نستدل على هذه الرواية على أن غيرة الإمام علي ترفض الإساءة إلى فاطمة الزهراء عليها السلام في مماتها ،
ولديه إستعداد لإشعال حرب مع القوم في سبيل ذلك
فكيف يقبل الإمام علي الاساءة إليها في حياتها وتعرضها للضرب وكسر الضلع أمام عينيه وبوجوده ؟
نستدل على هذه الرواية على أن غيرة الإمام علي ترفض الإساءة إلى فاطمة الزهراء عليها السلام في مماتها ،
ولديه إستعداد لإشعال حرب مع القوم في سبيل ذلك
فكيف يقبل الإمام علي الاساءة إليها في حياتها وتعرضها للضرب وكسر الضلع أمام عينيه وبوجوده ؟
بالإمكان أن يختلف من شاء في قول ما شاء عن هذه الحادثة
لكن أن يقوم البعض بإخراج المختلفين عنه من الدين في تحليل هذا الحدث وحقيقته التاريخية
فهذا هو الكفر بعينه كما يصنع سدنة مدينة قم وأتباعهم من السقطة واللقطة والمأبونين الذين يريدون الإستشراف على الآخرين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات