عندما أعلن أحمد السعدون ترشيح نفسه للانتخابات الحالية سنة 2022

تيقنت إن الجشع قد ملئ نفسه !

ويريد أن يأخذ زمانه وزمان غيره لمجرد أنه وجد تأييدا من بعض النواب السابقين

بدلا من أن يقول إن الموجودين فيهم البركة ولهم الحق بالمشاركة الفعالة في المناصب والتغيير

لكن السعدون لا يرى إلا نفسه