نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



الدكتور عبيد الوسمي إختار أن ينتقل من معسكر المعارضة الى معسكر الحكومه

هذا إختياره

هناك نواب يعيبون عليه هذا الامر ، بينما كان ماضي هؤلاء النواب حكوميا خالصا ومساهمين بشكل فعال في الفساد والسرقات !

هل يحاول هؤلاء المراهنة على ذاكرة الناس ؟

لا نريد أن نعدد مثالبهم

فهناك من ساهم في إقرار قانون الجرائم الإلكترونية ، وكان سببا في تهجير ما يقارب ألف كويتي إلى خارج الكويت وسجن الكثيريين

ويتظاهر هذا البعض الآن بالبراءة والدفاع عن الحريات !

بينما الدكتور عبيد الوسمي توسط لخلية العبدلي التي تم التجني على أفرادها ، في كثير من الاتهامات الموجهة إليهم !

وأخلى سبيلهم والحمد لله بعد قضائهم فترات طويلة في السجن !

فشكرا له جزيلا !

وكذلك كان من الممكن أن يتم العفو عن الآخرين خارج الكويت

إلا أن التهريج من قبل هؤلاء المزايدين أوقف العفو

فكانوا سببا لعدم رجوع المهجرين إلى أهاليهم ، كما كانوا سببا في تهجيرهم فيما سبق ، فكانت جريمة هؤلاء المتلونين مضاعفة !

إننا ندعو إلى نصرة الدكتور عبيد الوسمي ، ثم الدفع به ليكون رئيسا لمجلس الأمه بدلا من الآخرين الذين تجاوزهم الزمن !