التحريض السعودي للكويت بات مملا ومكررا ، على تخريب علاقاتها بإيران
قبل سنة إعترف وزير الخارجية الكويتي أحمد ناصر المحمد بالحقوق الإيرانية
ثم تراجع بسبب الضغط السعودي
نسقوا مع دول مجلس التعاون في كل شىء ، لكن ليس على حساب السيادة الكويتية وعلى حساب علاقاتها الخارجية بالدول خصوصا الجارة الكبرى إيران
فذلك سوف يلحق أشد الضرر بالكويت
ألكويت أولا
دول مجلس التعاون التي تعيش العقد في سياساتها الخارجية
وتريد من الآخرين ومنها الكويت السير في ركابها وعقدها
الحكومة الكويتية تعودت على الحلم والصبر الإيراني
لكنها تقدم إسهال من التنازلات للسعودية
على إيران التعامل وفقا للحقائق وليس وفقا للصبر والتعامل الانساني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات