آخـــر الــمــواضــيــع

أمير الكويت : أمرنا بحل مجلس الأمة ووقف بعض مواد الدستور لمدة لا تزيد عن 4 سنوات بقلم مسافر :: كتائب القسام تنقذ أسيراً صهيونياً من الانتحار بقلم مسافر :: الرئيس الكولومبي: نتنياهو يستحق مذكرة اعتقال دولية بعد رفضه وقف الإبادة الجماعية بقلم مسافر :: 15 سنة وعايش بالكويت.. ننشر صورة محرض قاتل صغير شبرا الخيمة في جريمة الدارك ويب بقلم كشمش افندي :: ذكرى مولد السيدة فاطمة المعصومة بنت الإمام موسى الكاظم (سلام الله عليهما) بقلم ريما :: الكزبرة الخضراء ... العشبة الوحيدة التي تنظف الدماغ من السموم والمعادن الثقيلة بقلم جابر صالح :: تعالت أصوات البكاء بين حشد جماهيري رهيب بشكل هستيري مخيف ! أخذ العقول بأشد المقامات حزنا بقلم صحن :: نصرة لغزة.. مظاهرات حاشدة بعد صلاة الجمعة في العاصمة الأردنية عّمان ... كلنا كتائب قسام بقلم صحن :: البارميزان ذهب إيطاليا اللذيذ.. جبن بارما الذي يحميه القانون الأوروبي بقلم yasmeen :: ما خطط طلبة نيويورك بعد فض اعتصاماتهم الداعمة لغزة؟ بقلم yasmeen ::
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الجيش الإيراني يوجه دعوة عاجلة بشأن "أكبر جريمة بشرية قام بها صدام حسين بمساعدة من دول الخليج

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.61
    المشاركات
    2,659

    الجيش الإيراني يوجه دعوة عاجلة بشأن "أكبر جريمة بشرية قام بها صدام حسين بمساعدة من دول الخليج

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    28.06.2020

    دعت القوات المسلحة الإيرانية، اليوم الأحد، إلى "محاكمة ومقاضاة كل من ساعد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وساهم في جرائمة المروعة، في محكمة "لاهاي".

    وقال مستشار القائد العام للقوات المسلحة الايرانية اللواء يحيى صفوي، على هامش المؤتمر الوطني للدفاع الكيميائي: "إن أكبر الجرائم البشرية ضد شعبنا حدثت خلال السنوات الثمانية من الدفاع المقدس حيث قامت قوات صدام بتنفيذ 252 عملية قصف كيميائي"، وذلك حسب وكالة "مهر" الإيرانية.

    وأضاف: "الذين أعطوا صدام القنابل الكيميائية خلال الحرب على إيران، وظلوا صامتين في وجه أفعاله الوحشية فإنهم متورطون في جرائم صدام ضد الشعب الإيراني".

    وشدّد مساعد المستشار العسكري للقائد العام قائلا: "يجب محاكمة كل من ساعد صدام حسين وساهم في الحرب المفروضة على إيران في محكمة لاهاي للجرائم الدولية، مشيرا إلى التطور التي حققته إيران في مجال الدفاع أمام التهديدات الكيميائة والجرثومية والبيولوجية، قائلا رغم هذا التطور لكن ينبغي ألا نكتفي بذلك ونمضي في مسار تحقيق المزيد من التطور.

    وقال صفوي: "رغم أن ظلال الحرب باتت بعيدة عن بلادنا إلا أن القوات المسلحة يجب أن تحسن مستوى استعدادها على الدوام، ويجب أن نهيئ مراكز للتعليم العام ومراكز إعلامية وجامعية وصناعية من أجل إنتاج المستلزمات الطبية واللقاحات استعدادا للحروب البيولوجية المحتملة".

    يشار إلى أنه في 28 يونيو/حزيران 1987، قصف الجيش العراقي خلال حربه مع إيران (1980 -1988) وبدعم أمريكي وغربي، مدينة سَرْدَشت بالقنابل الكيميائية، لتصبح هذه المدينة الإيرانية أول مدينة في العالم تتعرض للقصف الكيميائي، والثالثة بعد هيروشيما وناكازاكي اليابانيتين التي تستهدف بأسلحة الدمار الشامل المحرمة دوليا.


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.32
    المشاركات
    992
    مآسي لن ينساها التاريخ

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.36
    المشاركات
    1,695
    سافكي الدماء لابد أن ينالوا جزائهم بما فعلوه جزاءا وفاقا

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.42
    المشاركات
    2,790
    جلالي: ألمانيا وفرنسا وبريطانيا شركاء صدام في قصف مدينة "سردشت"

    ٢٨‏/٠٦‏/٢٠٢٠

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    طالب رئيس منظمة الدفاع المدني العميد غلامرضا جلالي، بمحاكمة الدول التي قدمت أسلحة كيميائية لنظام صدام في المحاكم الدولية، مؤكدا أن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا شركاء لصدام ومتواطئون معه في قصف مدينة سردشت ومدينة حلبجة.

    وانتقد العميد غلامرضا جلالي في تصريح صحفي الدول التي قدمت أسلحة كيميائية لنظام صدام خلال حرب المفروضة العراقية ضد إيران ،داعيا إلى متابعة القضية في المحاكم الدولية.

    وفي الحرب المفروضة التي شنها النظام العراقي السابق على ايران ودامت ثمان سنوات( 1980 الى 1988 م) استخدم صدام، الأسلحة الكيميائية والميكروبية بشكل متكرر ضد القوات العسكرية الايرانية والمواطنين العزل.

    واشار جلالي إلى فتوى قائد الثورة الاسلامية اية الله الخامنئي التي تحرم إنتاج واستخدام أسلحة الدمار الشامل، قائلا: كانت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا من ضمن شركاء صدام والمتواطئين معه في قصف مدينة سردشت ومدينة حلبجة ،مطالبا النظام الدولي بمتابعة القضايا القانونية لهذه الانتهاكات.

    وفي 28 يونيو 1987 وخلال حربه المفروضة على إيران، قصف جيش نظام صدام مدينة سَرْدَشت الإيرانية بالقنابل الكيميائية وبدعم من أميركا وحلفائها، لتكون سردشت أول مدينة في العالم تتعرض للقصف الكيميائي، والثالثة بعد هيروشيما وناكازاكي اليابانيتين التي تستهدف بأسلحة الدمار الشامل المحرمة دوليا.

    وأضاف رئيس منظمة الدفاع المدني: ان قسم طوارئ الدفاع المدني في ايران هو الاكثر تجهيزا في الشرق الأوسط، مشيرا الى ان هناك مصانع في قطاع الدفاع المدني والقطاع الخاص في البلاد تنتج معدات حماية كيميائية وصحية، بما في ذلك الملابس والكمامات والاقنعة والفلاتر ومعدات المستشفيات ومعدات الإسعاف ،ونحن مكتفون ذاتيا في هذا المجال.

    وقال: ان ايران هي المحور التعليمي للمنطقة في مجال العلاج الكيميائي ،لافتا ان بامكاننا انشاء قواعد تعليمية وعلاجية في المنطقة لمساعدة الدول المختلفة.

    ووفقًا للوثائق التي رفعت عنها السرية في الأرشيف الوطني في كوليدج بارك، ماريلاند، دعم الغرب نظام صدام في استخدام الأسلحة الكيميائية في الحرب المفروضة على إيران.

    وأفادت التقارير الرسمية بان الجيش العراقي استخدم الاسلحة الكيميائية ضد القوات العسكرية الإيرانية والمدنيين في المدن والقرى الحدودية، وقد أفادت هذه التقارير أن الجيش العراقي قام ب 30 هجوما بهذه الأسلحة ضد المدنيين الإيرانيين، وكانت هناك ايضا هجمات كيميائية اخرى من قبل الجيش العراقي على بعض المراكز الطبية والمستشفيات الإيرانية./انتهى/



    https://ar.mehrnews.com/news/1905345...AF%D8%B4%D8%AA

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان