آخـــر الــمــواضــيــع

البحرية الأوروبية: لم نعد قادرين على البقاء في البحر الأحمر بقلم قمبيز :: ​​طلاب كامبريدج يواصلون اعتصامهم للمطالبة بسحب الاستثمارات في الشركات المرتبطة بإسرائيل بقلم grand canyon :: الناشطة الحقوقية الأمريكية ماديا بنيامين تتظاهر في الكونغرس ضد الحرب في غزة ... هكذا يعاملونها ! بقلم لطيفة :: المستشار الإعلامي لإسماعيل هنية: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق والمقاومة قادرة على مواصلة القتال بقلم مطيع :: كيف ضربت البحرين عبر السرايا إيلات الإسرائيلية بدرون محلي ؟ ..ويبقى اللغز في الإعلام العبري ! بقلم مطيع :: رئيسي: ايران القوية قادرة على ازالة الخيار العسكري من على طاولة العدو بقلم كناري :: السيدة زينب تخاطب أخاها الحسين .. أنا وياك واحد .... الرادود باسم الكربلائي بقلم فاطمي :: نظرة في كتاب «الاجتماع الديني الشيعي» للدكتور علي المؤمن بقلم الحاجه :: مغرد صهيوني يكشف الدور المصري في التمهيد لإسرائيل للهجوم على رفح بقلم الخبير :: أمير الكويت يمشي بصعوبة أثناء إستقبال أردوغان له ... والرئيس التركي يساعده بالمشي بقلم ديك الجن ::
النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: "قتل دون أي مبرر".. والد المراهق الفلسطيني رامي الحلحولي يروي اللحظات الأخيرة في حياة ابنه

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Mar 2023
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.52
    المشاركات
    218

    "قتل دون أي مبرر".. والد المراهق الفلسطيني رامي الحلحولي يروي اللحظات الأخيرة في حياة ابنه

    "قتل دون أي مبرر".. والد المراهق الفلسطيني رامي الحلحولي يروي اللحظات الأخيرة في حياة ابنه



    والدة الطفل رامي الحلولي الذي قتل بنيران قناص إسرائيلي في القدس

    نشرت في 21/03/2024

    أشعل طفل فلسطيني يبلغ من العمر 12 عامًا في القدس الشرقية فتيل لعبة نارية، ورفعها في الهواء، وقبل أن تنفجر وتضيء السماء باللون الأحمر، أطلقت الشرطة الإسرائيلية النار عليه فسقط أمام منزله

    وبحسب نشطاء ومنظمات حقوقية، تعكس هذه الحادثة، ارتفاع عدد الفلسطينيين الذين قتلوا بدون مبرر، بما في ذلك الأطفال، على يد القوات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر.

    وأشارت عائلة الحلحولي إلى أن الفتى تعرض لإصابة برصاصة أُطلقت من برج مراقبة للشرطة الإسرائيلية يطل على مخيم شعفاط للاجئين.

    وأضافت أن رامي وشقيقه وأربعة من أصدقائهم كانوا يلهون بإطلاق الألعاب النارية احتفالاً بنهاية يوم آخر من شهر رمضان، الذي يعتبر شهراً مقدساً لدى المسلمين، ويتميز بالصيام من الفجر حتى الغسق.في المقابل، أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن الضابط الذي أطلق النار اتبع الإجراءات الصحيحة وفقًا للقوانين، نظرًا لوجود تهديد لحياة فرد آخر.

    وتضيف الحكومة الإسرائيلية أنها تجري تحقيقًا في الحادثة.وكان علي الحلحولي، والد الصبي، في المنزل عندما سمع طلقة نارية، ثم صراخ رامي، وهو ينادي على والدته.

    بشروط مُشددة .. تشييع جثمان الطفل الفلسطيني رامي الحلحولي الذي قتل برصاص قناص إسرائيلي

    وتصاعدت أعمال العنف في أنحاء القدس الشرقية والضفة الغربية المحتلة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، عندما نفذت حركة حماس هجوما مباغتا على جنوب إسرائيل أدى إلى اندلاع حرب دامية تخوضها الدولة العبرية في قطاع غزة.

    وقتل ما لا يقل عن 435 فلسطينيا من القدس الشرقية والضفة الغربية بنيران إسرائيلية منذ ذلك الحين، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية.

    وبحسب منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، حوالي 100 من هؤلاء القتلى الفلسطينيين البالغ عددهم 435 كانوا من الأطفال دون سن 18 عامًا.ومن بين العمليات التي نفذها الجيش الإسرائيلي، وأودت بحياة هؤلاء، 60 حادثة، أكدت المنظمة غير الحكومية أنه لا يمكن تبرير استخدام العنف القاتل فيها، من بينها إطلاق النار على أطفال ومراهقين شاركوا في رمي الحجارة، أو في الاحتجاجات.

    الحلحولي، الأصغر بين سبعة أشقاء، أصيب بالرصاص عند حوالي الساعة الثامنة مساء.

    وكان على بعد حوالي 60 مترًا (200 قدم) من برج مراقبة الشرطة الإسرائيلية؛ ويظهر مقطع فيديو للحادثة الحلحولي، وهو يوجه الألعاب النارية في الاتجاه التقريبي لبرج المراقبة، ولكن ليس نحوه مباشرة.

    وقالت الشرطة إنه طوال ليلة الاثنين والثلاثاء الماضيين، قام متظاهرون فلسطينيون من المخيم بإلقاء زجاجات حارقة وإطلاق ألعاب نارية على القوات الإسرائيلية.

    وقال إبراهيم الحلحولي، قريب العائلة البالغ من العمر 16 عاما، وهو يقف في نفس المكان الذي قتل فيه رامي، إنهم لا يقتربون الآن من الزقاق.

    وكان مخيم شعفاط، الذي يقطنه نحو 60 ألف فلسطيني، نقطة اشتعال منذ فترة طويلة.وهو عبارة عن حي فقير ومكتظ بالسكان ويفتقر إلى الخدمات البلدية على الرغم من وقوعه داخل حدود مدينة القدس.

    ومخيم شعفاط مفصول عن بقية القدس بنقطة تفتيش مكتظة بالجنود، وتقوم القوات الإسرائيلية بانتظام بمداهمة المخيم لاعتقال ما تزعم تل أبيب أنهم نشطاء مشتبه بهم.

    وبعد وقوع إطلاق النار، أكد علي الحلحولي أن أبناءه نقلوا جثمان رامي إلى مركز طبي في منطقة شعفاط، حيث تم الإعلان عن وفاته من قبل العاملين هناك.

    وعندما كانت العائلة في حالة من اليأس، تم العثور على سيارة إسعاف لنقل الفتى إلى مستشفى هداسا، وهو أحد أكبر المرافق الطبية في إسرائيل، حيث أكد الأطباء أن الرصاصة قد أصابت قلبه.

    بعد إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي.. الطفل الفلسطيني محمد البالغ 3 سنوات يفارق الحياةوبعد وقت قصير، وصل ضابط شرطة إلى الجناح، وطلب نقل الجثة إلى معهد الطب الشرعي الإسرائيلي لإجراء تشريح لها.

    وقال علي الحلحولي، الأب البالغ من العمر 61 عامًا، إنه ترك دون أي أخبار لعدة أيام، ومن ثم تلقى 3 اتصالات من ضباط مختلفين، أخبروه أن جثمان ابنه سيتم إعادته قريبًا.وفي أحد الاتصالات قيل له إنه يتوجب تقييد عدد الحاضرين إلى مراسم الجنازة إلى أقل من 40 شخصاً، وإلا سيواجه عقاب وغرامة.

    وأضاف أنه تم تسليم الجثة في نهاية الأمر إلى الأسرة ليلة الأحد، وقامت بدفنها في صباح اليوم التالي.

    وقالت هيئة وزارة العدل الإسرائيلية التي تحقق في سلوك الشرطة، لوكالة أسوشييتد برس، إن التحقيق مع الضابط الذي أطلق النار على الفتى لا يزال مستمرا.
    التعديل الأخير تم بواسطة الحاج مؤمن ; 03-22-2024 الساعة 11:27 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان