روايات كسر الضلع أكثرها أموية هدفها الإساءة لبطل الأبطال علي بن ابي طالب وإنطلت على كثير من الشيعة

[جابر صالح]

السيد كمال الحيدري : حادثة كسر ضلع الزهراء (ع) لم تثبت عند السيد الخوئي.

[زوربا]

بالإمكان أن يختلف من شاء في قول ما شاء عن هذه الحادثة

لكن أن يقوم البعض بإخراج المختلفين عنه من الدين في تحليل هذا الحدث وحقيقته التاريخية

فهذا هو الكفر بعينه كما يصنع سدنة مدينة قم وأتباعهم من السقطة واللقطة والمأبونين الذين يريدون الإستشراف على الآخرين