آخـــر الــمــواضــيــع

العراق.. بدء أكبر حملة لإزالة العقارات المتاخمة لصحن السيدة الزهراء (س) بقلم كوثر :: صدور مرسوم أميري بتشكيل الوزارة الجديدة مايو/2024 .. ومواطنون يسخرون ويقولون إحنا حنستفيد إيه ؟ بقلم تشكرات :: النائب صالح عاشور : لا يجوز تعليق فشل الحكومات على مجلس الأمه ... والمسؤولية الآن كاملة على الحكومة بقلم الباب العالي :: "حزب الله": استهدفنا انتشارا لجنود الجيش الإسرائيلي ‏بصواريخ "جهاد مغنية" الثقيلة الجديدة وأصبناه بقلم افلاطون :: مصر تعمل على إقناع شركة "آبل" بتصنيع هواتفها في مصر بقلم صحن :: «التمييز»: حبس سكرتيرة نائب سابق 5 سنوات بتهمة النصب والاحتيال بقلم كونتا كونتي :: وفاة “جوجو دعارة” داخل السجن بقلم شكو ماكو :: أمين عام الأمم المتحدة يصل إلى الكويت في زيارة رسمية ... شا الصيحة عندكم بالكويت ؟ بقلم راعي الغرشا :: السيسي خلال افتتاح مسجد السيدة زينب: آل البيت وجدوا الأمن والأمان في مصر بقلم ياولداه :: الرئيس الأمريكي ... فيديو بقلم مصري بس كويس ::
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 33

الموضوع: "لصوص الكلمة" موقع إلكتروني يرصد "لطش" الطبطبائي والشايجي وآخرين!

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.81
    المشاركات
    5,643

    "لصوص الكلمة" موقع إلكتروني يرصد "لطش" الطبطبائي والشايجي وآخرين!

    الأول من نوعه عربيا والقائمة تشمل: الهويدي، المليفي، القصار، وحامد العلي



    رصد الموقع الإلكتروني "لصوص الكلمة" www.bader59.com

    سرقات فكرية لعدد من الكتاب الكويتيين والعرب يجمعهم رابط مشترك هو أنهم ينتمون الى الأحزاب الدينية ويعدون من كتابها البارزين، حيث يكشف الموقع مقالات لعدد من هؤلاء الكتاب من بينهم عبدالرزاق الشايجي ووليد الطبطبائي وعادل القصار ومحمد المليفي وحامد العلي مأخوذة بالنص من مقالات لآخرين منشورة في الصحف أو صادرة في كتب·

    فعلى سبيل المثال فإن الدكتور عبدالرزاق الشايجي نشر في جريدة الوطن بتاريخ 5/5/2003 مقالا بعنوان "إسرائيل واختراق العلاقات العربية الإقليمية"، حيث "لطش" المقال القصير المكون من خمس فقرات من كاتبين مختلفين الأول هو الكاتب المصري حامد محمود بعنوان "معارضة سياسية وحياد عسكري" نشرت في موقع إسلام أون لاين بتاريخ 5/3/2003، أما الكاتب الثاني الذي لطش منه الشايجي الجزء الآخر في المقال فهو الدكتور عماد جاد من مقال له بعنوان "العامل الإسرائيلي في الأزمة العراقية" ونشر أيضا في موقع إسلام أون لاين بتاريخ 21/3/2003، كما أن للشايجي مقالين آخرين متطابقين مع ما كتبه عماد جاد أيضا!!

    أما النائب وليد الطبطبائي فبالإضافة الى "اقتباسه" الشهير لمقال "الفن الذي نريد" من مقال لفهمي هويدي "نظرة في جماليات القرآن الكريم"، فإن له مقالين آخرين ملطوشين أيضا، الأول بعنوان "نعم هناك تطرف إسلامي" من كتاب للشيخ عبدالرحمن عبدالخالق عنوانه "فصول في السياسة الشرعية في الدعوة الى الله"، أما مقاله الثاني المنحول فكان بعنوان "الشريعة ليست شعارا·· بل الموت دونها" فهو مطابق تماما لما جاء في كتاب شهير للدكتور عبدالقادر عدوة عنوانه "التشريع الجنائي في الإسلام"··!!

    ومن شاء أن يتعرف على "ابداعات" الكتاب الآخرين الذين ذكرناهم في مقدمة الموضوع فليذهب مباشرة الى هذا الموقع المسلي والممتع·· والموجع في آن واحد·

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.81
    المشاركات
    5,643
    اعتذار للقراء ولبيومي عن اقتباس الشايجي الوطن تدين الاعتداء على حقوق الملكية الأدبية


    قال المصطفى صلى الله عليه وسلم: «كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه»، فلا يجوز لمسلم ان يستحل املاك أخيه المسلم من بيت وزاد ومال وحتى حقوق أدبية.

    ولعل الحقوق الادبية هي أشد ما نعنى به في جريدة «الوطن»، فنحن لا نرضى بالاعتداء على الحقوق الادبية لكائن من كان في الكويت أو في خارجها.

    في الامس وصلتنا رسالة من الزميل علاء بيومي من منظمة كير الامريكية يلفت نظرنا الى اقتباس حرفي قام به الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الشايجي من مقالة للزميل بيومي، ونحن اذ نعتذر للزميل عما بدر من اقتباس حرفي، ونعتذر من قرائنا الكرام فإننا نطالب الاستاذ الدكتور الشايجي بتوضيح ملابسات الموضوع.

    ومن باب حرصنا على الحقوق الادبية فإننا ننشر رسالة الزميل بيومي كاملة تتضح فيها الفقرات التي نقلت حرفيا من دون توضيح وجود أي اقتباس.
    سعادة الاخ الفاضل/خليفة علي الخليفة الصباح - رئيس تحرير جريدة «الوطن» الكويتية حفظه الله.
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

    في البداية ادعو الله العلي القدير ان يصلكم خطابنا هذا وانتم في خير صحة وحال.
    اطلعت على المقالتين المنشورتين باسم الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الشايجي بجريدتكم الموقرة في الرابع والعشرين من يوليو الماضي بعنوان «المحافظون الجدد.. محاولة للفهم»، وفي الحادي والثلاثين من الشهر نفسه بعنوان «هيمنة المحافظون الجدد»، وللأسف وجدت ان المقالتين هما اقتباس حرفي تقريبا لمقال نشرته في الخامس والعشرين من يونيو الماضي تحت عنوان «افكار رئيسية محركة للمحافظين الجدد»! على موقع تقرير واشنطن المدار من العاصمة الامريكية واشنطن، ويمكن الاطلاع على مقالي على العنوان الالكتروني التالي:

    http://www.taqrir.org/showarticle.cfm?id=77

    رجاء اتخاذ الاجراءات اللازمة للحفاظ على حقوقي الادبية ولوقف أي اجراء مشابه في المستقبل، ولكم مني خالص التحية والتقدير، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    علاء بيومي ـ مدير الشؤون العربية مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) ـ واشنطن دي سي - الولايات المتحدة الأمريكية

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.81
    المشاركات
    5,643
    اعتذار للقراء ولبيومي عن اقتباس الشايجي الوطــــــن تدين الاعتداء على حقوق الملكية الأدبية

    قال المصطفى صلى الله عليه وسلم: «كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه»، فلا يجوز لمسلم ان يستحل املاك أخيه المسلم من بيت وزاد ومال وحتى حقوق أدبية.

    ولعل الحقوق الادبية هي أشد ما نعنى به في جريدة «الوطن»، فنحن لا نرضى بالاعتداء على الحقوق الادبية لكائن من كان في الكويت أو في خارجها.

    في الامس وصلتنا رسالة من الزميل علاء بيومي من منظمة كير الامريكية يلفت نظرنا الى اقتباس حرفي قام به الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الشايجي من مقالة للزميل بيومي، ونحن اذ نعتذر للزميل عما بدر من اقتباس حرفي، ونعتذر من قرائنا الكرام فإننا نطالب الاستاذ الدكتور الشايجي بتوضيح ملابسات الموضوع.

    ومن باب حرصنا على الحقوق الادبية فإننا ننشر رسالة الزميل بيومي كاملة تتضح فيها الفقرات التي نقلت حرفيا من دون توضيح وجود أي اقتباس.
    سعادة الاخ الفاضل/خليفة علي الخليفة الصباح - رئيس تحرير جريدة «الوطن» الكويتية حفظه الله.
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،


    في البداية ادعو الله العلي القدير ان يصلكم خطابنا هذا وانتم في خير صحة وحال.
    اطلعت على المقالتين المنشورتين باسم الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الشايجي بجريدتكم الموقرة في الرابع والعشرين من يوليو الماضي بعنوان «المحافظون الجدد.. محاولة للفهم»، وفي الحادي والثلاثين من الشهر نفسه بعنوان «هيمنة المحافظون الجدد»، وللأسف وجدت ان المقالتين هما اقتباس حرفي تقريبا لمقال نشرته في الخامس والعشرين من يونيو الماضي تحت عنوان «افكار رئيسية محركة للمحافظين الجدد»! على موقع تقرير واشنطن المدار من العاصمة الامريكية واشنطن، ويمـــكن الاطــلاع على مقالي على العنوان الالكتروني التالي:

    http://www.taqrir.org/showarticle.cfm?id=77


    رجاء اتخاذ الاجراءات اللازمة للحفاظ على حقوقي الادبية ولوقف أي اجراء مشابه في المستقبل، ولكم مني خالص التحية والتقدير، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    علاء بيومي ـ مدير الشؤون العربية مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)
    واشنطن دي سي - الولايات المتحدة الأمريكية


    أفكار رئيسية محركة للمحافظين الجدد لماذا يؤمنون بدور أمريكا النبيل في العالم؟


    تقرير واشنطن - علاء بيومي:

    كتاب «النزعة العسكرية الأمريكية الجديدة The New American Militarism» لأستاذ العلاقات الدولية الأمريكي أندروا باسفيتش Andrew Bacevich الصادر في فبراير الماضي يحتوي على نظرة متميزة للمحافظين الجدد يصعب العثور عليها في كتابات أخرى لسببين أولهما إيمان المؤلف بأن التحديات التي تتعرض لها السياسة الخارجية الأمريكية في الوقت الراهن ليست نتاجا للمحافظين الجدد أو اليمينيين الأمريكيين وحدهم، بل هي نتيجة لأزمة عامة بالنظام السياسي الأمريكي شارك في صنعها اليسار واليمين الأمريكيان معا خلال العقود الأخيرة، وهو ما يعطي أسلوب باسفيتش ومنهجه قدرا هاما من الحيادية.

    السبب الثاني هو أن حياد المؤلف النسبي جعله أكثر تركيزا على تحليل الأفكار والأحداث المؤثرة على سياسة أمريكا الخارجية والعسكرية في الوقت الراهن، مما جعله يقدم رؤية متميزة عن المحافظين الجدد وتاريخهم وتطورهم كجماعة والأفكار المحركة لهم.
    إذ ينادي باسفيتش بضرورة النظر للمحافظين الجدد على أنهم جيلان متميزان من المفكرين والمحللين السياسيين وليس كجيل واحد، الجيل الأول تبلور في الستينات من القرن العشرين وجاءت أفكاره كرد فعل للظروف الدولية والتحديات الداخلية التي تعرضت لها أمريكا خلال الفترة الممتدة من الحرب العالمية الأولى حتى نهاية حرب فيتنام في منتصف السبعينات من القرن الماضي، أما الجيل الثاني فقد ظهر في التسعينات من القرن نفسه وجاءت أفكاره لتعبر عن الظروف الأمريكية والدولية في هذه الفترة، لذا يؤمن باسفيتش بإمكانية العثور على تناقضات في مواقف الجيل الأول مقارنة بالجيل الثاني من أجيال المحافظين الجدد نتيجة لنشأة كل جيل في ظروف مختلفة مؤمنا بأفكار متميزة.

    الجيل الأول وأفكاره

    في البداية يؤكد باسفيتش على بعض القواسم المشتركة بين جيلي المحافظين الجدد مثل إيمانهم بدور الأفكار في تغيير الواقع، وسعيهم الدائم للتأثير على مسار الجدل الأمريكي العام بخصوص القضايا التي تهمهم، وشهيتهم التي لا تنتهي للجدل وعرض أفكارهم ومهاجمة معارضيهم، وخطابهم الذي يتميز بالثقة والحماس والرضا الداخلي بشكل مبالغ فيه أحيانا.

    بالنسبة للجيل الأول يرى باسفيتش أن أفكار وحركة هذا الجيل تقوم على أفكار ست رئيسية، الفكرة الأولى تتعلق بنظرة المحافظين الجدد للتاريخ وخاصة لأحداث الفترة الممتدة من الحرب العالمية الأولى وحتى الحرب العالمية الثانية وهي الفترة التي شهدت الكساد الكبير وصعود النازية وتراجع دور أمريكا الدولي بعد الحرب العالمية الأولى، ويقول باسفيتش إن هذه الفترة أكدت لدى المحافظين الجدد قناعتين مركزيتين أولهما أن الشر ظاهرة حقيقة واقعية موجودة لا يمكن إنكارها، وثانيتهما أن صعود الشر مرهون بشرط بسيط وهو تواني أعدائه عن مقاومته، وهنا يرى المحافظون الجدد أن عزلة أمريكا وانغلاقها على نفسها مثلا سبب رئيسي لصعود النازية وانتشارها وما قادت إليه من شرور.
    الفكرة الثانية تتعلق بدور القوة العسكرية كأداة أساسية لمواجهة الشر، حيث يرى المحافظون الجدد أن القوة العسكرية - وليس الدبلوماسية أو العدالة أو المجتمع الدولي - هي التي تمكنت من إيقاف زحف النازي، لذا يكن المحافظون الجدد قدرا كبيرا من الرفض والتشاؤم فيما يتعلق بدور المنظمات الدولية والقانون الدولي وجهود الحد من التسلح، حيث يرون أن القوة العسكرية يجب أن تبقى أساسا رئيسيا للسياسة الخارجية الأمريكية، كما عارضوا الانتقادات التي تعرض لها الجيش الأمريكي ودوره بعد حرب فيتنام الفاشلة.


    الفكرة الثالثة هي رفض المحافظين الجدد المطلق لفكرة عزلة أمريكا أو تراجع دورها الدولي، فهم يرون أن لأمريكا دورا تاريخيا كقائدة للعالم الحر وحامية له وكناشرة للديموقراطية والحرية عبر العالم، كما يرون أن على أمريكا والأمريكيين القبول بهذا الدور وتحمل تكلفته مهما كانت، على أساس أن رغبة الأمريكيين في العزلة هي رغبة أنانية.

    الفكرة الرابعة هي بحث المحافظين الجدد الدائم عن مشاريع وأهداف خارجية كبيرة لأمريكا، لذا عانى المحافظون الجدد كثيرا خلال السبعينات والثمانينات بسبب تبعات حرب فيتنام التي أثرت سلبا على تأييد الشعب الأمريكي للجيش ودور أمريكا الدولي، كما عانى المحافظون الجدد أيضا مع نهاية الحرب الباردة وتآكل الاتحاد السوفييتي في نهاية الثمانينات، لأن ذلك أفقدهم المشروع الكبير الذي يمكنهم صياغة سياسة أمريكا من خلاله.

    الفكرة الخامسة هي إيمان المحافظين الجدد بدور القيادة السياسية، وسعيهم الدائم للعثور على قيادة سياسية حاسمة قادرة على صناعة التاريخ، ولذا كره المحافظون الجدد كارتر الذي ركز علىپالدعوة إلىپالسلام والحد من الحروب في العالم، ولم يرضوا بشكل كامل عن ريجان، لأن خطاب ريجان القوي الرنان لم يطابق أفعاله في أغلب الأحيان.

    پالفكرة السادسة وهي داخلية فتعبر عن إيمان المحافظين الجدد بدور السلطات التقليدية كالآباء والجيش ومؤسسات تنفيذ القانون والأسرة داخل المجتمع الأمريكي، فقد رفض المحافظون الجدد الثورة الثقافية التي اجتاحت أمريكا في الستينات والتي نادت بالتعددية الثقافية وحقوق الأقليات والنساء والشواذ، إذ رأوا أن الهجوم على المؤسسات التقليدية من شأنه أن يضعف أمريكا داخليا مما يضعفها بالتالي خارجيا. وقد ركز باسفيتش في وصفه للجيل الأول من المحافظين الجدد على نورمان بودهوريتز المحرر السابق لمجلة كومنتاري الصادرة عن اللجنة اليهودية الأمريكية والذي يعد أحد أهم الآباء المؤسسين لتيار المحافظين الجدد، كما ركز بشكل أقل على أفكار إيرفينج كريستول مؤسس مجلة المصلحة العامة ¢ذا بابليك إنتريست¢ والذي يصفه الكثيرون بأنه الأب الروحي للمحافظين الجدد.

    أزمة الجيل الأول وصعود الجيل الثاني

    يرى باسفيتش أن نهاية الحرب الباردة وسقوط الاتحاد السوفييتي مثلا تحديا كبيرا للجيل الأول من المحافظين الجدد على مستوى السياسة الخارجية، إذ أدى فشل المحافظين الجدد في العثور على عدو جديد إلى صعود أصحاب التوجهات الواقعية وسيطرتهم على تيار المحافظين الجدد، حيث نادى الواقعيون بالتروي في إطلاق مشاريع أمريكية كبرى وفي استخدام القوة العسكرية الأمريكية وفي زيادة نفقات الجيش الأمريكي، وقد دفعت الأسباب السابقة مجتمعة نورمان بودهوريتز إلى إعلان وفاة مشروع المحافظين الجدد في عام .1996


    وهنا يرى باسفيتش أن عام 1995 الذي شهد استقالة نورمان بودهوريتز من رئاسة تحرير مجلة كومنتاري وتأسيس ويليام كريستول نجل إيرفينج كريستول مجلة ذا ويكلي ستاندارد عام فارق في حياة تيار المحافظين الجدد، فهو العام الذي شهد أفول الجيل الأول وصعود الجيل الثاني.


    وهنا يرى باسفيتش أن المقارنة بين كومنتاري - مجلة الجيل الأول - وذا ويكلي ستاندارد - مجلة الجيل الثاني - تكشف عدداً كبيراً من الفروق الرئيسية بين الجيل الأول والثاني، فكومنتاري كانت صادرة عن اللجنة اليهودية الأمريكية والتي تسعى لالتزام الحياد الحزبي، أما ذا ويكلي ستاندارد فهي ممولة من قبل روبرت موردوخ إمبراطور الإعلام المعروف وصاحب الميول اليمينية القوية، كما أن كومنتاري كانت موجهة بالأساس للنخبة المثقفة أما ذا ويكلي ستاندارد فقد تميزت في مقالاتها ورسوماتها بنزعة أكثر جماهيرية، كما أن كومنتاري تصدر من نيويورك، أما ذا ويكلي ستاندارد فمكتبها لا يبعد كثيرا عن موقع البيت الأبيض بالعاصمة الأمريكية واشنطن. بمعنى آخر الجيل الثاني من أجيال المحافظين الجدد تميز بنزعة إيديولوجية وحركية وجماهيرية أكبر من الجيل الأول، أضف إلى ذلك فارقا أساسيا يشير له باسفيتش وهو أن الجيل الأول صعد في فترة خيم فيها على الرأي العام الأمريكي شعور بعدم الثقة في القوة والسياسة الخارجية الأمريكية نتيجة لما حدث في فيتنام، لذا سعى الجيل الأول بالأساس لإعادة الثقة المفقودة، أما الجيل الثاني فقد ظهر بعد فوز أمريكا بالحرب الباردة وبعد أن أعاد ريجان وحرب عاصفة الصحراء ثقة الأمريكيين في جيشهم، لذا تبنى الجيل الثاني هدفا مختلفا وهو كيفية استخدام أمريكا قوتها وموقعها الدولي غير المسبوق كقطب العالم الأوحد في تحقيق أهداف أمريكا وتشكيل العالم وفقا لرؤيتها. وهنا يبرز باسفيتش خمس أفكار أساسية كأعمدة لفكر الجيل الثاني من المحافظين الجدد.


    الفكرة الأولى هي أن سيطرة أمريكا ونفوذها غير المسبوق على النظام العالمي هي قوة مازالت في بدايتها ينتظرها مستقبل طويل، وهي قوة يدركها العالم ويبحث عنها ويؤيدها، إذ يرى المحافظون الجدد أن العالم يبحث عن قائد، وأن أمريكا هي حتما هذا القائد، فسيطرة أمريكا وسيادتها المطلقة على العالم - من وجهة نظرهم - هي مصدر استقرار النظام العالمي، لذا فهم يرون أن من الطبيعي أن يتوحد الغرب وغيره من دول العالم تحت القيادة الأمريكية لإعادة تشكيل النظام العالمي الجديد.


    ويترتب على القناعة السابقة فكرة ثانية وهي أن فشل أمريكا في استغلال الفرصة الراهنة وعجزها عن قيادة العالم وتشكيله سوف يؤدي لانهيار النظام العالمي الراهن، فالفوضى هي البديل الوحيد المحتمل لفشل أمريكا في قيادة النظام العالمي في الفترة الراهنة.


    الفكرة الثالثة هي أن قوة أمريكا العسكرية غير المسبوقة هي أداة رئيسية لحفاظ أمريكا على مكانتها ولنجاحها في القيام بمهمتها كقائدة للعالم ومحافظة على السلام العالمي، وهنا يرى المحافظون الجدد أن وظيفة القوة العسكرية الأمريكية الرئيسية ليس تجميع الأسلحة والقوات وكنزها ولكن استخدام هذه القوات في مشاريع طموحة وحاسمة لصناعة نظام عالمي قائم على السيطرة الأمريكية ويدعمها.
    وهنا يرى المحافظون الجدد أن القوة العسكرية يجب ألا ينظر إليها كخيار أخير، فالحرب بالنسبة لهم هي أداة لخدمة أهداف كبرى مثالية، كما أن السلام الحقيقي هو السلام الذي يتبع النصر في المعركة. الفكرة الرابعة هي التزام المحافظين الجدد المطلق بدعم القوة العسكرية الأمريكية وجهود تسليح وتطوير وتحديث القوات العسكرية الأمريكية.


    أما الفكرة الخامسة والأخيرة فهي رفض المحافظين الجدد للساسة الواقعيين مثل هنري كيسنجر وللساسة المترددين في استخدام القوة مثل كولين باول، فالواقعية والتردد في استخدام القوة يمثلان للمحافظين الجدد مرضين خطيرين. ويعبر باسفيتش عن اعتقاده في نجاح المحافظين الجدد في ترك بصمات قوية على الجدل الأمريكي العام الخاص بسياسة أمريكا الخارجية، ويرى أن هذا النجاح هو نتاج لنشاطهم الفكري الواضح، فالمحافظون الجدد يملكون مجلة ذا ويكلي ستاندارد وتظهر كتاباتهم باستمرار في مجلة فورين أفاريز المعروفة ويسيطرون على معهد أمريكان إنتربرايز للأبحاث، كما يكتبون بشكل دوري في ثلاثة من أكبر الجرائد الأمريكية، حيث يكتب ماكس باوت لصحيفة لوس أنجلوس تايمز، ويكتب دايفيد بروكس لنيويورك تايمز، ويكتب روبرت كاجن وتشارلز كروتهمز للواشنطن بوست، هذا إضافة إلى سيطرتهم على مقالات الرأي بصحيفة وال ستريت جورنال، كما يرى باسفيتش أن جزءا كبيرا من نجاح المحافظين الجدد في السنوات الأخيرة يعود لأحداث الحادي عشر من سبتمبر على السياسة الأمريكية، ولتحقق حلمهم في العثور على قائد سياسي يتبنى أفكارهم وهو جورج دبليو بوش.


    وفي نهاية هذا المقال يجب أن نؤكد مرة أخرى على تميز عرض أندرو باسفيتش لأفكار المحافظين الجدد الرئيسية، والتي يمكن أن تمثل إطارا فكريا لفهم سياسات المحافظين الجدد ومواقفهم، حيث خصص لها الفصل الثالث من كتابه «النزعة العسكرية الأمريكية الجديدة»، كما يجب أيضا الإشارة إلى احتواء الكتاب بفصوله الثمانية على أفكار أخرى متميزة - لا يتسع المجال هنا لطرحها. فالكتاب يقوم على فكرة أن ميل الأمريكيين الزائد لاستخدام قوتهم العسكرية في الفترة الراهنة هو نتاج لمشاكل عديدة ساهم في صنعها مؤسسات متعددة داخل المجتمع الأمريكي كالمفكرين والجيش والساسة وغيرهم، مما يجعل الكتاب مصدرا لأفكار تحليلية هامة عن تأثير مؤسسات المجتمع الأمريكي المختلفة في تشكيل سياسة أمريكا الخارجية والعسكرية الراهنة.

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.81
    المشاركات
    5,643
    تنشر الوطن مقالة الشايجي (المحافظون الجدد.. محاولة للفهم)

    عبدالرزاق الشايجي

    من افضل الكتب التي ظهرت بالولايات المتحدة الامريكية مؤخرا، كتاب «النزعة العسكرية الامريكية الجديدة The New American Militarism» لاستاذ العلاقات الدولية الامريكي «اندروا باسفيتش Andrew Bacevich» الصادر في فبراير الماضي.


    ترجع اهمية الكتاب الى انه يمكن اعتباره «وثيقة امريكية محايدة» في قراءة وفهم وتفسير ظاهرة «المحافظين الجدد»، اذ اتخذ المؤلف موقفا نقديا للجماعات السياسية الامريكية على وجه الاجمال، حين اعتبر التحديات التي تتعرض لها السياسة الخارجية الامريكية في الوقت الراهن ليست نتاجا للمحافظين الجدد او اليمينيين الامريكيين وحدهم، بل هي نتيجة لازمة عامة بالنظام السياسي الامريكي شارك في صنعها اليسار واليمين الامريكيان معا خلال العقود الاخيرة، وهو ما يعطي اسلوب «باسفيتش» ومنهجه قدرا هاما من الحيادية.


    لقد صحح باسفيتش من خلال دراسته هذه الكثير من المفاهيم التي كثيرا ما تلتبس على النخبة سواء في الداخل الامريكي، او في خارجه خاصة انه قد جرت العادة على النظر الى المحافظين الجدد باعتبارهم «كتلة واحدة» او «جيلا واحدا» في حين يرى «باسفيتش» ضرورة النظر اليهم على انهم جيلان متميزان من المفكرين والمحللين السياسيين: الاول تبلور في الستينات من القرن العشرين وجاءت افكاره كرد فعل للظـروف الدولية والتحديات الداخلية التي تعرضت لها امريكا خلال الفترة الممتدة من الحرب العالمية الاولى حتى نهاية حرب فيتنام في منتصف السبعينات من القرن الماضي، اما الجيل الثاني فقد ظهر في التسعينات من القرن نفسه وجاءت افكاره لتعبر عن الظروف الامريكية والدولية في هذه الفترة، لذا يؤمن باسفيتش بامكانية العثور على تناقضات في مواقف الجيل الاول مقارنة بالجيل الثاني من اجيال المحافظين الجدد نتيجة لنشأة كل جيل في ظروف مختلفة مؤمنا بافكار متميزة.


    اهم سمات الجيل الاول تتعلق بنظرتهم للتاريخ وخاصة لاحداث الفترة الممتدة من الحرب العالمية الاولى وحتى الحرب العالمية الثانية وهي الفترة التي شهدت صعود النازية وتراجع دور امريكا الدولي بعد الحرب العالمية الاولى، ويقول باسفيتش ان هذه الفترة اكدت لدى المحافظين الجدد قناعتين مركزيتين اولاهما ان الشر ظاهرة حقيقية واقعية موجودة لا يمكن انكارها، وثانيتهما ان صعود الشر مرهون بشرط بسيط وهو تواني اعدائه عن مقاومته، وهنا يرى المحافظون الجدد ان عزلة امريكا وانغلاقها على نفسها مثلا سبب رئيسي لصعود النازية وانتشارها وما قادت اليه من شرور.


    الفكرة الثانية تتعلق بدور القوة العسكرية كأداة اساسية لمواجهة الشر، حيث يرى المحافظون الجدد ان القوة العسكرية ـ وليس الدبلوماسية او العدالة او المجتمع الدولي ـ هي التي تمكنت من ايقاف زحف النازي، لذا يكن المحافظون الجدد قدرا كبيرا من الرفض والتشاؤم فيما يتعلق بدور المنظمات الدولية والقانون الدولي وجهود الحد من التسلح، حيث يرون ان القوة العسكرية يجب ان تبقى اساسا رئيسيا للسياسة الخارجية الامريكية، كما عارضوا الانتقادات التي تعرض لها الجيش الامريكي ودوره بعد حرب فيتنام الفاشلة.


    الفكرة الثالثة هي بحث المحافظين الجدد الدائم عن مشاريع واهداف خارجية كبيرة لامريكا، لذا عانى المحافظون الجدد كثيرا خلال السبعينات والثمانينات بسبب تبعات حرب فيتنام التي اثرت سلبا في تأييد الشعب الامريكي للجيش ودور امريكا الدولي، كما عانى المحافظون الجدد ايضا مع نهاية الحرب الباردة وتآكل الاتحاد السوفييتي في نهاية الثمانينات لان ذلك افقدهم المشروع الكبير الذي يمكنهم صياغة سياسة امريكا من خلاله.


    الفكرة الرابعة هي ايمان المحافظين الجدد بدور القيادة السياسية، وسعيهم الدائم للعثور على قيادة سياسية قادرة على صناعة التاريخ، ولذا كره المحافظون الجدد «كارتر» الذي ركز على الدعوة الى السلام والحد من الحروب في العالم، ولم يرضوا بشكل كامل عن «ريغان» لان خطاب ريغان القوي الرنان لم يطابق افعاله في اغلب الاحيان.


    الفكرة الخامسة وهي داخلية وتعبر عن ايمان المحافظين الجدد بدور السلطات التقليدية كالاباء والجيش ومؤسسات تنفيذ القانون والاسرة داخل المجتمع الامريكي، فقد رفض المحافظون الجدد الثورة الثقافية التي اجتاحت امريكا في الستينات والتي نادت بالتعددية الثقافية وحقوق الاقليات والنساء والشواذ، اذ رأوا ان الهجوم على المؤسسات التقليدية من شأنه ان يضعف امريكا داخليا مما يضعفها بالتالي خارجيا، وقد ركز «باسفيتش» في وصفه للجيل الاول من المحافظين الجدد على «نورمان بودهوريتز» المحرر السابق لمجلة «كومنتاري» الصادرة عن اللجنة اليهودية الامريكية والذي يعد احد اهم الاباء المؤسسين لتيار المحافظين الجدد، كما ركز بشكل اقل على افكار «ايرفينج كريستول» مؤسس مجلة المصلحة العامة «ذا بابليك انتريست» والذي يصفه الكثيرون بأنه الاب الروحي للمحافظين الجدد.


    هيمنة المحافظين الجدد

    يرى «أندرو باسفيتش» مؤلف كتاب «النزعة العسكرية الامريكية الجديدة» The New American Militarism ان نهاية الحرب الباردة وسقوط الاتحاد السوفييتي مثلا تحديا كبيرا للجيل الاول من المحافظين الجدد على مستوى السياسة الخارجية، اذا افرز تعثرهم في البحث عن عدو بديل حالة عززت من قوة وحضور «التيار المحافظ الواقعي» وفرض اسلوبه وتفكيره على تيار المحافظين الجدد، حيث نادى الواقعيون بالتريث في اطلاق مشاريع امريكية كبرى وفي استخدام القوة العسكرية الامريكية وفي زيادة نفقات الجيش الامريكي، وقد دفعت الاسباب السابقة مجتمعة «نورمان بودهوريتز» الى اعلان وفاة مشروع المحافظين الجدد في عام .1996


    وهنا يرى «باسفيتش» ان عام 1995 الذي شهد استقالة «نورمان بودهوريتز» من رئاسية تحرير مجلة «كومنتاري» وتأسيس «ويليام كريستول» نجل «ايرفينج كريستول» مجلة «ذا ويكلي ستاندار» عاما فارقا في حياة تيار المحافظين الجدد، فهو العام الذي شهد افول الجيل الاول وصعود الجيل الثاني بحسب رأيه.

    ويعتقد باسفيتش ان المقارنة بين كومنتاري -مجلة الجيل الاول- وذا ويكلي ستاندارد- مجلة الجيل الثاني ـ تكشف عددا كبيرا من الفروق الرئيسة بين الجيل الاول والثاني، فـ «كومنتاري» كانت صادرة عن اللجنة اليهودية الامريكية والتي تسعى لالتزام الحياد الحزبي، اما «ذا ويكلي ستاندرد» فهي ممولة من قبل «روبرت موردوخ» امبراطور الاعلام المعروف وصاحب الميول اليمينية القوية، كما ان «كومنتاري» كانت موجهة بالاساس للنخبة المثقفة اما «ذا ويكلي ستاندارد» فقد تميزت في مقالاتها ورسوماتها بنزعة اكثر جماهيرية، كما ان «كومنتاري» تصدر من نيويورك، اما «ذا ويكلي ستاندرد» فمكتبها لا يبعد كثيرا عن موقع البيت الابيض بالعاصمة الامريكية واشنطن، بمعنى اخر فإن الجيل الثاني من اجيال المحافظين الجدد تميز بنزعة ايديولوجية وحركية وجماهيرية اكبر من الجيل الاول، فضلا عن فارق اساسي اخر يشير له باسفيتش وهو ان الجيل الاول صعد في فترة خيم فيها على الرأي العام الامريكي شعور بعدم الثقة في القوة والسياسة الخارجية الامريكية نتيجة لما حدث في فيتنام، اما الجيل الثاني فقد ظهر بعد انتصار امريكا في الحرب الباردة، وبعد ان اعاد «رونالد ريغان» وحرب عاصفة الصحراء ثقة الامريكيين في جيشهم، ومن هنا تشكل القوام الاساسي من ايديولوجيا الجيل الثاني من المحافظين الجدد من عدة مفاهيم اساسية كما يرى «باسفيتش» تنطلق من قناعة مفادها ان العالم يبحث عن قائد، وان امريكا هي حتما هذا القائد، فسيطرة امريكا وسيادتها المطلقة على العالم -من وجهة نظرهم- هي مصدر استقرار النظام العالمي.

    لذا فهم يرون ان من الطبيعي ان يتوحد الغرب وغيره من دول العالم تحت القيادة الامريكية لاعادة تشكيل النظام العالمي الجديد، وترتب على ذلك فكرة اخرى اساسية وهي ان فشل امريكا في استغلال الفرص الراهنة وعجزها عن قيادة العالم وتشكيله سوف يؤدي لانهيار النظام العالمي الراهن، فالفوضى هي البديل الوحيد المحتمل لفشل امريكا في قيادة النظام العالم في الفترة الراهنة، فضلا عما يعتقده الجيل الثاني من ان قوة امريكا العسكرية غير المسبوقة هي اداة رئيسة لحفاظ امريكا على مكانتها ولنجاحها في القيام بمهمتها كقائدة للعالم ومحافظة على السلام العالمي، وهنا يرى المحافظون الجدد ان وظيفة القوة العسكرية الامريكية الرئيسة ليس تجميع الاسلحة والقوات وكنزها ولكن استخدام هذه القوة في مشاريع طموح وحاسمة لصناعة نظام عالمي قائم على السيطرة الامريكية ويدعمها وان السلام الحقيقي هو السلام الذي يتبع النصر في المعركة ولذا يرفض المحافظون الجدد نمط الساسة الواقعيين مثل «هنري كيسنجر» ونظرائهم المترددين في استخدام القوة مثل «كولين باول».


    ويعتقد «باسفيتش» ان ثمة نجاحا لا تخطئه عين المراقب انجزه المحافظون الجدد على صعيد رسم ملامح السياسة الخارجية الامريكية ويعزو هذا النجاح الى نتاجهم الفكري الكبير لملكيتهم منابر اعلامية واسعة الانتشار ومؤثرة في اوساط النخبة من جهة والاوساط الجماهيرية من جهة اخرى، اذ يملكون مجلة «ذا ويكلي ستاندرد» ولهم حضور فكري كبير في مجلة «فورينأفاريز» المعروفة وتحت سيطرتهم الان معهد «امريكان انتربرايز» للابحاث، كما يكتبون بشكل دوري في ثلاث من اكبر الصحف الامريكية، حيث يكتب «ماكس باوت» لصحيفة «لوس انجلوس» تايمز، ويكتب «دايفيد بروكس» لـ «نيويورك تايمز»، ويكتب «روبرت كاجن» و «تشارلز كروتهمز» لـ «الواشنطن بوست»، هذا اضافة الى سيطرتهم على مقالات الرأي بصحيفة «وال ستريت جورنال»، كما يرى «باسفيتش» ان جزءا كبيرا من نجاح المحافظين الجدد في السنوات الاخيرة يعود لاحداث الحادي عشر من سبتمبر على السياسة الامريكية، ولتحقق حلمهم في العثور على قائد يعبر عن رؤيتهم السياسية للدور الامريكي في العالم.

  5. Top | #5

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.81
    المشاركات
    5,643
    نبيل الفضل - جريدة الوطن

    فضيحة ادبية واخلاقية جديدة تسيء للوسط الثقافي والصحافي في الكويت، فقد كتب الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الشايجي مدرس الشريعة الاسلامية (!!) في جامعة الكويت، كتب مقالين عن المحافظين الجدد في الإدارة الامريكية، اولهما بتاريخ 24 يوليو 2005 تحت عنوان «المحافظون الجدد.. محاولة للفهم» وثانيهما مكمل له بتاريخ 31 يوليو 2005 تحت عنوان «هيمنة المحافظين الجدد».

    وكلا المقالين منقول بالنص والحرف والفاصلة من مقال «افكار رئيسية محركة للمحافظين الجدد» للاستاذ علاء بيومي، مدير الشؤون العربية في مجلس العلاقات الاسلامية الامريكية (كير) بواشنطن.
    وكان قد نشره السيد بيومي بتاريخ 25 يونيو 2005 على موقع «تقرير واشنطن» على الانترنت.
    والله عيب، ونحن نعتذر للسيد بيومي على هذه السرقة الادبية PLAGIARISM ونقول له انه ليس كل كتاب الكويت على هذه الشاكلة.


    ومن جانب آخر لا نعرف ما نقوله لابنائنا الطلبة في كلية الشريعة سوى احذروا مدرسكم فلربما يسرق بحوثكم التي تقدمونها له.
    واما عبدالرزاق الشايجي فنقول له لاجل هذه اللحية التي ملأت بها وجهك، اعتذر للقراء وللاستاذ علاء بيومي.

    ويا ليتك تزودنا بالمقالات المنحولة الاخرى قبل ان نكتشفها أو يكتشفها الغير بالصدفة.
    اعزاءنا
    نخلص من تكتل شعبي نطيح بتكتل حرامية، من وين ينزل السكر؟!

  6. Top | #6
    أشكر الأخ فاطمي على طرح هذا الموضوع

    كتاب التوجه السلفي اغلبهم لا يمتلكون الثقافة اللازمة التى تؤهلهم لأن يكتبوا كتابات متخصصة ، ودائما يحاولون ان يظهروا بمظهر هم لا يملكونه ، ويدرسون فى جامعات نص نص ، وللأسف المجتمع الكويتى يتقبل مثل هذه الممارسات ولايتحرك إلا اذا صارت فضيحة .

    نتوقع من الدكتور الشايجي والطبطبائي وباقى كتاب التيار السلفي الذين وردت اسمائهم فى الموقع المذكور ان يبادروا الى الإعتذار والإستقالة من مناصبهم التى حصلوا عليها بالتدليس اذا كانت لديهم ذرة حياء

  7. Top | #7
    مشكلة..!

    د.ناجي سعود الزيد


    نعتقد أن السيد عبدالرزاق الشايجي مهما حاول تبرير نقله الحرفي لمقالة الاستاذ علاء بيومي فلن يقنع أحدا..اعتذار «الوطن» واعترافها بالخطأ شيء جميل، ولكن هل من عقاب؟!

    فقد سبق ان اتهم زميله النائب الدكتور وليد الطبطبائي بالتهمة نفسها وهي النقل الحرفي لمؤلفات الغير ومازالت الفرصة متاحة له.. برغم التبريرات غير المقنعة للكثيرين!

    السيد الشايجي استاذ في مؤسسة اكاديمية واحتل ويحتل مناصب بها.. والاكاديمية الحقة في أي مؤسسة تعليمية معنية بالصدق في الابحاث العلمية والكتابة، وهناك ضوابط ليس على مستوى الاكاديميين فقط بل على مستوى الطلبة ايضا..، وبمجرد قبول أي طالب في أي جامعة فهو يوقع على تعهد بعدم الغش، مع تعريفات ما هو الغش، ويعاقب الى حد الفصل من الجامعة دون مناقشة إن تم اكتشافه يغش أو ينقل معلومات حرفية ولا ينسبها لمن كتبها Plagiarism.

    هنا يبدو انه مناسب ان ننقل تعريف «النقل الحرفي» لتعليمات جامعة في بريطانيا كالتالي:

    Plagiarism هو تقديم اي مادة مكتوبة او مرئية او تم التحدث بها شفويا واصلها سواء كان نتيجة كتابة شخص أو اشخاص آخرين دون التعريف بهم الى درجة الايحاء بأن كاتبها هو الطالب.. اذا استعملت كطالب أي مرجع أو احصائيات او رسوم بيانية او تصميمات أو معلومات خيالية دون ذكر المصدر فانك تتعرض للفصل بتهمة النقل الحرفي لأعمال آخرين.. باستطاعتك تجنب تلك التهمة بتوضيح المصادر التي استقيت منها كتاباتك ليس فقط في صفحة المراجع بل ايضا من خلال ماهو مكتوب حتى لو كانت مصادرك حكومية أو مرجع منشور في الانترنت.

    السيد الشايجي بححكم عضويته في الجامعة كأستاذ قد تمت ترقيته بأبحاث ولايزال استاذا في الجامعة وبحكم عمله سيطلب ابحاثا من طلبته، فماذا يا ترى سيقدم هؤلاء الطلبة لاستاذهم وهم يعلمون انه نقل حرفيا مقالة لشخص آخر ونسبها الى نفسه؟!

    الموقف صعب ولا يحسد عليه، و«الوطن» اكتشفت الحقيقة، وكان رد فعلها مناسبا، فيا ترى ماذا يكون موقف ادارة جامعة الكويت؟ وهل ستشكل لجنة تحقيق وبسرعة لتنظر في هذه القضية وتفصل بأحقية استمرار السيد الشايجي في العمل.. حفاظا على سمعة الجامعة واساتذتها؟!

    إن لم تفعل الجامعة ذلك بعد تلك التهمة الدامغة، فانها ستكون معرضة للطعون التي ستأتيها لأنها حققت مع الكثير من الاساتذة الابرياء من خلال لجان تقصي الحقائق الكثيرة التي شكلت ليس لأن المتهمين بها غشوا، بل لأنهم أبدوا آراء لا تتفق مع آراء من يديرون الجامعة لأكثر من عقد من الزمن..!

  8. Top | #8
    لماذا يسـرق هؤلاء بالذات؟

    احمد الصراف

    تقابلهم عند المعابد والصوامع وفي الطرقات والأماكن العامة الاخرى بملامح التقوى والورع. كما تجد أصوات الغالبية منهم كالهمس وكلام البعض منهم يكاد يتفتت من العذوبة والرقة، كما تتخلل أحاديثهم بسملة طيبة، في البداية والمنتصف والنهاية، وحوقلة حذرة عند ذكر ما يخشى حدوثه او ما يفزع ذكره. تسبق أسماء الكثيرين منهم ألقاب علمية ودينية منها «أ» ومنها «دال» وكثيرا ما يجتمعان فتحسب نفسك أمام طود شامخ من العلم، وما إن يضاف لكل ذلك لقب «الشيخ» او «الداعية» أو «المفكر» حتى تود لو تخر راكعا لمن تمثلت فيه صفات الورع والتقوى مع العلم الغزير والفهم الكثير!

    ولكن ما إن يفتح هؤلاء أفواههم وتستمع لأحاديث الكثيرين منهم، أو تقرأ مقالات سادتهم أو فروخهم، لا فرق، حتى ينتابك اليأس والبؤس والحزن العميق على كل تلك الضحالة الفكرية حيث لا يعرف غير ترداد جمل قديمة مكررة غير ذات معنى، وغير شتم مناوئيهم، والغمز واللمز من قنواتهم، وسرعان ما ينتابك الألم بسبب كل ذلك الوقت والمال والجهد الذي أنفق وأهدر على تعليم وتربية هؤلاء في معاهد وجامعات (!!!) تنتمي أشكال غالبية مبانيها إلى القرن الواحد والعشرين ومضامينها، من مواد وعقول لما مضى وولى من قرون ضائعة.

    لا اعتراض لنا على كل ذلك، ولكل امرئ ما أراد من سبيل عيش، ولكن من حقنا أن نتساءل عن سبب انحصار عمليات السرقات الأدبية ولطش المقالات الصحفية في فئة واحدة من الكتاب الصحفيين دون غيرهم؟ ولماذا تخصص عدد لا بأس به من المنتمين للتيار الديني ومن ممثلي أحزابهم السياسية الدينية في الصحافة المحلية في سرقة كتابات الآخرين ونسبتها لأنفسهم؟ هل لأن سرقة الإنتاج العقلي للغير أمر مقبول دينيا لعدم صدور فتوى تحرم القيام به؟ أم أن الأمر يعود لخواء فكر هؤلاء وضحالة تفكيرهم حيث أجبرتهم رغبتهم في البقاء في دائرة الضوء للتمتع بنعيم الدنيا «الفانية» من رواتب ومكافآت وامتيازات، على استسهال سرقة ما كتبه الآخرون ونسبته إلى أنفسهم؟ وكيف يمكن أن نصدق أن سراق المقالات هؤلاء، وبالذات الذين تسبق أسماءهم مختلف الألقاب والذين تصدوا للتدريس والإفتاء والتشريع، قد حصلوا على شهاداتهم «الأكاديمية» بطريقة سليمة وصحيحة؟

    نتمنى من «فروخ» الأحزاب الدينية عدم التصدي للرد على هذه التساؤلات، أو محاولة توضيحها، فشهاداتهم مجروحة مجروحة مجروحة.

    > ملاحظة:

    عندما ترى «الفرخ» مقبلا عليك نافشا ما نبت له من ريش مهددا متوعدا فلا تخف ولا تجزع منه ولا تدر له بالا، فهو ليس أكثر من فرخ.

    ahmed@namedco.com

  9. Top | #9
    لماذا طمطمت جريدة الوطن على الموضوع بعد ان قدمت اعتذارا علنيا ؟

    القراء يريدون أن يعرفوا ماذا تم بشأن الشايجى الذى سرق المقالات ؟
    اللهم إنتقم من علماء الجور

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. Top | #10
    ما يجوز"!

    على محمود خاجه

    a_m_khajah@hotmail.com

    لا يجوز، حرام، لا يتوافق مع الشريعة الإسلامية، مكروه، كل هذه المفردات وأكثر أصبحت مفردات دارجة في أيامنا هذه على لسان الكثيرين ممن أصبحوا في ليلة وضحاها يرفعون رايات الإسلام ويتحدثون باسمه، وعلى الرغم من أن الأهواء صارت الميزان الحقيقي للتحليل والتحريم لدى البعض ممن يدعون تبنيهم لمنهج الدين إلا أن تلك الأهواء باتت تتحكم بسلوكيات الكثير من أبناء هذا المجتمع للأسف الشديد، وسبب هذا التأثير يعود ببساطة الى افتقار أبناء هذا المجتمع وخصوصاً الجيل الصاعد الى المفاهيم والقيم الإسلامية الصحيحة وليست المفاهيم التي يريدها من يتستر بالدين· تلك الفجوة الواسعة جعلت الكثير ينقادون وراء من يتحدث بالدين من وعي أو فهم، وأنا أعزو كل هذا الى ضعف المناهج الدراسية التي تعنى بشؤون التربية الإسلامية بشكل خاص وتركيزها على هوامش الأمور وهذا ما أتابعه جيدا من خلال ما ينشره الزملاء القائمون على فقرة "من مناهج المدارس" في جريدة "الطليعة" حيث تبين هذه الفقرة كوارث تعليمية تغرس في قلوب الطلبة باسم الدين·

    ولكي نبين أحد المفاهيم التي يتلاعب بها المتاجرون بالدين لنأخذ على سبيل المثال أحد المسلمات في الدين الإسلامي وهو مفهوم السرقة، فكما يعلم الجميع بأن السرقة حرام والسرقة لا تعني سرقة المال فقط بل المال والممتلكات والأفكار والحقوق بكافة أشكالها، فمن يستولي على مساحة ما يعتبر سارقاً ومن يأخذ الجواهر يعتبر سارقاً ومن يأخذ الأفكار والآراء يعتبر سارقاً أيضا·

    فحينما يأتي من يتحدث بالدين ويقوم بسرقة الأفكار والكلمات فإنه يعتبر لصا يجب أن يحاسبه القانون، وهذا ما نجده منتشرا أيضا هذه الأيام في كتابات من يتبنون أو يدعون تبني المنهج الديني، ولكي أبين الموضوع بشكل أوضح فإن بعض الكتاب أخذ يسرق كتابات البعض ويذيلها باسمه وكأنها ثابتة من أفكاره معتقدا أن هذه الأساليب يصعب معرفتها لأنهم عادة ما يقتبسون من كتاب لا تنشر كتاباتهم في الكويت وهذا ما قد يجعل القارىء لا يعي السرقة، وحينما تتم مواجهتهم بسرقاتهم يتم التبرير بأن هذا اقتباس مشروع، ولكن الاقتباس يعني بأن يتم وضع علامات اقتباس وذكر الكاتب الذي تم الاقتباس منه ليحفظ حقه الأدبي والفكري، لا أن يتم نقل الكتابات وينتظر السارق الى أن يكتشف أمره ليذكر بأنه اقتبس الكتابات·

    والغريب في الأمر أن من يسرقون الكتابات في هذه الأيام يطالبون بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية، والمعروف أن أحكام الشريعة الإسلامية تنص على أن السارق يطبق عليه حد قطع اليد وهذا يعني أن أول المقطوعة أيديهم سيكونون هم أنفسهم من يسرقون الأفكار والآراء، لذا فهي دعوة صادقة الى جميع أبناء المجتمع بأن يحذروا من السير وراء من يتكلمون بشيء لا يفعلونه ويقتصر دورهم على بث الأفكار التي تماشي رغباتهم ومصالحهم·

    a_m_khajah@hotmail.com

  11. Top | #11

  12. Top | #12
    أبطالها: الشايجي والطبطبائي والقصار والمليفي

    صحف "القبس" و"الوطن" و"السياسة" مطالبة بتحديد موقفها من سرقات يرتكبها بعض كتابها


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    كتب برجس النومان

    لم تكن فضيحة السرقة الفكرية التي قام بها د· عبدالرزاق الشايجي مؤخرا وقامت جريدة "الوطن" بنشر تفاصيلها إثر تلقيها رسالة من علاء بيومي مدير الشؤون العربية بمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) في واشنطن يعبر فيها عن احتجاجه على سرقة د· الشايجي لمقالة كان نشرها بيومي قبل نحو شهر في موقع إلكتروني، نقول لم تكن هذه الفضيحة بجديدة، فقد سبق لنا في "الطليعة" (في عدد الأسبوع الماضي) أن قمنا بنشر تفاصيل مجموعة من السرقات الفكرية (قام بكشفها موقع إلكتروني يسمى "لصوص الكلمة" Bader59.com) أبطالها الكتّاب عبدالرزاق الشايجي، ووليد الطبطبائى من (الوطن) وعادل القصار من (القبس) ومحمد المليفي من (السياسة)!·

    الآن، نعتقد أن الصحف الزميلة المعنية وهي تحديدا "الوطن" و"القبس" و"السياسة" مطالبة بتحديد موقفها من هؤلاء الكتاب الذين يتهمهم الموقع المشار إليه بالسرقة العلنية فجريدة "الوطن" اعترفت بالخطأ واعتذرت من علاء بيومي الذي قالت إن الشايجي سرق منه مقالته كما اعتذرت لقرائها وهو موقف يحسب لها إلا أن هذا لا يكفي، فليس من المقبول ألا تتحرك الصحف إلا إذا قام بمراسلتها الشخص المتضرر من السرقة، فالسرقة سرقة سواء كشفها الشخص المسروق أم شخص آخر غير ذلك وهذا ما فعلناه في الطليعة نقلا عن الموقع المذكور ولم تردنا من تلك الصحف أو من هؤلاء الكتاب أي توضيحات تنفي ما نشر، الأمر الذي يعد في العرف الصحافي اعترافا بحدوث الواقعة·

    ويأتي موقع (Bader59.com) مساعدا لهذه الصحف وغيرها في كشف سرقات بعض كتابها ولا يجب أن يتم تجاهل ما ينشر فيه!·

  13. Top | #13

    تاريخ التسجيل
    Jan 2003
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.12
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    921

    مشاركة: "لصوص الكلمة" موقع إلكتروني يرصد "لطش" الطبطبائي والشايجي وآخرين!

    تمت سرقة مقالي من قبل شخص سوري يدعي أيهم الخالد.

    و و ضعه بكل وقاحة بأسمه.

    و المقال قديم كتبته منذ أكثر من ثلاث سنوات و منشور في أكثر من ثلاثين موقعا و منشور في العديد من الجرائد العربية في مختلف أنحاء العالم.

    و المقال المسروق هو أله فوق الله

  14. Top | #14
    راسل الموقع المذكور قل لهم ذلك, واين نشر هذا المقال
    ولكن لم نقرأ لك هذا المقال من قبل يادكتور ؟

  15. Top | #15
    ماهو موضوع المقال المسروق يادكتور عادل ؟
    اللهم إنتقم من علماء الجور

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان