نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هي ليست دعوه إلى الإلحاد والعياذ بالله

لكن الانسان حر في إعتقاداته سواء بالايمان بالله أو الكفر بالله

فالله هو الذي سوف يحاسبه وليست الدولة !

والملاحظ إ إن فئة التكفيريين إستغلت نصوصا كثيرة وثغرات بالقانون للتسلط على كل من لا يتفق معهم وإتهامه بالالحاد أو الزندقه حتى لو كان مؤمنا ومسلما تقيا ، لكن الاختلاف في تفسير النصوص الدينية يسهل عمل التكفيرييين في التنمر والإنتقام

لذلك لابد من تشريع الالحاد كإختيار خاص للإنسان وذلك منعا للتأويلات وحفاظا على حريات الناس ومنعا لأي شخص يريد إيذاء الآخرين عن طريق إستغلال الدين لفعل ذلك

والله من وراء القصد