الشيخ سعد المدرس تكفيري يشتم السيد فضل الله ويقول إن السيستاني يكفره مع بقية المعممين

[فاطمي]

سعد المدرس شيخ يتظاهر بالعقلانية ويدعو إلى التثبت من الامور ولكنه في أحد محاضراته يشتم السيد المرحوم آية الله فضل الله ويقول عنه إنه ضال مضل ويعترف إن هذا الشتم ليس منه وإنما من الشيخ الوحيد الخرساني والسيستاني

سعد المدرس إقتطع من كلام السيد المرحوم بعض الكلمات كعادة التكفيريين ليجعل المستمعين يصدقونه ، هذا الشيخ تحول إلى وهابي شيعي يستسهل تكفير الناس بعد المحاضرة التي أنقلها لكم




وقبل عدة أعوام القى هذه المحاضرة ويدعى إنه على منبر الحسين ( ع ) ومنبر رسول الله ( ص ) وهو يكذب على عالم فاضل مجاهد حياته كانت على المحك ، ويحرض عليه

كما إنه يريد بشتم السيد فضل الله القصاص والتحريض على السياسيين العراقيين الذين كانوا يقلدونه

[بركان]

عنده فيديو غاضب من الرواديد ويقول إنهم يلطمون علشان الفلوس ويقول لماذا تم تنصيب باسم الكربلائي سلطانا للمنابر ؟

الحل بسيط أنت إقم حفلا وأجعل نفسك سلطانا للمنابر التكفيرية ، وضع تاجا أو طربوشا على رأسك بهذه المناسبة

وبذلك تسحب البساط من باسم والآخرون

حقيقة إنهم أصحاب حرفة وكار يضرب أحدهم الآخر ولا يريدون وجه الله

[الفتى الذهبي]

هالشيخ وصل حفل التكفير متأخرا

المضحك إنه يقول ( كلنا بدو ) فاختصر كل الموضوع والرد عليه

[زاير]

[زاير]

[صاحب اللواء]

الحوزه في قبضة الانحراف يا شيخ

السيستاني مرتشي 200 مليون دولار من الامريكان وتحول هذا المبلغ الآن إلى 400 مليون دولار مع الفوائد

إذا كان هذا مرجعكم فبئس الناس أنتم

أما الوحيد الخرا ساني فهناك مواضيع كثيره عنه في المنتدى فراجعها

[جمال]

أتمنى من الاخ سعد المدرس بعد أن ناقش آراء السيد فضل الله أن يناقش أراء السيستاني والخراساني والتبريزي ، حنى نتأكد إنه حريص على المذهب وليس لأنه قابض فلوس

ثم أليس غريبا أن يكون السيد قد أشغلهم في الوقت الحاضر ، وهو ميت رحمه الله ؟

مما أنتم خائفون ؟

[فيثاغورس]

سعد المدرس معيدي تافه لا يفقه شيئا

[الحنون]

الشيخ سعد المدرس محسوب على ايران و التيار الخامنئي في العراق

شئ غريب هذا العنوان و الموضوع ؟؟

موضوع نقد افكار السيد فضل الله ينبغي التعامل معها بهدوء و حكمة

حاليا السيد كمال الحيدري افكاره اشد و اقسى من السيد فضل الله و يعتبر نفسه الاكثر فهما

و هو لا يعترف بالمراجع و لا بالسيد الخامنئي كمرجع و يعتبره مرجع سياسي وليس فقهي