القرائن والشواهد تدل على ان اسرائيل هي التي تقف خلف التفجير الأخير لمخزن نترات الأمونيا

وقد دأبت منذ عدة أعوام بالقيام بعمليات خاطفة في سوريا ولبنان مع عدم الإعلان عن المسؤولية عن تلك العمليات

فهي مستمره في قصف أهداف محدده في سوريا

وفي لبنان تقوم باغتيال شخصيات كان أهمها رفيق الحريري ووجهت الآلة الإعلامية لإتهام دمشق بذلك

والآن وفي الذكرى السنوية ال 15 لاغتيال الحريري عن طريق تفجير كبير ، قامت إسرائيل بعملية قصف المخزن الخطير في ميناء بيروت لينتج عنه هذا الدمار الشامل .

الأمور تتجه إلى حرب واسعة ستكون إسرائيل هي من تدفع الثمن .