مجموعة الثمانين أطلقت موسمها الثالث: توحد أهل الكويت غايتنا

[طائر]

24/10/2019

احتفلت مجموعة الثمانين، بإطلاق موسمها الثالث. وقال المنسق العام للمجموعة عادل الزواوي اننا نبدأ موسمنا الثالث الذي ستنطلق منه الأنشطة من خلال دعم أهل الكويت، متمنيا ان يلبس سمو أمير البلاد ثوب الصحة والعافية و«قرت عيون» أهل الكويت بعودته للبلاد.

وأضاف الزواوي ان الجميع يعلم انني تقدمت بشكوى للنيابة العامة ضد 14 مغردا وكاتبا اتهموا مجموعة الثمانين بالعنصرية، مبينا ان الجميع لابد ان يعلم ان مصطلح عنصرية ليس سهلا بل يعد تهمة ترفضها مجموعة الثمانين.

كلنا للكويت وتابع الزواوي: حين قلنا اننا عنصريون فنحن عنصريون للكويت كبلد وارض وانتماء، ولكن نرفض هذا الوصف حين يرمز إلى عوائل او طوائف او قبائل، فنحن نرفضها ولا نقبل بها، فالجميع كويتيون سواء كانوا قبائل او طوائف او عوائل فهم سواسية أمام القانون.

وحول المطالبات بتغيير اسم المجموعة الى اسم اهل الكويت، قال الزواوي: متمسكون بهذا الاسم رغم ان العدد بلغ الآلاف، ومصرون عليها لأنها كانت بداية الانطلاقة.

وأوضح قائلا: اننا ننتظر الحكم العادل من القضاء ليثبت لنا من العنصري، هل نحن أم من قام بتوجيه التهمة إلينا؟ مرددا: ان هؤلاء خفافيش الظلام وهم متخفون ومتواجدون في تويتر بأسماء وهمية، والجميع عرفهم قبل فترة أنهم كانوا يعملون ضد أهل الكويت.

وذكر الزواوي ان الجميع بارك لتجمعنا من القيادة العليا ومجلس الأمة برئيسها وصفته والمسؤولين، مختمما بقوله: ان ما نريده هو سعادة أهل الكويت وتوحدهم وتمسكهم بوطنهم وهويتهم الوطنية التي بكل اسف بدأ العبث فيها.

[فصيح]

كنت أنظر الى هذه المجموعة على أساس انهم يتسلون لأنهم لم يكونوا يتحدثون عن حيتان الفساد

وإنما على أمور صغيره يعرفها الجميع

يعني يستقوون على صغار الفاسدين ويتركون كبار الفاسدين خوفا منهم

فصدقوا أنفسهم بسبب تفاعل البعض معهم في وسائل التواصل وتناقل فيديواتهم وبياناتهم

وأطلقوا مواسم لحركتهم الغبية الهادفة للتسلية والضحك على الذقون ، وكأن الاصلاح يحتاج الى موسم مثل ملايس الشتاء والصيف والتنزيلات

عليكم بمحاربة حيتان الفساد الكبيره إذا أردتم أن نصدقكم