نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


15/1/2024

لازلنا نتذكر عندما تدخل حزب الله في حصار غزة سنة 2006 واختطف الجنرال عماد مغنية وقتها جنديين إسرائيليين

فجنت إسرائيل ... وتحول الحصار الصهيوني آنذاك من غزة

إلى حرب شاملة على لبنان ومدنها ، وذهب آلاف الشهداء في لبنان في تلك الحرب

وسلمت بذلك غزة من الحصار وتوابعه

وبدلا من أن يشكر خالد مشعل حزب الله على هذا الموقف الجبار آنذاك

ساهم مع الدواعش في قتال حزب الله في سوريا سنة 2011 م

الآن ونحن في عامي 2023/2024

وبدلا من أن يتحمس خالد مشعل في الدفاع وشكر حزب الله على الشهداء الذين بذلهم طوال الاشهر التي مضت

والمجهود الحربي الضخم الذي يبذله بدون منة ولا طلب من أحد

شكر مشعل حزب الله ببرود بل وأجاب الإعلامي عمار تقي عنه ( بأنك تطلب المزيد ) فقال مشعل نعم نطلب المزيد

هذه الرابط مقتطفا عن اللقاء مع خالد مشعل الله يسامحه

https://twitter.com/i/status/1746580159983976483