المسكين محمد الصباح يواصل عمله ليلا نهارا وهو لا يدري إن تعيينه ليس صحيحا قانونا

وإن تعبه يذهب هباءا منثورا

وإن أحمد النواف هو رئيس الوزراء الحقيقي إلى تاريخه