لاحظت كثير من الشيعه في الكويت يخشون إنتقاد السيستاني ويشعرون بالذنب تجاه هذا الموضوع
علما بأنه ليس شخصا معصوما ولم يظهر للعلن منذ سقوط صدام
علما بأن معظم القادة في البلدان الاسلامية يتحدثون إلى أتباعهم عبر التلفزيون أو الراديو والفيديو ماعدا السيستاني فهو حالة غريبه لم تمر على أي مله ويبقى مع ذلك قائدا لدى الكثيريين وهو لا يصنع شيئا سوى ما يقوله الوكيل
إذا إتبعوا الوكيل المتحدث أفضل ، بدلا من السيستاني الصامت
المفضلات