آخـــر الــمــواضــيــع

لواء في احتياط جيش الاحتلال: نتنياهو تائه وكمين إستراتيجي ينتظره برفح بقلم لطيفة :: إشراقة قدسية ... بشفافي كلمات تهزني مشاعرها ... باسم الكربلائي بقلم تيمور :: الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو يقول إن بلاده ستقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل بقلم الحاج مؤمن :: اللواء سلامي: عملية "الوعد الصادق" كانت قرار استثنائياً .. ولو استدعى الامر سنقصف إسرائيل مرة اخرى بقلم سيف مجرب :: الخارجية الإيرانية ترد على بيان زيارة أمير الكويت لمصر بشأن حقل آرش بقلم سيف مجرب :: شجرة الجوز البرازيلي ... الشجرة التي لم يستطع الإنسان "تدجينها"! بقلم المصباح :: تطورات جديدة في دعوى ضد السعودية حول هجوم وُصف بالإرهابي بالولايات المتحدة بقلم المصباح :: تحمل اسم "السيسي".. شيوخ القبائل يدشنون مدينة هامة في سيناء المصرية بقلم كشمش افندي :: هلع كبير على متن رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب بقلم كشمش افندي :: أول رواية إيرانية كاملة لـ”ليلة الصواريخ والمُسيّرات”! بقلم صاحب اللواء ::
النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: وفاة الحاج حمزه عباس مقامس مؤسس مسجد مقامس بالرميثية

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.42
    المشاركات
    2,778

    وفاة الحاج حمزه عباس مقامس مؤسس مسجد مقامس بالرميثية

    8 يونيو 2022

    وفاة الحاج حمزه عباس مقامس مؤسس مسجد مقامس بالرميثية


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    2,065
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    Alali Alhasan
    @bomaasoma

    الحاج الوجيه #حمزة_مقامس باني #مسجد_مقامس في #الرميثية

    صاحب الأيادي البيضاء في كافة أنحاء المعمورة

    لا زلت أذكر عام 2015 م حينما أنهيت المكالمة الدولية مسرورًا

    وأنت تتحرك بالكرسي يمينًا ويسارًا من الفرح

    وتقول لي : هذا مسجدي رقم 14 بعدد المعصومين ال 14 عليهم السلام

    إلى رحمة الله








  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    2,065
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    2,065
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. Top | #5

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    2,065

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أسامة العبدالرحيم
    @OAlabdulrahim

    ودعنا اليوم خالي حمزة عباس مقامس

    إثر إصابته بنوبة قلبية مفاجئة خارج البلاد

    له الذكرى الطيبة وخالص التعازي لأسرة مقامس الكريمة




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    8 يونيو 2022

  6. Top | #6

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    2,065

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    عبدالمحسن عمار كاظم
    @abdulmuhsen_196

    المرحوم الحاج حمزة مقامس مع المرجع السيد فضل الله (قدس سره)

    في حملة التوحيد للحج سنة 1978 م


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. Top | #7

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    2,065
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. Top | #8

    تاريخ التسجيل
    Jun 2019
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.45
    المشاركات
    813
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    من ذا الذي لا يعرف حمزة مقامس


    الجمعة 2022/6/10

    المصدر : الأنباء

    عائلة مقامس من العوائل الكويتية المعروفة التي عملت في صناعة الحلوى وتجارة الأغذية والتي كان يجلبها حجي عباس مقامس من إيران والعراق، ومع مجموعة من أرباب العوائل الأخرى والتي أطلق عليها لقب «الطراريح»، حيث تطرح بضاعتهم على أرض «الفرضة».

    ومطابخ الأسر الكويتية منذ القدم تعرف «مقامس» عنوانا للمواد الغذائية المعلبة. وكان التاجر المرحوم الحاج حمزة عباس مقامس يحرص حرصا شديدا على أن تكون تجارته خالية ونقية من أي شبهة حرام.

    وشاءت الإرادة الإلهية أن يحرم من الذرية، لكنه فطن إلى أن الصدقة التي تجري بلا انقطاع مجالاتها كثيرة تجمعها عناوين ثلاثة بحسب الحديث الشريف «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له».

    ولذلك تجارته الواسعة لم تشغله عن تجارة الآخرة، فكان غير بعيد عن مجالسة أهل العلم والعلماء ومحاورتهم، وشارك في تأسيس «دار التوحيد» للتأليف والطباعة والنشر لتوزيع آلاف الكتب والنشرات التي تعمل على الوعي ونشر الثقافة الإسلامية في العالم.

    كان حريصا على التواجد في مسجد النقي بالدسمة منذ افتتاحه 1967 وحضور محاضرات الشيخ علي الكوراني والمرحوم الشيخ محمد مهدي الآصفي ومن بعدهما من أئمة المصلين فيه، وكان يحث الشباب على حضور هذه المجالس النافعة.

    وعندما سافر إلى لندن عام 1975 - كعادته من أيام الخمسينيات لعقد الصفقات التجارية أو للإجازة الصيفية - التقى هناك مجموعة من الطلبة الكويتيين وغيرهم، فتفاعل مع احتياجهم لوجود مؤسسة تجمعهم على البر والتقوى، وملتقى لهم للنشاط الثقافي الإسلامي، فبادر واشترى مبنى في قلب العاصمة البريطانية ليكون مقرا لهذا المشروع الذي تنامى وتطور مع مرور السنوات، حتى زرته شخصيا قبل عدة أسابيع لإلقاء محاضرة عن «العمل الخيري» في «مؤسسة الأبرار الإسلامية»، ووجدت صورة المرحوم الحاج حمزة مقامس شاخصة في مدخل القاعة وفاءً لهذا الرجل.

    مثلما أبدى رغبته في بناء مسجد، ليبني الله له بيتا في الجنة، وبعد جهود مضنية وتغييرات عدة لمواقعه وبمساعدة ابن أخته المرحوم الحاج محمد خضير حبيب (بومصعب) استقر القرار لمنحه أرضا في منطقة «الرميثية» ليشيد عليها «مسجد مقامس» وهو أحد معالم هذه الضاحية.

    وفي أيام الغزو الصدامي العراقي على وطننا الغالي في أغسطس 1990، وأثناء وجوده خارج البلاد، أمر شباب أقاربه بفتح مخازنه التجارية لدعم الصامدين داخل الكويت من المواد الغذائية والمواد الخدمية الأخرى، وذلك بإدارة المرحوم «بومصعب»، وكانت مهمة خطرة عقوبتها الإعدام!

    وأذكر بعد التحرير، أنني أبديت له رغبتي بدفع أثمان ما تسلمته من مخازنه فرفض أن يتسلم فلساً واحداً!

    والمعروف عن الحاج حمزة مقامس حضوره الاجتماعي في الدواوين والمنتديات التشاورية، والحفلات الرسمية كأحد وجهاء الكويت.

    وكان يستقبل الناس في ديوانه أسبوعيا في ضاحية عبدالله السالم داخل بيته أو في حديقته الواسعة الغناء التي كان يحرص على تنسيقها وجمالها، فكان يحب الزرع ويعشق الجنان، فهنيئا له الآن جنة الخلد بإذن الله تعالى، بعد أن توفاه الله تعالى أول من أمس في لبنان.

    الفاتحة لروحه الطيبة وأرواح أمواتكم.


    a.alsalleh@yahoo.com


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان