الإثارات الطائفية بدأت هذه السنة مبكرا قبل محرم بإسبوعين
فارتفعت الاصوات الزاعقة تتهجم على وجود كتاب ينتقد صحيح البخاري
بالرغم من أن البخاري كتاب ليس له نسخة اصلية وفبركته مخابرات بعض الأنظمة التي عاصرت البخاري
كما أن مشايخ مصريين من الأزهر وصفوا الكتاب بأنه مسىء إلى القرآن الكريم لأنه يزعم إن القرآن فيه نقص
وكذلك مسىء لمقام النبوة والربوبية
ليأتي بعض التكفيريين والمشعوذين في الكويت ليزعموا أنه أصح كتاب بعد القرآن
المفضلات