سنوات الحرب والوباء

[زاير]

أمريكا تقف خلف هذا الوباء اللعين كما تدل الاخبار

[مطيع]

ּۛ ּڠــۑْــٽ ּٵڵــﯣڕٸ
@GhaithAlWar

شاهدو صناعة أم الارهاب امريكا للدمار العالمي.

الفيروسات والأمراض العدوائيه صناعه بيلوجيه امريكيه.

https://twitter.com/i/status/1502392477923295240

[مطيع]

za_Khamenei🖊
@Khamenelinear

١٠ مارس

#لاحظ وزارة الدفاع الروسية

🔰عثرنا على مختبرات بيلوجية امريكية سرية في اوكرانيا تصنع الفيروسات من ضمنها فيروس كورونا

منلام من انكول الكم #أمريكا الشيطان الأكبر

https://twitter.com/i/status/1501988892928532494

[مطيع]

مصدر: واشنطن كانت تخطط لفتح مختبر بيولوجي في القرم


تاريخ النشر:12.03.2022

قال نائب رئيس وزراء جمهورية القرم غيورغي مرادوف، إن الولايات المتحدة كانت تخطط لفتح مختبر بيولوجي في سيمفيروبول عندما كانت شبه جزيرة القرم ضمن أوكرانيا.

وأضاف مرادوف: "تم تطوير الأسلحة البيولوجية لسنوات في مختبرات البنتاغون السرية على أراضي أوكرانيا. وهذا الموضوع معروف لسكان القرم، كما هو معروف أن الأمريكيين خططوا لفتح مختبر بيولوجي في سيمفيروبول، ومنع ذلك فقط انضمام القرم إلى روسيا في مارس 2014".

وأشار إلى أن الجهات الروسية المختصة، عثرت بعد ذلك على أراضي محطة مكافحة الطاعون السوفيتية السابقة في سيمفيروبول، على 104 مجموعات من الطفيليات الخارجية المعدة للشحن إلى الخارج، و 46 عينة من الأعضاء الداخلية للقوارض و 105 عينات من مصل الدم البشري.

وتابع مرادوف القول: "وفي نفس محطة مكافحة الطاعون، تم العثور على وثائق تفيد بأن الأمريكيين خططوا لفتح مختبرهم البيولوجي في سيمفيروبول". ويرى مرادوف، أن "المختبرات التي تم اكتشافها حاليا في أوكرانيا، تؤكد استنتاجات القيادة الروسية بأن أوكرانيا كانت تتحول إلى نقطة انطلاق لعدوان محتمل ضد بلادنا، بما في ذلك من خلال تنفيذ حرب بيولوجية خفية".

المصدر: نوفوستي

[أبو ربيع]

كل يوم والثاني نكتشف إن أمريكا لديها مختبرات بيولوجية في أوكرانيا

ولا سمح الله إذا تمددت الحرب في أوروبا فليس مستبعدا من أمريكا ان تستخدم هذه الترسانة الجرثومية في ضرب أعدائها ،

كما ستستخدم ترسانتها النووية في الحرب أيضا

الله يستر

ثلثي البشر سيرحلون

ثلث بالنووي

وثلث آخر بالامراض والبيولوجي

[قمبيز]

الظاهر الحرب تسير إلى مواجهة كبرى بين الدول الكبرى وحلفائها

[بشير]

ملامح الحرب النووية تبرز هذه الأيام يا أخي