السيستاني وافق على لقاء روح الله زم الصحفي المعادي لايران فألقت المخابرات الايرانية القبض عليه

[رستم باشا]

يوما بعد يوم تنكشف أقنعة آية الله السيستاني وأدواره الخبيثة التي يلعبها خلف الستار بخلاف ما يظهره في العلن ، فقد وافق على عقد لقاء مع الصحفي الايراني المعارض المتحالف مع أعداء الثورة الاسلامية في إيران ، وكان اللقاء مقررا إلا أن المخابرات الايرانية القت القبض على الصحفي قبل الوصول .

روح الله زم سافر من باريس إلى سلطنة عمان و من ثم إلى الاردن حيث دخل إلى العراق برأ و استلمته الاطلاعات الإيرانية من الحدود العراقية الأردنية و تم نقله إلى ايران.

الخطة لسحب زم هي من خلال الصحفية شيرين نجفي تم الايقاع به عن طريق إجراء مقابلة مع السيستاني.

مكتب السيستاني نفى لقاء روح الله زم ، وهذا صحيح لكنه كان في طريقه للقائه لولا إلقاء القبض عليه ..

شكرا لمن فضح الدجل المختفي خلف الاستار

[السماء الزرقاء]

شاهد ماذا قال المغردون عن اعتقال حرس الثورة لـ'زم'





الأربعاء ١٦ أكتوبر ٢٠١٩

القى حرس الثورة الاسلامية القبض على "روح الله زم" مدير موقع "آمد نيوز" المعادي للثورة، خلال عملية معقدة قام بها جهاز استخبارات حرس الثورة الاسلامية.

العالم - خاص بالعالم

و"روح الله زم"، عمل خلال الاعوام الأخيرة بتوجيه ودعم مباشر من استخبارات اجنبية، وكان يدير عمليات حرب نفسية واسعة لزرع الخلافات في اركان الدولة في الجمهورية الاسلامية وفبركة الاكاذيب واثارة الشبهات ازاء المعتقدات والمبادئ الدينية والدعاية وتوفير ارضيات اعمال العنف والارهاب وخلق الفوضى والاضطرابات في البلاد.

برنامج "هاشتاغ" الذي يبث عبر شاشة قناة العالم الإخبارية من استوديوهات طهران رصد آراء رواد تويتر على اعتقال "روح الله زم" وجاء فيها:

الدبلوماسي الإيراني السابق امير موسوي كتب: إستخبارات الحرس الثوري يخترق المخابرات الفرنسية ويستدرج رئيس شبكة الذباب الإلكتروني الإيراني روح الله زم المقيم في باريس والذي كان يعمل لصالح أعداء ايران في نشر الأكاذيب والإشاعات والتحريض باللغة الفارسية من مقر الإستخبارات الفرنسية والصهيونية، ويأتي به الى طهران ويعتقله.

المغرد ناصر الدين هو الآخر كتب بان العملية فيها اتقان ومهنية عالية، إيران قوية بمؤسساتها، هذه رسالة للكل ،

وينبغي للدول المنطقة التعاون مع إيران كفيل لحماية جغرافية المنطقة من المخاطر وأطماع المتربصين !!

على الكوت من الكويت كتب هو الآخر: بصراحه الاسخبارات الايرانيه قويه جدا عشان جذي اصبحت قوه تعمل لها حساب امريكا وغيرها

وأخيراً كتب المغرد أبو علي: تتوالى الانجازات ويوما بعد يوم تتأكد الحقيقة أن إيران قوة لايستهان بها دولة وازنة ومحورية لايمكن التعامل معها إلا بالندية فهذه رسالة الى القاصي والداني ولمن تسول له نفسه الامارة بالسوء بأن الرد جاهز وأسرع مما يتوقع وإيران تفقع عين الإرهاب الغربي والاستخباراتي.

[عقرب]

اعترافات خطيرة لايراني خان بلاده عن العمليات السرية في سوريا



الخميس ١٧ أكتوبر ٢٠١٩

وفق أحدث ما اعترف به "روح الله زم" مدير موقع "آمد نيوز" الذي خان بلاده ايران وتم اعتقاله منذ أيام فقد تبين أن زم هذا کان ينشر أنباء عن العمليات السرية في سوريا.

ويعترف روح الله زم بأنه کان يعول في هذا علی ما يقدمه له شخص باسم محمد حسين رستمي (وهو الذي کان يعمل لصالح الکيان الصهيوني ويتجسس ضد ايران، وتم اعتقاله سنة 2015م وحکم عليه بالسجن لعشر سنوات) : إن رستمي کان في أحد المحاور العملياتية بسوريا وکان يقيم اتصالات مع اسرائيل ويزودني أنا والکيان الصهيوني بأنباء ومعلومات سرية عن العمليات في سوريا.

واعترف زم بأنه کان علی اتصال هاتفي مستمر مع رستمي وقد قدم أموالا له عدة مرات . کما تبين أن موقع "آمد نيوز" کان غطاء وأن مديره کان عميلا وجاسوسا لجهاز موساد .

وقد تبدلت قضية اعتقال روح الله زم وکيفية هذه العمليات المعقدة إلی أحد أهم العناوين الإخبارية لدی وسائل الاعلام المناوئة للثورة.

[رستم باشا]

إيران تعدم الصحافي المعارض روح الله زم

السبت - 27 شهر ربيع الثاني 1442 هـ - 12 ديسمبر 2020 مـ




صحافي الإيراني المعارض روح الله زام (أرشيفية)

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»

أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني إن إيران نفذت اليوم السبت، حكم الإعدام في زعيم المعارضة السابق روح الله زم الذي كان يعيش في المنفى في فرنسا وشارك في احتجاجات ضد السلطات الإيرانية.

وقال التلفزيون إن زم «المعادي للثورة» أعدم شنقا صباح السبت بعد تثبيت المحكمة العليا للحكم عليه بسبب «خطورة الجرائم» التي ارتكبها ضد إيران.

وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن توقيف زم في أكتوبر (تشرين الأول) 2019، مؤكدا أنه «مُدار من الاستخبارات الفرنسية ومدعوم» من الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية.

وقال التلفزيون الإيراني إنه كان «تحت حماية أجهزة استخبارات دول عدة». وكان القضاء الإيراني دان زم بـ«الفساد في الأرض» وحكم عليه في يونيو (حزيران) بالإعدام.

وقالت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) إنه أدين أيضا بالتجسس لحساب فرنسا ودولة لم تذكر اسمها في المنطقة، وبالتعاون مع «الحكومة الأميركية المعادية» والعمل ضد «أمن البلاد»، وإهانة «حرمة الإسلام» والتحريض على العنف خلال احتجاجات 2017.

وقُتل ما لا يقلّ عن 25 شخصاً في هذه الاضطرابات التي شهدتها عشرات المدن الإيرانية بين 28 ديسمبر 2017 (كانون الأول) والثالث من يناير (كانون الثاني) 2018.

وقبل توقيفه، عاش زم في المنفى في فرنسا لسنوات عدة حيث كان يحمل صفة لاجئ. وكان يدير قناة على تطبيق «تلغرام» للتراسل تحمل اسم «آمَد نيوز» وتتهمه طهران بأداء دور نشط في تحريك حركة الاحتجاج خلال شتاء 2017-2018.

وأغلق «تلغرام» الحساب بعدما طلبت إيران ذلك حجب القناة بحجة تحريضها على «تمرد مسلح».

https://aawsat.com/home/article/2678...7-%D8%B2%D9%85