتكرره في المشاركات والمنتديات!!
    ما عندك شغل غير القص واللصق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    روح شوف التاريخ الإسلامي الأسود أولا وما يحويه من مجازر ومذابح وسبايا وغنائم وحور عين ... وبعدين تعال تكلم عن جرائم أمريكا.
    حكمتي في الحياة هي... انتقد ذاتك أولا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. Top | #5
    شكرا لمن علق على الموضوع ، وبودى ان اقول لسلطان ان مايجري حاليا من محاكمات هي فرصة لأن يعرف العالم نوعية الشخص الذي كان يحكم العراق ومعرفة اخلاقه واخلاق معاونيه وهو ماشاهده العالم عندما بصق برزان التكريتي على احد الحضور ، وهو امر يدعو الى التساؤل عن نوعية اخلاق هذه الزمرة .

  6. Top | #6

    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.09
    المشاركات
    608

    مشاركة: محاكمة صدام واركان نظامه البعثي هي يوم من ايام الله العظيمة


    مشكلة الشيعة هي أن كبرائهم يعملون بكل طاقتهم على أن يظلوا كالزوج المخدوع آخر من يعلم، وقد لا يعلم أبدا.

    ألم يكن الشيعة قبل الإحتلال الأمريكي للعراق يتهمون أمريكا بأنها هي التي أعطت الضوء الأخضر للإحتلال الأجنبي البعثي ليقتل الشيعة في انتفاضة مارس 1991 وبأنها ساعدته على ذلك عندما سمحت له باستخدام الطيران لسحق الإنتفاضة والذي كانت قد منعته من استخدامه من قبل؟

    ألم يكن الشيعة وطوال ربع قرن يصفون صدام إبن صبحة بأنه عميل للأمريكان؟

    ألم يكن الشيعة يقولون بأن أمريكا كانت تحارب إيران باستخدام صنيعتها حزب البعث؟

    ألم يكن الشيعة يصفون أمريكا بأنها "الشيطان الأكبر"؟

    فما الذي حدث الآن ليجعل أمريكا تحتضن الشيعة "بدفء وحنان ومحبة" وتسعى إلى تأمين دولة آمنة حرة لهم بعد أن كانت بالأمس القريب قد أبادت ربع مليون شيعي من خلال صنيعتها إبن صبحة؟

    ماذا لو تمرد الشيعة في يوم من الأيام وتنكروا لأمريكا وناصبوها العداء بعد أن تقوى دولتهم ويشتد ساعدها؟

    هنا… وهنا تحديدا يأتي دور الزرقاوي، فهو العميل الذي صنعته أمريكا ليكون صمام أمان لها ضد أي تمرد قد يفكر به الشيعة في المستقبل…

    إن دور الزرقاوي هو جعل الشيعة يعيشون هاجس الخوف والرعب من المستقبل، وأن يؤمنوا بأن لا أمان ولا ملجأ لهم سوى أمريكا فيسلمون لها القياد إن أرادوا الأمن والأمان…

    وأمريكا لا تقدم الأمن والأمان إلا بثمن، والثمن هو الإنقياد الكامل لها، والإنصياع التام لكل ما تمليه على المرعوب من أوامر وتعاليم ووصايا.

    وهذه هي الحقيقة التي لم يفهما الشيعة حتى الآن.







معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان