رسالة الى ابي مصعب الزرقاوي من شباب المساجد في العراق

[زوربا]

الرابطة العراقية

كنا نعظم فيك جهادك حينما كنت توجه ضرباتك إلى الأمريكان وأعوانهم من المحتلين من اجل خلاص هذا البلد العظيم من ربقة الاحتلال وتخليص شعبه من ظلمه واضطهاده. ولكن أن تكون أنت الساعد الآخر للاحتلال ليضرب الشعب العراقي الأعزل ضربتين، وان تذيق هذا الشعب الأعزل مرارة القتل والفتك والتعذيب، فهذا ما لا يرضى به الله عز وجل، وستسأل عنه يوم القيامة، ونقول لك ولمن كان معك اتقوا الله فينا وفي مستقبلنا وفي دمائنا واتقوا الله ان تثيروا فتنة لاتصيبن الذين ظلموا منكم خاصة.

نخاطبك ونحن شباب تربينا في المساجد على سيرة السلف الصالح وقارعنا الاحتلال وبطانته، ولكن ما ظهر أخيرا من تصريحات نسبت اليكم وتصعيد غير مسبوق يحترق فيه الأخضر واليابس وتضمحل فيه سمعة الجهاد الشريف وتزول معطيات المقاومة الإسلامية التي هزت عرش أمريكا في وقت لم يسبق للتاريخ المعاصر أن اهتزت أمريكا كما هي الآن، فاعلم ايها الشيخ انك تذبح إخوانك المجاهدين وتودي بجهودهم تجاه الأعداء إلى الهلاك لترفع راية أمريكا وتقوى شوكتها فيما تسميه محاربة الإرهاب .

ونقول لك من جانب آخر إن السيارات المفخخة التي انفجرت يوم الأربعاء الدامي في بغداد قد ذهب ضحيتها أبرياء عراقيون من السنة والشيعة على السواء، فهلا سألت نفسك (بأي ذنب قتلت) ولماذا قتلت؟

نناشدك ونحن في موقع لو كنا في غوانتنامو لكان أهون علينا لأننا محاصرون بين سندان الاحتلال ومطرقة الحكومة الفاسدة العميلة، وبين وضرباتكم التي لاتفرق بين العدو والصديق .

وأخيرا، اتق الله ولاتكن عونا للمحتل.

[سلطان]

هذه رسالة ألفها الموساد الإسرائيلي من داخل مكتبه في القاهرة ونشرت في الإنترنت، وهي موجهة إلى الحمير البشرية في العالم العربي ليزدادا تصديقهم بأن الزرقاوي هو "مجاهد مسلم حقيقي"، في حين أنه عميل تدرب داخل تل أبيب وزرعه اليهود في العراق لينشيء فيها لحسابهم جهادا إسلاميا مزيفا يخدم اليهود ويضر بالمسلمين أبلغ الضرر.

ولم يعد سرا القول بأن الأمريكان هم من يقتل الشيعة في العراق من خلال عملائهم البعثيين وعميلهم الجديد الزرقاوي، ومن ثم إلصاق هذه العمليات باسم المسلمين لتفجير حرب أهلية بين المسلمين والشيعة المستفيد الأكبر والأول والوحيد منها هم أمريكا وإسرائيل.

[ابو علي السماوي]

من هو الزرقاوي
كل الاردنيين يعرفون الزرقاوي هو من سوق الحراميه
واستائجره المجرم هدام يعني بلعربي صدام
وخصص له مدرسه في العراق ليدرس فيهااليتامى من الفلسطينيين والاردنيين والقط اوالاد
الحرام
ليزرع في عقولهم كلمه حق يراد بها باطل