آخـــر الــمــواضــيــع

سيارة بن غفير تتعرض لحادث سير وانقلاب في مدينة الرملة بقلم مسافر :: هيئة الطيران المدني بالسعودية: فتح رحلات جوية مباشرة بين الدمام والنجف العراقية بقلم سلسبيل :: مصري مقيم في الكويت حرض شخصا في مصر على قتل طفل لبيع واستخراج أحشائه لبيعها وكرر هذا العمل عدة مرات بقلم الباب العالي :: إيلون ماسك : حرب أهلية لدى الغرب ستأتي شئنا أم أبينا ! بقلم الباب العالي :: الاستخبارات العراقية تُطيح بعصابة تتاجر بالفتيات بقلم الباب العالي :: العراق يستغني عن استيراد مليون و500 ألف لتر يومياً من البنزين السوبر بقلم تيمور :: الكويت غاضبة من مذكرة “طريق عراقي” وتعتبره تهديدًا للمصالح القومية بقلم تيمور :: انتفاضة الجامعات الأميركية..كرة الثلج تتدحرج بقلم مبارك حسين :: إنهضوا يا شعب الكويت وتظاهروا من أجل غزة وفلسطين .. أنتم في مفصل تاريخي بقلم jameela :: الطلبة الناشطون في جامعة ستانفورد وبيركلي يطالبون بوقف الدعم الأمريكي لإسرائيل المجرمة بقلم بو عجاج ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: «حزب الله» ينعى 9 مقاتلين خلال 24 ساعة وسط قصف جوي إسرائيلي عنيف

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.44
    المشاركات
    1,899

    «حزب الله» ينعى 9 مقاتلين خلال 24 ساعة وسط قصف جوي إسرائيلي عنيف




    وزير الشؤون الاجتماعية: سكان الحدود يفضلون الموت على مراكز الإيواء

    5 يناير 2023


    تتوارد الأنباء عن تصاعد في حدة التوتر بشكل قياسي في جنوب لبنان، إثر مقتل 9 عناصر لـ«حزب الله» خلال 24 ساعة، وغارات إسرائيلية مكثفة بالطيران الحربي والمسيّر، وسط مخاوف من توسع رقعة القصف المتبادل بين الطرفين التي تضاعفت إثر دعوة سفارات أجنبية في لبنان، بينها الألمانية والسويدية، رعاياها إلى المغادرة في أسرع وقت.

    ونعى «حزب الله»، خلال 24 ساعة، بين الأربعاء والخميس، 9 عناصر سقطوا في ضربات إسرائيلية استهدفت مقرات ومنازل في الجنوب، بينهم 4 قُتلوا دفعة واحدة في استهداف منزل في الناقورة، جنوب غربي لبنان، ليل الأربعاء؛ ما أدى إلى تدميره بالكامل. ويُعدّ هذا الرقم الأعلى لقتلى الحزب الذين قُتِلوا في يوم واحد منذ استئناف القتال بعد انتهاء هدنة غزة. وجاءت الضربات المكثفة بعد إعلان الحزب عن تنفيذ 11 عملية يوم الأربعاء.

    وواصل الحزب الخميس تنفيذ عمليات عسكرية ضد أهداف عسكرية، وأعلن في بيانات متعاقبة حتى بعد ظهر الخميس، تنفيذ 6 عمليات، تمثلت في استهداف تموضع ‏لجنود إسرائيليين في شتولا، والمطلة، ومحيط موقع المنارة، وكذلك استهدف موقع الجرداح، إلى جانب تدمير التجهيزات التجسسية في موقع مسكاف عام. وأفادت قناة «المنار» بأن مقاتلي الحزب كانوا يطلقون صواريخ «البركان» الضخمة باتجاه مواقع وراء الحدود، بالتزامن مع تحليق مسيرات إسرائيلية على علو منخفض، وتحليق الطائرات الحربية التي نفذت عدة غارات جوية في المنطقة الحدودية.

    وفي المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إن «طائرة حربية تابعة لسلاح الجوّ قصفت نقطة مراقبة، وبنية تحتية إرهابية تابعة لمنظمة (حزب الله) في منطقة مارون الراس جنوب لبنان. وبعد وقت قصير، هاجمت قوة من الجيش الإسرائيلي خليّة مضادة للدبابات رصدتها في المنطقة». وذكر أن قواته «أطلقت خلال الليل قذائف (الهاون) لإزالة تهديد في منطقة رب الثلاثين على الحدود اللبنانية». وأضاف أنه «رصد صباح الخميس عدداً من عمليات الإطلاق، من الأراضي اللبنانية باتجاه إسرائيل».

    وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أن القصف الإسرائيلي استهدف أطراف بلدة حولا - وادي السلوقي، كما نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة على الطرف الشرقي لحديقة مارون الراس، على مقربة من نقطة الجيش اللبناني، حيث ألقت صاروخين من نوع جو - أرض. وأعقب ذلك غارة مماثلة للطيران الإسرائيلي على محلة عقبة صلحا عند أطراف مدينة بنت جبيل.

    ونفذت مسيرة إسرائيلية غارة ثانية على مارون الراس، حيث استهدفت الطرف الشرقي لحديقة المدينة. كما استهدف الجيش الإسرائيلي منطقة الطراش جنوب غربي بلدة ميس الجبل بالقصف المدفعي الذي استهدف أيضاً بالقذائف الفوسفورية معتقل الخيام وميس الجبل. وسُجّلت غارات جوية على بلدة يارون وأطراف مارون الراس. وسُجل عدد من الغارات بواسطة مسيرة استهدفت محيط عيتا الشعب. وحلق طيران استطلاعي في أجواء قرى قضاء صور والساحل البحري، وصولاً إلى مجرى الليطاني.

    معركة مختلفة عن 2006

    في غضون ذلك، قال وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هيكتور حجار، إن «ما يشهده الجنوب حالياً من مواجهات مع (إسرائيل) يختلف عن كل ما شهده الجنوب اللبناني سابقاً، وبالتأكيد يختلف عن عدوان عام 2006؛ ففي عام 2006 كانت هناك حرب وتدمير وتهجير، والقسم الآخر انتقل إلى مراكز إيواء، ولكن اليوم المواطن الجنوبي متشبث بأرضه حتى الاستشهاد ولا أن ينتقل إلى مراكز الإيواء».

    وقال حجار من صيدا في جنوب لبنان إن «الناس في المناطق الحدود الجنوبية هم اليوم أكثر من أي يوم مضى متشبثون وصامدون بأرضهم، حتى لو ماتوا من الجوع، وهذا ما شاهدتُه خلال جولتي مطلع العام في هذه المناطق». وأضاف: «الناس في المناطق الحدودية يفضلون الموت على مراكز الايواء لأنهم اختبروا التهجير في عام 2006».


  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.16
    المشاركات
    796
    أنا ال ماجوز عن ثاري وحق حسين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان