من مهيّجات الجماهير وملهبات العواطف خرافة الضلع المكسور
الذي لايقسم به رافضي إلا صادقاً - غالباً-
ومع أنها خرافة وفضيحة في نفس الوقت
إلا أنّنا سنفترض المستحيـــــــــــل ونقول انكسر الضلع!
وسأستعين بالله تعالى
وأقوم بدفع دية هذا الضلع المكسور تبرعاً مني عن الفاروق عمر رضي الله عنه
كما هو مقوّم في كتب الرافضة وسأعتبره ضلع مما خالط القلب
فقد جاء في
المختصر النافع ص 301 و302
وكشف الرموز 2/661
وتبصرة المتعلمين ص 268
وإيضاح الفوائد 4/700
والمهذب البارع 5/349
وقواعد الأحكام 3/681
( دية كسر الضلع :
خمسة وعشرون ديناراً إن كانت مما يخالط القلب
وعشرة دنانير إن كانت ممايلي العضدين لكا ضلع إذا كسرت عشرة دنانير)
وياليت مسألة فدك تنتهي بتقييم مساحتها وجعل قيمة المتر بألف دينار!!
ولكن المشكلة الكبرى أن كل مرجع سيدعي أنه وصي أهل البيت أو وكيلهم أو النائب عنهم
ومع ذلك يمكن تجاوز هذه المشكلة بإحصاء المراجع وتسليمهم دية الضلع وتقسم بينهم قيمة أرض فدك
بشـــــــــرط إقفال هاتين المسألتين إلى الأبد وعدم مطالبة المراجع اللاحقين بها
( إنّ شرّ البليّة مايُضحك)
دين الرافضة قائم على دية ضلع ووراثة أرض يدور حولهما النواح والصياح وبهما تبتلع الأموال من جماهير العاطفة
المفضلات