حتى لا أكون منافقا وكاذبا في سبيل حصد الأصوات ولا أكون مغررا بالناخبين أعلن أنني لست عضو في حزب الدعوة ولكن أؤمن بأفكارهم وأشارك معهم في أنشطتهم وأتبنى أفكار قائدهم سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله ، ولكني أقلد السيد السيستاني .
لذا فأنا لا أخادع ولا أحاول أن أضحك على الذقون وأظهر أنني ضد هذا الفكر لمجرد ان الناس تكرهه ولا تحب من يؤمن به ولا تصوت له ، هذا هو دوري في الحياة ورسالتي الاسلامية ، وأنا لست على استعداد ان أبيعها وأفرط فيها في سبيل كرسي وجاه زائل
المفضلات