نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


سائني اليوم عندما قرأت بيانا صاغه أحد وكلاء النيابة المصريين من ذوي الإتجاة الديني المتطرف

محاولا تجيير آيات الله الكريمة لخدمة بعض السلطويين ولخدمة الحكومة الغير رشيدة

محاولا إسباغ صفات الربوبية والعصمة عليهم والعياذ بالله

الآية أعلاه تتحدث عن طاعة الرسول ( ص ) وطاعة خلفائه الراشدين

وليس عن حكومة الكويت التي تكذب على الشعب ليلا ونهارا وتسرق أمواله عيانا جهارا

ولا تعتبر جابر المبارك ولا وزير الداخلية الملقب ( باليد اليمني ) بأنهم أولياء أمر

هؤلاء اللصوص لا يمكن الإعتماد عليهم في شىء ولا تصديقهم في أي أمر

ولا على أحد من المتورطين في غسيل الأموال في بنما

من حق الشعب الكويتي أن يتحدث عن مصيره وعما يجري خلف ظهره

وليذهب المرجفين في النيابة ليتعلموا شيئا مفيدا

فالواقع ليس ما يصورونه هم