إستمرار السعودية في إشعال الحروب في المنطقة بمساعدة حلفائها في الخليج جعل المنطقة تعيش وضعا أمنيا لا يحتمل ، وكانت اليمن آخر حروبها التي ترفض أيقافها

ألا أن تحول دفة الحرب ضد السعودية وتلقيها ضربات مفاجئة لاقتصادها المجير بالكامل لامريكا جعل دول العدوان تستشيط غضبا ، وبدلا من تركن الى العقل والحكمة وتوقف عدوانها أخذت بالوعيد والصراخ بدلا من تفهمها لحق الدفاع عن النفس

على السعودية وحليفاتها إيقاف العدوان على اليمن وإلا فإن الوضع سوف يزداد سوءا في السعودية وإلى درجة دخول قوات أنصار الله إلى العمق السعودي وإسقاط نظام القتلة آل سعود الذين لن يبكي عليهم الشعب المسعود الذي ذاق الامرين من هذه العائلة المتوحشة .