في البيت الأبيض رجل يجمع بين كل مواصفات دراكولا وكل مواصفات المهرج.

في العام الأخير من الولاية الأولى لا بد أن يزداد جنوناً.

في هذه الحال أي سبيل سوى مراقصة دراكولا.

اذا دخل في الولاية الثانية، الطامة الكبرى.

البعض يرى أنه قد يصبح أقل فظاظة، وأكثر براغماتية في التعاطي مع العالم.

ستيف بانون الذي كان كبير مستشاريه قال «في ظني أنه سينسحب، حتماً، من الشرق الأوسط. ثمة من أوحى اليه بأن المنطقة مقبرة الآلهة»


نبيه البرجي - الديار