آخـــر الــمــواضــيــع

السيدة زينب تخاطب أخاها الحسين .. أنا وياك واحد .... الرادود باسم الكربلائي بقلم فاطمي :: نظرة في كتاب «الاجتماع الديني الشيعي» للدكتور علي المؤمن بقلم الحاجه :: مغرد صهيوني يكشف الدور المصري في التمهيد لإسرائيل للهجوم على رفح بقلم الخبير :: أمير الكويت يمشي بصعوبة أثناء إستقبال أردوغان له ... والرئيس التركي يساعده بالمشي بقلم ديك الجن :: الرقابة المسبقة لوزارة الإعلام وبطولة أحمد الفضل ... أحمد الصراف بقلم مسافر :: اللواء سلامي: ​​نغلق الطريق على العدو في شرق المتوسط .. ونقترب من نهاية الحياة السياسية لإسرائيل بقلم الحاجه :: كلمة للرئيس الأميركي جو بايدن حول تطورات الوضع في غزة بقلم عبدالله الجاسم :: هذا مبتعث سعودي كان رايح يواعد طفلة وطلع مقلب من جماعة تصطاد البيدوفيليين ويسلمونهم للشرطة بقلم الخبير :: قائد حرس الثورة اللواء حسين سلامي: العدو في طريقه إلى الزوال و لولا الانعاش الأميركي لما كان قد بقي بقلم بشير :: السفارة الإيرانية في الكويت تتهم «الجريدة» بنشر «الإشاعات الغربية » ضد طهران! بقلم بشير ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: خواص ليسوا بخواص.. مثال / عمر بن سعد ... بصوت السيد علي الخامنئي

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.81
    المشاركات
    5,640

    خواص ليسوا بخواص.. مثال / عمر بن سعد ... بصوت السيد علي الخامنئي


  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.47
    المشاركات
    3,242
    يذكر الخوارزمي في كتابه مقتل الحسين هذا الحوار بين عمر بن سعد وبين الامام الحسين (ع) في كربلاء

    أرسل الإمام الحسين عليه السلام إلى ابن سعد عليه اللعنة:

    إني أريد أن أكلمك فالقني الليلة بين عسكري وعسكرك فخرج إليه عمر بن سعد بعشرين فارسا والحسين (عليه السلام) في مثل ذلك ولما التقيا أمر الحسين أصحابه فتنحوا عنه وبقي معه أخوه العباس وابنه علي الأكبر وأمر ابن سعد أصحابه فتنحوا عنه وبقي معه ابنه حفص وغلام له يقال له لاحق فقال الحسين لابن سعد: ويحك أما تتقي الله الذي إليه معادك؟!

    أ تقاتلني وأنا ابن من علمت؟!

    يا هذا ذر هؤلاء القوم وكن معي فإنه اقرب لك من الله.

    فقال له عمر: أخاف أن تُهدم داري.

    فقال الحسين (عليه السلام): (أنا ابنيها لك).

    فقال عمر: أخاف أن تؤخذ ضيعتي.

    فقال (عليه السلام): (أنا اخلف عليك خيرا منها من مالي بالحجاز).

    فقال: لي عيال أخاف عليهم.

    فقال (عليه السلام): (أنا اضمن سلامتك).

    ثم سكت فلم يجبه عن ذلك، وانصرف عنه الإمام الحسين (عليه السلام) وهو يقول: (مالك، ذبحك الله على فراشك سريعا عاجلا، ولا غفر لك يوم حشرك ونشرك، فو الله إني لأرجو أن لا تأكل من بر العراق إلا يسيرا).

    (كما ذكر في كتاب مقتل الحسين للخوارزمي)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان