آخـــر الــمــواضــيــع

إنهضوا يا شعب الكويت وتظاهروا من أجل غزة وفلسطين .. أنتم في مفصل تاريخي بقلم jameela :: الطلبة الناشطون في جامعة ستانفورد وبيركلي يطالبون بوقف الدعم الأمريكي لإسرائيل المجرمة بقلم بو عجاج :: شبكة إن بي سي: الاعتصامات تمتد إلى 40 جامعة أميركية وكندية بقلم قبازرد :: الشرطة الأمريكية تشتبك مع طلاب جامعة تكساس في أوستن... فيديو بقلم فاطمي :: المعايير المزدوجة لدى وزارة الخارجية الأمريكية في إسرائيل وفي أوكرانيا ... صحفية تسأل بقلم ريما :: ما الذي يحدث في الجامعات الأمريكية؟.. ضابطة سابقة بالاستخبارات تجيب بقلم الحاج مؤمن :: فائز الجبوري ... لماذا تطعنون بأصحاب النبي صلى الله عليه وآله؟ بقلم الحاجه :: "مايك..أنت مقزز".. هكذا واجه طلاب جامعة كولومبيا رئيس مجلس النواب الأميركي بقلم grand canyon :: السيد الحوثي: أمريكا شريك للعدو الإسرائيلي في كل جرائمه ضد الفلسطينيين بقلم كوثر :: ديوانيات المسؤولين في الوزارات .. والمسائل الخاصة بالمراجعين والتي يتم طرحها أمام رواد الديوانية ! بقلم بشير ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رئيس «المركزي» الإيراني يعود خالي الوفاض من جولة خليجية

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.31
    المشاركات
    2,144

    رئيس «المركزي» الإيراني يعود خالي الوفاض من جولة خليجية



    • فشل طهران في فك عقدة الدولار يجعلها تحت رحمة روسيا والصين طهران


    بقلم / فرزاد قاسمي

    نشر في 23-01-2023



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    عبداللهيان وقائد «الحرس الثوري» حسين سلامي خلال جلسة مغلقة بالبرلمان في طهران أمس (أ ف ب)



    تراجعت عملة إيران إلى قاع قياسي جديد مقابل الدولار الأميركي وسط عزلة متزايدة وعقوبات أوروبية مرتقبة،

    في حين كشف مصدر رفيع في البنك المركزي الإيراني لـ «الجريدة»، أن الرئيس الجديد للمصرف محمد رضا فرزين زار قطر والإمارات لإقناعهما بمساعدة بلده في العبور من أزمتها المالية الحالية،

    لكن مسؤولي المصارف بالدولتين تملّصوا من قبول طلبه تخوفاً من العقوبات الأميركية. وأوضح المصدر أن فرزين، الذي يعوّل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي عليه لحل أزمة انهيار سعر صرف التومان أمام الدولار،

    عاد إلى طهران خالي الوفاض من جولته الخليجية. وحسب المصدر، فإن أحد أهم أسباب ارتفاع سعر العملة الصعبة هو فقدان ثقة الناس بالعملة الإيرانية،

    وتهافتهم على شراء الدولار أو اليورو أو الذهب لحفظ قيمة ثرواتهم، في ظل إصرار قيادات حكومية متنفذة على استمرار وجود فروق بأسعار صرف العملات بـ «السوق السوداء»،

    لتحقيق أرباح غير مشروعة. ولفت إلى أن السبب الثاني والأهم، في تدهور العملة الإيرانية،

    هو قيام الولايات المتحدة بعمليات تدقيق على حسابات مصارف عراقية، مرتبطة بطهران،

    أفضت إلى معاقبتها ووقف حركة تدفق الدولارات إليها،

    إذ خنق التحرك الأميركي المنفذ العراقي المهم لطهران، بعد تقارير تفيد بأن القدر الأكبر من العملة الصعبة المتداول في الأسواق الإيرانية، خلال الأشهر الأخيرة،

    جاء عبر مسارات عراقية نقلت إليها أرباح بيع النفط الإيراني، الخاضع لعقوبات أميركية.

    وأضاف أن من بين أسباب تفاقم مشكلة العملة الصعبة في إيران أيضاً، سيطرة حركة «طالبان» الأفغانية على السلطة،

    وتوقف ضخ الدولارات الأميركية إلى كابول التي كانت تستخدمها في التبادل التجاري مع طهران.

    وأشار إلى أن الرئيس الجديد لـ «المركزي» الإيراني من الشخصيات المعارضة لـ «وضع البيض في سلة واحدة مع القوى الشرقية»،

    لكن استفحال الأزمة جعله مضطراً للسير في هذا الطريق، الذي تحذر قوى معارضة من أنه سيفضي إلى ارتماء الجمهورية الإسلامية في أحضان روسيا والصين.

    وقال المصدر إن الرئيس الإيراني أوعز للعمل على فتح مجالات التعاون مع موسكو بأسرع ما يمكن وإزالة كل العوائق أمام ذلك، بعد مكالمة هاتفية أجراها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين،

    الذي طمأنه بامتلاك الكرملين أرصدة نقدية ضخمة تمكنه من مساعدة إيران على عبور محنتها. وأكد أن «طهران المأزومة» باتت حالياً تحت رحمة مساعدات موسكو وبكين، لتأمين العملة الصعبة لأسواقها.

    وتحدث المصدر عن مطالبة بوتين لرئيسي بضمانات تتعلق بـ«ولاء طهران» لإتمام الشراكة الاستراتيجية، بما في ذلك تسريع تسليم مسيّرات ايرانية تحتاج إليها روسيا، قبيل معركة الربيع الحاسمة في أوكرانيا.

    وذكر أن تخوف بوتين بشأن «ولاء طهران» يتطابق مع هواجس بكين، التي طالبت إيران بمواقف واضحة لدفع اتفاقية التعاون الاستراتيجي الممتدة إلى ربع قرن، قبل تحديد موعد لقيام رئيسي بزيارة الصين.

    وأمس الأول، قال الرئيس الإيراني، إن معالجة التضخم المتسارع وتراجع قيمة العملة الوطنية التي بلغت 45 ألف تومان للدولار الواحد،

    يشكّلان أولوية في مشروع موازنة السنة المالية 2023-2024.

    إلى ذلك، أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أمس، خبر «الجريدة» المنشور أمس الأول،

    عن دراسة طهران إمكانية الانسحاب من معاهدة «حظر انتشار الأسلحة الذرية» إذا صنّف الاتحاد الأوروبي «الحرس الثوري» منظمة إرهابية.


    اقرأ المزيد: https://www.aljarida.com/article/11995
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو ربيع ; 01-23-2023 الساعة 05:00 PM

  2. Top | #2
    الله يعين شعب وحكومة إيران على أعداء الداخل والخارج

    سيندحر الدولار يوما ما

    ونرجو من الله أن يكون هذا اليوم قريبا

    اللهم إنتقم من علماء الجور

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان