بالإمكان أن يختلف من شاء في قول ما شاء عن هذه الحادثة

لكن أن يقوم البعض بإخراج المختلفين عنه من الدين في تحليل هذا الحدث وحقيقته التاريخية

فهذا هو الكفر بعينه كما يصنع سدنة مدينة قم وأتباعهم من السقطة واللقطة والمأبونين الذين يريدون الإستشراف على الآخرين