هايف قاد عمليات جمع التبرعات والمقاتلين لارسالهم الى بؤر الصراع في سوريا والعراق خلال الهجمة الداعشية على هاذين البلدين
ولم يحاسبه أحد ، ويحاول اليوم في مجلس الامه المساواة بين المغردين وبين السفاحين والإرهابيين وداعمي الارهاب
والسؤال
لماذا هو خارج السجن ويسمح له بالترشح في مجلس الأمه ؟ وهذه جرائمه معلنة ومعروفة !




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الراي

@AlraiMediaGroup

محمد هايف: يجب أن يكون العفو عنوان المرحلة

وهناك مساجين على تغريدة

وعلى تبرعات لسورية

وهؤلاء لم يشملهم العفو..

وفاتحة خير تطبيق السوار على فرعية شمر فليطبق على غيرهم

مثل الدكتور شافي العجمي وغيره



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي