برسم الحكومة الكويتية ... الحكومة اليابانية تدرس منح كل مواطنيها سيولة نقدية لمواجهة وباء كورونا

[السماء الزرقاء]

4/16/2020

تدرس اليابان تمديد وتوسيع نطاق العمل بحالة الطواريء التي شملت العاصمة طوكيو وبعض المناطق فضلا عن توسيع حيز منح سيولة نقدية ليشمل كل وليس بعض اليابانيين.

ووفقا لما ذكرته مصادر مطلعة لوكالة "رويترز"، فإن رئيس الوزراء "شينزو آبي" وحكومته تدرس منح كل مواطن ياباني 100 ألف ين " أو ما يقل قليلا عن 930 دولار".

وكانت الحكومة قد خصصت في الميزانية التكميلية قرابة 300 ألف ين "أو ما يزيد قليلا عن 2780 دولار" تمنح فقط للأسر التي تضررت من وباء "كورونا".

ومن المعلوم أن حالة الطواريء فرضت في الأسبوع من أبريل الجاري في طوكيو وأوساكا وخمس مناطق أخرى تشمل تقريبا ما يقل عن نصف سكان اليابان.

ويأتي تحرك الحكومة اليابانية بدراسة توسيع نطاق الطواريء وسط انتقادات لأدائها في مواجهة تفشي "كورونا".

[الراي السديد]

سيكون شيئا جميلا صرف راتب إستثنائي للجميع

لأن معدل الصرف عند المواطنين زاد أثناء الأزمه

[السماء الزرقاء]

الراتب الإضافي واجب على الدولة وليس منه

المواطنين صرفوا بمعدل أكثر من المعتاد بسبب السياسات الحكومية الخاطئة

إثارة ذعر في المجتمع ، إدخال وافدين بدون إختبار ولا حجر صحي ، حظر شامل وجزئي غير مدروس

[كوثر]

كندا صرفت مساعدة شهرية لكل شخص في افراد العائلة هناك

اليابان كذلك

الكويتيون أنفقوا خلال الشهر الماضي كثيرا بسبب الظروف الطارئة

على الحكومة أن تأخذ ذلك بعين الإعتبار

[بشير]

28 أبريل 2020

%75 زيادة في نفقات الأُسر بعد «كورونا»




متسوقون في جمعية تعاونية

(تصوير: بسام زيدان)

خالد الحطاب - مع البقاء في البيوت بسبب الحظر الجزئي، تزايد استهلاك الأسر الكويتية والمقيمة، وبذلك ارتفعت النفقات الشهرية بنسبة تصل إلى %75. هذا ما أكده ارباب أسر لـ القبس، مشيرين إلى أن المصروفات على المواد الاستهلاكية والأطعمة والأشربة ارتفعت كثيرا بعد «كورونا»، معللين ذلك بجلوس جميع أفراد الأسرة داخل المنزل معظم أوقات الليل والنهار، فقد تقلص الخروج أو كاد ينعدم،

كما قل الاعتماد على المطاعم والمأكولات الجاهزة لتفادي انتشار الفيروس، ومن ثم ارتفع استهلاك الأغذية المنزلية. وأشار أرباب الأسر إلى أن الاسرة المكونة من 5 اشخاص أصبحت تتسوق 4 مرات شهرياً في المتوسط، ويتراوح الإنفاق في كل مرة تسوق بين 50 و 100 دينار على المواد الغذائية والتموينية، وارتفعت النفقات بصورة كبيرة حالياً، لاسيما على الخضار واللحوم، والاحتياجات التموينية والمنظفات والمعقمات التي تحتاج إلى ميزانية.

كثرة التسوق وقال المواطن حسين تقي: بعد ازمة كورونا باتت زيارة الجمعية او السوق المركزي للتبضع تتم اسبوعيا، لشراء الخضروات وبعض المواد التموينية التي يحتاجها المنزل والمنظفات، ولاتقل الفاتورة عن 75 دينارا، على عكس ما كان في السابق، حيث كانت الزيارات للجمعية مرتين أو 3 كل شهر، وتتراوح نفقات الشراء في كل مرة بين 45 و 55 دينارا.

أما محفوظ أحمد، وهو مقيم في منطقة الفروانية، فذكر أن لديه 3 من الأبناء واجمالي عدد افراد الاسرة 6 مع العاملة المنزلية، فأشار إلى أنه يصرف كل ما في الجيب منذ بداية أزمة كورونا، حتى مبلغ التوفير الشهري الذي يحدده بـ100 دينار من راتبه يصرف لجلب الحاجيات المنزلية. وذكر أن هناك ارتفاعا في اسعار السلع، فبجانب الأطعمة يشتري المعقمات والمنظفات وحاجات الاطفال، لافتا إلى أن الوضع الحالي والحاجة إلى التعقيم، سواء داخل المنزل او خارجه رفع من التكاليف والأعباء.

أما المواطن فاضل علي، فلفت إلى أن المصروفات انخفضت في منزله منذ بداية شهر رمضان الجاري مع الالتزام بالتباعد بين افراد الاسرة.



للمزيد: https://alqabas.com/article/5770860

[كاكاو]

معاكم حق

خلص المعاش

والسبب كورونا والحظر

[لطيفة]

الظاهر الحكومه تفكر في هذا الموضوع وستتم الموافقة عليه كما وصلني