آخـــر الــمــواضــيــع

واشنطن تقر بخسارة 3 مسيرات ثمينة قبالة سواحل اليمن بتكلفة 90 مليون دولار بقلم أمير الدهاء :: إيران سترسل صواريخ أخرى لحل مشكلة الإزدحام ..بقايا الصاروخ البالستي الايراني أصبح مزاراً للإسرائيلين بقلم المصباح :: مجتهد: ولي العهد وراء إشاعة وفاة الملك سلمان.. ودخوله المستشفى كان “فخا” للأمراء وكبار الضباط بقلم yasmeen :: المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف حيفا بقلم yasmeen :: هل أمريكا تحكم على أسس دينية أم علمانية كما تزعم..الساسة الامريكان يستندون على الانجيل لدعم إسرائيل بقلم قاهر النفاق :: الحراك ينتقل إلى بريطانيا ... طلبة كلية لندن ينظمون وقفة احتجاجية وسط الحرم الجامعي تأييدا لفلسطين بقلم أمان أمان :: العجل الذهبي و"سفر الخروج" من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاين "لاهوت تحرير" يهوديا جديدا؟ بقلم بشير :: سيارة بن غفير تتعرض لحادث سير وانقلاب في مدينة الرملة بقلم مسافر :: هيئة الطيران المدني بالسعودية: فتح رحلات جوية مباشرة بين الدمام والنجف العراقية بقلم سلسبيل :: مصري مقيم في الكويت حرض شخصا في مصر على قتل طفل لبيع واستخراج أحشائه لبيعها وكرر هذا العمل عدة مرات بقلم الباب العالي ::
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: «نفط الكويت» تنجز 35% من أكبر مشروع لتأهيل التربة في العالم لتطهير نحو 10 ملايين متر مكعب من التربة

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.46
    المشاركات
    2,354

    «نفط الكويت» تنجز 35% من أكبر مشروع لتأهيل التربة في العالم لتطهير نحو 10 ملايين متر مكعب من التربة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    رويترز

    نشر في 27-11-2023


    القوات العراقية أضرمت النار في نحو 730 بئراً نفطية خلال انسحابها من الكويت عام 1991

    قال مسؤول في شركة نفط الكويت إن الشركة تقوم حالياً «بأكبر عملية لتأهيل التربة في العالم» لتطهير نحو 10 ملايين متر مكعب من التربة من مخلفات الغزو العراقي عام 1990 وتأهيلها من جديد لعودة الحياة الطبيعية. وقال رئيس فريق معالجة وتأهيل التربة في شركة نفط الكويت د.محمد القحطاني لـ«رويترز» إن الشركة أنجزت حالياً نحو 35 % من أعمال المشروع، متوقعا الانتهاء من تطهير وتأهيل التربة في كل مناطق عمليات الشركة بحلول عام 2027.

    وأضرمت القوات العراقية النار في نحو 730 بئراً نفطية خلال انسحابها من الكويت عام 1991 متسببة في واحدة من أكبر الكوارث البيئية في العالم، إذ استمر إطفاء الآبار المشتعلة شهوراً بعد تحرير الكويت. وقال القحطاني إن الحرائق النفطية التي «وصلت آثارها إلى جبال إيفرست» نتج عنها تسربات نفطية في الأرض وخلفت ما يوصف بالبحيرات النفطية، التي جف بعضها وبقي البعض الآخر، كما خلفت أيضا طبقات من الأسفلت الخفيف فوق سطح الأرض.

    وأشار القحطاني إلى أن الشركة قامت خلال السنوات التالية لإطفاء الآبار بتنظيف بعض الأماكن «لضرورات العمل وبقيت التربة (الملوثة) مكدسة في أماكن محددة حتى لا ينتشر التلوث». وأبرمت شركة نفط الكويت عقوداً قيمتها 1.73 مليار دولار منذ 2013 وحتى سبتمبر الماضي، لإعادة تأهيل التربة في حقول النفط من آثار الغزو العراقي، طبقاً لوثيقة حصلت عليها «رويترز». واستكمل العراق في 2022 دفع 52.4 مليار دولار لتعويض الأفراد والشركات والحكومات الذين أثبتوا أنهم تعرضوا لأضرار بسبب غزوه للكويت واحتلاله لها في 1990. وكانت لجنة الأمم المتحدة للتعويضات، التي شكلها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بعد تحرير الكويت، تلقت جزءا من عوائد مبيعات النفط العراقي، ووافقت على 1.5 مليون طلب استوفى الشروط وحصل أصحابها على 52.4 مليار دولار.

    وبلغت قيمة أكبر مطالبة وافقت عليها اللجنة 14.7 مليار دولار وهي لصالح مؤسسة البترول الكويتية التي تتبعها شركة نفط الكويت، نظير الأضرار الناجمة عن إضرام القوات العراقية النيران في آبار النفط. وقال القحطاني إن شركة نفط الكويت بعد أن أمّنت المبالغ المالية من الأمم المتحدة، باشرت العمل مع المقاولين في عمليات التأهيل والتنظيف.

    وطبقا للوثيقة، المؤرخة في الرابع من أكتوبر ، قال وزير النفط سعد البراك إن هذه العقود التي تتعلق «بالتأهيل والمعالجة والحفر والنقل والردم تغطي جميع المناطق المتضررة والمساحات المراد تأهيلها داخل حقول النفط». وأضاف البراك أن مساحة الأراضي الملوثة والمتضررة داخل الحقول النفطية جراء الغزو العراقي تقدر بنحو 114 كيلومتراً مربعا، مشيراً إلى أنه تمت إزالة ما يقارب 16 كيلومتراً مربعاً من التربة الملوثة إلى المرادم أو مراكز إعادة تأهيل التربة حتى تاريخه.

    وقال القحطاني إن «غالبية» نسب تلوث التربة بالكويت أقل من 7 %، بينما تصل في بعض المناطق إلى 15%، كما أن هناك تفاوتا في عمق التلوث من مكان لآخر، بين 60 سم في مناطق و 5 أمتار في مناطق أخرى. وأكد القحطاني أن التعامل مع البحيرات النفطية شكل تحدياً حقيقياً إذ بلغ طول إحداها 600 متر وعرضها 500 متر، مشيراً إلى أن تطهير هذه البحيرات من المتفجرات استلزم وقتاً وجهداً، حيث لا يجدي معها الغوص ولا حتى استخدام المراكب.

    وأضاف أن الشركة اعتمدت طريقتين لتأهيل التربة، الطريقة العضوية وطريقة الغسل، مع ترك الحرية للمقاول لإدخال تكنولوجيا جديدة وطرق جديدة، بشرط إثبات نجاعتها عمليا في تقليل التلوث إلى أقل من 1% في التربة.

    وتقوم الطريقة الحيوية على استخدام أنواع من البكتريا، موجودة طبيعياً بالكويت، وهي قادرة على تكسير جزيئات البترول بالتربة، حيث يتم مساعدتها على التكاثر والنمو والقيام بدورها. أما طريقة الغسل فيتم من خلالها نقل كميات التربة الملوثة وغسلها بواسطة منظفات ومذيبات للمواد النفطية، تحت درجات حرارة عالية نسبيا ومحسوبة بدقة حتى لا تفسد خواص التربة. وأوضح القحطاني إن عملية غسل التربة ينتج عنها تربة معالجة، وتربة غير قابلة للمعالجة، وسوائل ملوثة بالبترول والمنظفات.

    وقال «الكميات الصلبة غير القابلة للتنظيف تذهب للمدافن، المدفن الواحد يستوعب مليون متر مكعب. هناك مدفنان ونبني ثلاثة حاليا.. المقاولون يتسابقون على المعالجة لأنها تعطيهم ربحا أكبر (من عمليات الدفن)».

    وأشار إلى أن السوائل الملوثة يتم معالجتها وإعادتها لدورة تنظيف من جديد والنسبة غير القابلة للمعالجة يتم إرسالها لمصنع النفايات الخطرة بالكويت. أوضح القحطاني أن التحدي الأكبر الذي يواجه الفريق هو إزالة المتفجرات ومخلفات الحرب من المناطق الملوثة، حيث يتم مسحها بالتعاون مع القوات المسلحة وضمان خلوها من المتفجرات.

    وقال «نتعامل مع عدم اليقين.

    حسب نزول البترول داخل الأرض. أماكن حفرنا لغاية خمسة أمتار وأماكن فقط ستين سنتيمترا. وكل متر أحفره أبدأ العملية (إزالة المتفجرات) من جديد».

    ولدى الشركة برنامجاً لزراعة التربة بنباتات فطرية من ذات البيئة وإعادة الحياة الطبيعية إليها من جديد، يشمل نحو 30 % من المساحة المؤهلة وتترك النسبة الباقية للعوامل الطبيعية.

    وأوضح القحطاني أن هذه النباتات ستقوم بتلطيف درجة الحرارة المرتفعة بالكويت، مشيراً إلى عودة بعض الحيوانات والطيور بشكل طبيعي لمناطق تم تطهيرها «وهذه علامة طيبة أن الأرض أصبحت نظيفة».


    اقرأ المزيد: https://www.aljarida.com/article/45892

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.12
    المشاركات
    504
    ليش يغسلون التربة بالكيماويات ويكلفون نفسهم مصاريف وأموال ؟

    بدلوا التربة بالكامل عن طريق الإستيراد أو نقل التربة من أماكن أخرى في الكويت

    هذا الإجراء أرخص بكثير من غسل التربة بالكيماويات

    مع حرق التربة الملوثة في محارق خاصة كما يفعلون في النفايات الإنشائية

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.48
    المشاركات
    719
    إسلوب قديم للتخلص من التربة الملوثة

    ودي أعرف الدكتور قحطاني في شنو متخصص ؟

    ومن وين محصل على شهادة الدكتوراه ؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان