لا تزال القبائل العربية تريد الإجتماع لقتل رسول الله ( ص) كما فعل أجدادهم قبل هجرة النبي الاكرم ( ص ) ومبيت الامام علي ( ع ) في فراشه

لكن أبشروا بسيف حفيده الإمام المهدي ( ع ) يجتث عروقكم من الارض

قريبا إن شاء الله