آخـــر الــمــواضــيــع

الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي يبكي على الامام الحسين (ع) ويشارك بالمشاية ... فيديو بقلم لن انثني :: بالفیدیو ... مظاهرة في إيطاليا تضامناً مع مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج بقلم السماء الزرقاء :: السلطات الإيرانية تعلن عن تفاصيل مراسم تشييع الرئيس الإيراني ومرافقيه بقلم السماء الزرقاء :: رسالة ايرانية لمجلس الامن والامين العام بعد استشهاد رئيس الجمهورية ووزير الخارجية بقلم مسافر :: مدعي عام الجنائية الدولية لـcnn: تقدمنا بطلب مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت والسنوار وهنية والضيف بقلم المصباح :: أهالي غزة يفرحون بقتل الرئيس الإيراني ويوزعون الحلويات ... فيديو بقلم بسطرمه :: تعرف على "بيل 212".. المروحية الأمريكية التي تحطمت وأودت بحياة الرئيس الإيراني بقلم أبو ربيع :: وزيرة «الشؤون» تستقبل المواطنين الأربعاء من كل أسبوع تطبيقاً لسياسة الباب المفتوح بقلم أبو ربيع :: بوتين يعزي قائد الثورة بوفاة الرئيس الإيراني: عمل لتطور العلاقات الاستراتيجية بقلم أبو ربيع :: إيران.. تعيين علي باقري كني مسؤول المفاوضات النووية ومساعد عبداللهيان ... وزيرا للخارجية بقلم فاطمي ::
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مارينز أمريكي يطلب صفح العراقيين في رمضان

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    المشاركات
    63

    مارينز أمريكي يطلب صفح العراقيين في رمضان

    توجه الرقيب في قوات مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) "جيمي ماسي" عبر "شبكة إسلام أون لاين.نت" بطلب الصفح من العراقيين على وجه الخصوص ومن المسلمين على وجه العموم بمناسبة شهر رمضان جراء ما ترتكبه القوات الأمريكية في العراق مما اعتبره "جرائم حرب". ورأى الرقيب المتقاعد حاليًا أن الولايات المتحدة لا يمكن لها أن تكسب الحرب في العراق.

    وقال المارينز جيمي ماسي (32 سنة ) في حوار خاص مع شبكة إسلام أون لاين.نت في العاصمة الفرنسية باريس الأربعاء 12-10-2005 بمناسبة صدور كتابه "اقتل، اقتل، اقتل" عن إحدى دور النشر الفرنسية: "أطلب من العراقيين والمسلمين عامة الصفح خلال شهر رمضان الذي يبجلونه، عما ترتكبه القوات الأمريكية في العراق".

    وقال "جيمي ماسي " ردا على سؤال عما يطلبه من العراقيين خلال هذا الشهر: "اصفحوا عني.. هناك العديد من الأمريكيين يقاومون نظام جورج بوش الذي حتما سنتخلص منه". وأضاف "ماسي": "سنحاول إعادة الاستقلال لكم بكل ما نستطيع من جهد".

    ووصف جيمي ماسي الذي دخل في مارس 2003 العراق عبر الحدود الكويتية مع قوات الاحتلال الأمريكية ما تقوم به القوات الأمريكية في العراق بـ"بجرائم حرب"، واعترف قائلا: "أنا نفسي قتلت العديد من المدنيين الأبرياء في الوحدة التي كنت أعمل بها في بغداد في الأشهر الأولى للغزو دون أسباب وجيهة، وما علمناه أن المدنيين الذين قتلوا كانوا غير مسلحين ولا يشكلون خطرا محتملا".

    كل العراقيين إرهابيون!

    وبين جيمي ماسي الذي عمل "رقيبا" في المارينز لمدة ثلاثة أشهر في بغداد وضواحيها و12 سنة كاملة في صلب المارينز "أن هناك مذكرة وزعتها المخابرات العسكرية الأمريكية تقول بأن "كل العراقيين إرهابيون محتملون" وبالتالي "فإن إطلاق النار على أي هدف عمل مبرر".

    ويروي جيمي ماسي عملية قتل "بدم بارد" تمت في بداية شهر إبريل من سنة 2003 قام بها هو مع الوحدة التي يعمل فيها في منطقة الرشيد في بغداد حيث قامت الوحدة بمشاهدة مظاهرة لعراقيين.

    ويضيف: "وعبر المنظار الذي أحمله تأكدت أن المتظاهرين لا يحملون أي أسلحة غير أن الضابط الذي كان برفقتنا أمرنا بإطلاق النار بشكل عنيف بعدها تفرقت المظاهرة، واقتربنا من الجثث المتبقية فوجدنا 4 جثث، بعضهم رؤوسهم متفجرة من آثار الرصاص".

    ويتابع جيمي ماسي أنه بعد العديد من العمليات التي اشترك فيها في العاصمة العراقية بغداد والعديد من المدن العراقية الأخرى والتي شارك فيها في قتل العديد من العراقيين أصيب بحالة "اكتئاب حاد" أعفي بعدها من الخدمة وأعيد إلى الولايات المتحدة أواخر صيف 2003. وعن شعوره بالاكتئاب يقول: "في معسكرنا في بغداد ظللت لساعات قبالة الحائط لا أتكلم، مفتوح العينين، لا أرى إلا صور القتلى أمام عيني".

    سيناريو أسود

    وقال جيمي ماسي: "مقابل جرائمنا لاحظت قدرة عجيبة على الصمود من العراقيين، ومقاومة شرسة من المسلحين الأمر الذي يدفعني إلى القول إن بوش لن يخرج منتصرا من هذه الحرب وإن سيناريو أسود يواجه جنودنا في العراق".

    وحول الرسالة التي يوجهها إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش قال جيمي ماسي: "أنت الذي ترسل بالشباب الأمريكي اليانع إلى العراق الذي يملك 5 آلاف سنة من الحضارة ومن ثقافة المقاومة ستجلب العار إلى الشعب الأمريكي والحزن إلى أمهاتنا وستجلب إلينا من النعوش الكثير والكثير.. أنا أدعوك إلى أن ترحل".

    ويبدأ جيمي ماسي كتابه "اقتل، اقتل، اقتل" الذي رفضت طبعه كل دور النشر الأمريكية، بمشهد يختلط فيه حاضره في الولايات المتحدة بالذكريات الأليمة التي عاشها في العراق حيث يقول: "لا.. لن أترك أي شيء من ماضي خلفي.. لقد كنت مارينز وسأظل كذلك. الآن أنا على بعد آلاف الكيلومترات من كربلاء في العراق غير أن الحرب عادت معي إلى منزلي. أنا في أمان هنا في ليزابلاش (شمال كارولينا) غير أن القنابل تستمر في التفجر داخلي ونيرانها تجلب لي العار في نهاري وفي ليلي. هنا حيث رائحة الأزهار أشم رائحة الدبابات المتفجرة".

    ويختتم حديثه قائلا: "في الفترة الأخيرة، بدأت قراءة القرآن ووجدت أن هناك مقاطع تتحدث عن عدم المبادرة بالقتل أو بالهجوم ضد الأعداء حتى يبدءوا هم بذلك، وهو الأمر الذي يفعله العراقيون الطيبون الذين قابلتهم والذين حادثتهم على الميدان، غير أن قواتنا للأسف عملت منذ الأيام الأولى للغزو على استفزاز المواطنين ومبادرتهم بالهجوم تحت شعار خداع عنوانه نشر الحرية والديمقراطية".

  2. Top | #2
    ترى حتى فى الجيش الأمريكى فيه ناس عندهم خلل عقلى

    واكبر دليل على هذا الكلام ، انه يوجد امريكان ينتمون الى تنظيم القاعدة وحاربوا معها فى افغانستان وحاول بعضهم تنفيذ عمليات فى امريكا نفسها ، وتم اعتقال البعض الآخر فى افغانستان وموجود بعضهم فى غوانتاناموا كمعتقلين ، فهل يدل هذا على ان الشعب الأمريكى مؤيد لأسامة بن لادن مثلا

    استدلالك غير منطقى يا أخي

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    المشاركات
    63

    مشاركة: مارينز أمريكي يطلب صفح العراقيين في رمضان

    هل كل من يسجن في السجون الامريكيه والبعثيه والدكتاتوريه وهل من يقاوم في العراق فهو بن لادن او زرقاوي وربما صدمه تعيدك الى الصواب بعد جهلك

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان