آخـــر الــمــواضــيــع

إيران.. تعيين علي باقري كني مسؤول المفاوضات النووية ومساعد عبداللهيان ... وزيرا للخارجية بقلم فاطمي :: العراق أول دولة عربية تعزي بالرئيس الإيراني بقلم فاطمي :: الحكومة الإيرانية تنعى رئيس البلاد والوفد المرافق له .. خادم الإمام الرضا (ع) رحل إلى السماء بقلم ياولداه :: "حزب الله" يصدر بيانا والحكومة اللبنانية تعلن الحداد الرسمي 3 أيام على الرئيس الايراني بقلم شكو ماكو :: الخليفة "المؤقت" للرئيس الإيراني .. من هو؟ بقلم شكو ماكو :: فلسطين كانت آخر كلماته.. هذا ما قاله الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في أذربيجان بقلم سيف مجرب :: المشاهد الأولية لنقل الهلال الأحمر جثامين الرئيس رئيسي والوفد المرافق له بقلم بركان :: أنباء عن تورط أمريكي إسرائيلي في إغتيال الرئيس الإيراني والوفد المرافق له ... هذه القرائن ! بقلم الحاج مؤمن :: الإمام الخامنئي: نسأل الله أن يعيد الرئيس إلى حضن الشعب بقلم جابر صالح :: آخر الأنباء حول الحادث التي تعرضت له مروحية الرئيس الإيراني بقلم الحاج مؤمن ::
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: وزير الخارجية الكويتي يحتج على تصريحات وزير لبناني ... ويتغافل عن إنتهاك السعودية لسيادة الكويت

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Jan 2014
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.47
    المشاركات
    1,795

    وزير الخارجية الكويتي يحتج على تصريحات وزير لبناني ... ويتغافل عن إنتهاك السعودية لسيادة الكويت

    كما هو الحال في مجلس الأمة

    هو الحال لدى الحكومة الكويتية

    يحتجون ويتعنترون على تصريحات وزير الإقتصاد اللبناني الذي طلب إستعجال المنحة الكويتية لإعمار إهراءات القمح المدمرة في مرفأ لبنان

    فيصرحون ويسخرون من منطق الوزير اللبناني الذي لا يعرف كيف يحترم السيادة الكويتية !

    ولا كيفية صرف الأموال في الكويت !

    ولكنهم يتغافلون عن الإحتلال السعودي المنظم لأراضي الكويت والتعدي على سيادتها ، ومن غير أن يرف لهم جفن أو يتحرك لهم وازع من ضمير

    متى يستيقظ الجميع على الكارثة التي تحيق بالكويت ؟

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.68
    المشاركات
    2,968
    نواب: بلدنا لا يُدار بـ«جرة قلم»



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    فهاد الشمري -


    شدد عدد من النواب على رفضهم القاطع لتصريحات الوزير اللبناني، وطالبوا وزارة الخارجية باتخاذ خطوات عاجلة تجاهها، وتأمين سلامة المواطنين الكويتيين في لبنان.


    وأكد النوب أن «الكويت بلد مؤسسات، ولا تدار بالطريقة التي جاءت في تصريح الوزير اللبناني، حين قال «بشخطة قلم يمكن إعادة بناء صوامع مرفأ بيروت»، فنحن لدينا مجلس أمة وقيادة حكيمة». ودعا النواب وزارة الخارجية إلى اقتفاء أثر تصريحات وزارة الخارجية في المملكة العربية السعودية الشقيقة، التي دعت مواطنيها إلى سرعة مغادرة الأراضي اللبنانية، وأخذها بعين الاعتبار، وتأمين سلامة الكويتيين هناك.


    فمن جانبه، قال النائب عبدالله جاسم المضف إن «علاقتنا بالشعب اللبناني الشقيق ليست محل اختبار أو تقييم، ولكن رداً على وزير الاقتصاد اللبناني نقول إن الكويت بلد مؤسسات، ولا تدار أموال الشعب الكويتي «بجرة قلم» أو باتصال هاتفي».


    بدوره، قال النائب سعود العصفور: «لمثل هذه الأمور والمواقف، التي تحدث فعلياً بـ»شخطة قلم»، تقدمنا قبل فترة مع عدد من النواب، باقتراح بتعديل يُلزم الصندوق الكويتي بالحصول على موافقة مجلس الأمة قبل اعتماد القروض الخارجية».


    من جهته، قال النائب جراح الفوزان إن «ما ذكره وزير الاقتصاد اللبناني يحتاج إلى توضيح ورد عاجل من وزارة الخارجية، هذا يعتبر تجاوزاً على بلد المؤسسات (بشخطة قلم)».


    وأضاف الفوزان: «سندعم أي تشريع قانوني يتشرط موافقة مجلس الأمة على تقديم المنح للدول الخارجية، وسوف أوجه أسئلة برلمانية عن صندوق التنمية، وعن التمويل، وعن تصريحات الوزير اللبناني».


    مغادرة لبنان


    أما النائب متعب الرثعان، فدعا وزارة الخارجية «إلى إصدار بيان حول ما يجري من تطورات في لبنان، حفاظاً على مواطنينا هناك، لا سيما أن السفارة السعودية دعت رعاياها إلى سرعة مغادرة الأراضي اللبنانية».


    الأمر ذاته عبّر عنه النائب بدر سيار، الذي طالب «الخارجية»، ممثلة بالسفارة الكويتية في ‫بيروت، بسرعة التفاعل مع التطورات الأمنية في لبنان، وبيان الوضع الأمني هناك، لتأمين المواطنين الكويتيين، خصوصاً بعد دعوة السفارة السعودية لسرعة مغادرة رعاياها هناك.


    وطالب وزارة الخارجية بتوضيح فوري عن حقيقة ما ذكره، وبات الاقتراح بقانون لموافقة مجلس الأمة على المنح الخارجية واجباً ومستحقاً.














    https://www.alqabas.com/article/5917792 :إقرأ المزيد

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.68
    المشاركات
    2,968
    وزير الخارجية: الكويت تستنكر تصريح وزير الاقتصاد اللبناني


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    أعرب وزير الخارجية الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح، عن استنكار واستغراب دولة الكويت الشديدين لتصريح وزير الاقتصاد والتجارة في الجمهورية اللبنانية أمين سلام، والذي وصفه بأنه «يتنافى مع أبسط الأعراف السياسية».


    وأضاف: «التصريح يعكس فهماً قاصراً لطبيعة اتخاذ القرارات في الكويت، والمبنية على الأسس الدستورية والمؤسساتية بما في ذلك المنح والقروض الإنسانية التي تقدمها حكومة الكويت للدول الشقيقة والصديقة».


    وأوضح وزير الخارجية أن «دولة الكويت تمتلك سجلاً تاريخياً زاخراً بمساندة الشعوب والدول الشقيقة والصديقة، مؤكداً على أن «دولة الكويت ترفض رفضاً قاطعاً أي تدخل في قراراتها وشؤونها الداخلية».


    وحث وزير الخارجية، وزير الاقتصاد والتجارة في الجمهورية اللبنانية على سحب هذا التصريح، حرصاً على العلاقات الثنائية الطيبة القائمة بين البلدين الشقيقين.

    وذكرت وزارة الخارجية أن «تصريح وزير الاقتصاد والتجارة في الجمهورية اللبنانية يتزامن مع مرور الذكرى الثالثة لواقِعة انفجار مرفأ بيروت الأليمة، التي نتج عنها سقوط عدد كبير من الضحايا والمُصابين في الجمهورية اللبنانية الشقيقة، علاوةً على تسببها بتدمير عدد من المرافق الحكومية اللبنانية الحيوية، مثل صوامع الغلال بمرفأ بيروت، وهي الصوامع التي سبق لدولة الكويت أن مولت بناءها عام 1969 عبر قرضٍ مُقدم من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية».

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.36
    المشاركات
    1,698
    عاد صرف الاموال في الكويت يتم وفق أصول عريقة

    بشخطة وحده 50 مليون حق فلان وعلان

    وبشخطة قلم يتم إهداء مليارات الدنانير حق حاكم البحرين

    وبقرار فردي يتم تجنيس ممثلة مصرية مشهورة لأنها طيبت خاطر صاحب القرار

    وبقرار حلمنتيشي يتم التنازل عن أراضي سيادية وآبار نفطية للسعودية

    ننصح الوزير اللبناني أن يتجه إلى دول ذات قرار حقيقي وليس دول كرتونية

  5. Top | #5

  6. Top | #6

    تاريخ التسجيل
    Oct 2020
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.38
    المشاركات
    493

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    صوامع مرفأ بيروت لتوفير المخزون الاستراتيجي من القمح بعد التفجير

    «صوامع مرفأ بيروت» بأموال كويتية منشأً وإعماراً


    • الكويت منحت لبنان قرضاً لتشييدها عام 1969 وتعهّدت بإعادة بنائها بعد تفجيرها في 2020

    ربيع كلاس

    نشر في 08-08-2023

    نهوضاً منها بحق الأخوة الذي تعرف له قدره، ووضعته في عنقها التزاماً أخلاقياً، وبعدما منحت الأشقاء في لبنان عام 1969 قرضاً لبناء صوامع مرفأ بيروت لتوفير المخزون الاستراتيجي من القمح، عادت الكويت لتتعهد مجدداً بإعادة بنائها وإعمارها، إثر الانفجار الذي عصف بالمرفأ قبل 3 سنوات، لتغدو هذه الصوامع التي تصدت لعصف الانفجار الكارثي، وحمت الأبراج التي خلفها، كويتية المنشأ والإعادة.

    وبحسب بيانات الصندوق الكويتي للتنمية، فإن قيمة القرض الذي قدم للبنان آنذاك بلغ مليونين وسبعمئة وثلاثين ألف دولار، وتم توقيع العقد بتاريخ 7 أغسطس 1968، أي قبل 55 عاماً، إذ وقعه وزير المالية، المغفور له بإذن الله، عبدالرحمن العتيقي بصفته مديراً للصندوق.

    وبُعيد الانفجار الكارثي الذي اعتبر واحداً من أكبر الانفجارات غير النووية في العالم، والذي تسبب في مقتل أكثر من 160 شخصاً على الأقل، ووقوع آلاف الإصابات، فضلاً عن تدمير أجزاء كبيرة من العاصمة، بادر الرئيس فؤاد السنيورة إلى التمني على سفير الكويت آنذاك لدى لبنان، عبدالعال القناعي، من أجل أن يتمنى على صاحب السمو أمير البلاد حينئذ المغفور له الشيخ صباح الأحمد أن ينظر بعين العطف لجهة تبني دولة الكويت إعادة إعمار هذه الصوامع، مستنداً بذلك إلى العلاقات الأخوية العميقة بين البلدين، والتي تمتد إلى عشرينيات القرن الماضي.

    وفي 22 أغسطس 2020، لفت عميد السلك الدبلوماسي العربي في لبنان حينها، السفير القناعي، إلى أن «الكويت ستعيد بناء إهراءات القمح في مرفأ بيروت، لتظل عنواناً شامخاً للأخوة، ولكيفية إدارة العلاقات بين البلدين الشقيقين، إذ يحترم أحدهما الآخر، ويشعر الأخ بأخيه».

    وفي حديث لـ «إذاعة لبنان»،

    قال القناعي:

    «إننا ارتأينا أن أفضل طريقة وأنسب مجال للبدء في المساعدات المادية، هي إعادة بناء الإهراءات التي توفر المخزون الاستراتيجي من القمح للبنان الشقيق»، مبيناً أن «هذه الإهراءات بنيت أساساً في عام 1969 بقرض من الكويت، من الصندوق الكويتي للتنمية، ولذلك ارتأينا الإعلان عن إعادة بنائها لتستمر بتوفير المخزون الاستراتيجي من القمح للشعب اللبناني».

    وفي 5 أغسطس 2020، أجرى سمو رئيس مجلس الوزراء السابق الشيخ صباح الخالد اتصالاً هاتفياً برئيس مجلس الوزراء اللبناني السابق حسان دياب، أكد خلاله أن «الكويت حكومة وشعباً، وبناءً على حرص وتوجيهات صاحب السمو الأمير (الراحل) الشيخ صباح الأحمد (طيب الله ثراه)، وسمو نائب الأمير وولي العهد (حينئذ) الشيخ نواف الأحمد، ستقدم كل الدعم، وستعمل على توفير كل المستلزمات الضرورية في مواجهة تداعيات هذا الحادث الأليم للأشقاء في لبنان».

    وفي افتتاح أعمال مؤتمر المانحين المخصص لدعم لبنان في باريس، الذي عقد 9 أغسطس 2020، قال صباح الخالد، الذي ترأس وفد الكويت في المؤتمر بمشاركة وزير الخارجية حينئذ أحمد الناصر:

    «لقد بادرت الكويت انطلاقاً من وقوفها وتضامنها مع لبنان الشقيق وبتوجيهات سامية من سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد، بتقديم المساعدات الإغاثية للبنان الشقيق منذ وقوع الانفجار عبر جسر جوي، ويسرني أن أعلن استعداد الكويت لتقديم الدعم في مواجهة هذه الكارثة بالتزامات مسبقة على الصندوق الكويتي للتنمية يعاد تخصيصها لمصلحة لبنان بنحو 30 مليون دولار سيتم التنسيق بشأنها مع السلطات اللبنانية لدعم الأمن الغذائي، فضلاً عن مساعدات طبية وغذائية عاجلة تصل إلى 11 مليون دولار، إضافة إلى تبرعات الجمعيات الخيرية الكويتية».

    وفي 12 أغسطس من العام نفسه، جددت الكويت، على لسان مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة السفير منصور العتيبي في الاجتماع الافتراضي الذي نظمه مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية حول الوضع الإنساني في لبنان:

    «استمرارها في الوقوف بجانب اللبنانيين ودعمهم بأي طريقة ممكنة حتى إعادة بناء بيروت»، مؤكدة أنها ستظل ثابتة في «التزامها وتضامنها بدعم لبنان وشعبه خلال هذا الوقت الصعب الذي يكافح فيه للتعافي من حادث التفجير المدمر». وقال العتيبي: «عقب التفجيرات المأساوية، أعطى سمو نائب الأمير وولي العهد (وقتئذ) الشيخ نواف الأحمد تعليمات فورية على مستوى الدولة لتقديم العون والمساعدة الإنسانية لإخواننا وأخواتنا في لبنان».

    وفي اليوم نفسه، أعلن المدير العام للصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية عبد الوهاب البدر، استعداده لتقديم الدعم للبنان في مواجهة تبعات انفجار مرفأ بيروت عبر التزامات مسبقة يعاد تخصيصها لمصلحة لبنان بنحو 30 مليون دولار لخدمة المشاريع سيتم التنسيق بشأنها مع المسؤولين هناك.

    وقال البدر إنه «بعد كلمة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد في المؤتمر الدولي لمساعدة ودعم بيروت والشعب اللبناني، هناك اتصالات جارية مع المسؤولين في لبنان لوضع آلية واضحة تأخذ بعين الاعتبار حاجة الشعب للمشاريع ذات الأهمية، وسيتم أخذ القرار المناسب لأي مشروع له الأولوية».

    وأثار أخيراً، طلب وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال في لبنان أمين سلام، غضب الحكومة الكويتية برسالته التي قال إنه أرسلها منذ 3 أسابيع إلى سمو أمير الكويت يناشده فيها إعادة بناء صوامع القمح، قائلاً في تصريحات إعلامية: «نحن نعول على دعم الكويت لإتمام المبادرة التي أطلقها الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الصباح، ببناء الصوامع...

    طلب هذا الأمر لشعب لبنان وليس للحكومة، لأن الخبز للناس ولا يجوز أن يترك بلد عربي دون مخزون استراتيجي»، مضيفاً أن «الأموال موجودة في صندوق التنمية الكويتي، وبجرة قلم، يمكن أن يتخذ القرار بإعادة بناء الصوامع».

    إلا أن سلام، عاد وأكد: «لم أقصد الإساءة للعمل الدستوري في الكويت، والالتباس كان على تعبير معين وأوضحت الكلام، إننا نتحدث عن موضوع إنساني، وأنا خاطبت الكويت من منطلق محبة»، مشدداً على «أنني لن أقبل أن أكون السبب في أزمة دبلوماسية مع الكويت». وسبق ذلك أن حصل لبنان على أول قرض من الصندوق الكويتي بتاريخ 4 يوليو 1966 بقيمة 5 ملايين دولار لإنشاء محطة كهرباء.


    اقرأ المزيد: https://www.aljarida.com/article/33490

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان