كثير من الأحاديث لا يصدقها العقل
كثير من الأحاديث لا يصدقها العقل
تجار الدين لدينا بكثرة
هم من سيحارب الإمام صاحب الزمان ( ع ) عندما يخرج
عليهم من الله ما يستحقون
رواية الضلع فيها إساءة للإمام علي ع
ما ينشف دموعي إلا المنتظر
نستدل على هذه الرواية على أن غيرة الإمام علي ترفض الإساءة إلى فاطمة الزهراء عليها السلام في مماتها ،
ولديه إستعداد لإشعال حرب مع القوم في سبيل ذلك
فكيف يقبل الإمام علي الاساءة إليها في حياتها وتعرضها للضرب وكسر الضلع أمام عينيه وبوجوده ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات