آخـــر الــمــواضــيــع

قائد الأمن الداخلي الايراني: اين هو شعار المرأة والحياة و الحرية في اوروبا و امريكا ؟ بقلم فاطمي :: إيلون ماسك يحذر: نهاية الدولار "وشيكة" بقلم بهلول :: لبيك حزب الله في تل ابيب ؟؟؟؟ ... آخ يا خواصري بقلم الحاجه :: الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) في سطور بقلم مسافر :: الناطق بإسم الخارجية الإيرانية كنعاني: سقط القناع عن وجوه المدعين الكاذبين لشعار حرية التعبير بقلم مسافر :: حركة النجباء: المقاومة الاسلامية لن تقف مكتوفة الأيدي أمام ما يجري في غزة بقلم القمر الاول :: طوفان بشري ومسيرات مليونية في صعدة باليمن نصرة لغزة بقلم القمر الاول :: روسيا تعرض على الصحافة والناس المعدات العسكرية الأمريكية والغربية .. التي غنمتها من أوكرانيا بقلم كوثر :: العميد يحيي سريع يعلن بدء المرحلة 4 من التصعيد باستهداف سفن الاحتلال بقلم كونتا كونتي :: تفعيل البصمة في «التربية» يكشف المزورين ... موظفون غادروا البلاد منذ 2018 ورواتبهم مستمرة إلى اليوم بقلم افلاطون ::
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: مؤلف كتاب "الخوف": الإدارة الأمريكية منهارة عصبيا

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.04
    المشاركات
    260

    مؤلف كتاب "الخوف": الإدارة الأمريكية منهارة عصبيا

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    16-09-2018


    قال مؤلف كتاب "الخوف: ترامب في البيت الأبيض"، "بوب وودوارد"، إن الطريقة التي تجري فيها الأمور، وفقا لمصادر رفيعة داخل البيت الأبيض، تظهر أن الإدارة الأمريكية "منهارة عصبيا".

    جاء ذلك في مقابلة لـ"وودوارد"، مع "سي إن إن"، حيث قال: "الجنرال (جون إف) كيلي يأتي ككبير لموظفي البيت الأبيض، وأراد أن يكتب قوانين معينة، وأحد هذه القوانين كان أنه لا يمكنك (الرئيس دونالد ترامب) اتخاذ قرارات حالا وعلى الفور، إن كان عليك اتخاذ قرار فلا بد من أن يكون هناك عملية رسمية على شكل مذكرة موقعة، وأن القرارات السريعة لن تحسب ولا تعتبر نهائية".

    وأضاف: "هذا نظام إداري اسميه انهيار عصبي للرئاسة".

    وتابع "وودوارد" قائلا: "الأمر لا يتعلق بما قاله (كبير مستشاري الرئيس للشؤون الاستراتيجية) ستيف بانون وحسب، بل ستيف بوسي أيضا وهو أحد المساعدين في الحملة الانتخابية الذي قال له (لترامب) في إحدى المرات إنه دفع أموالا طائلة للديمقراطيين، وأجاب ترامب لا أبدا هذا غير صحيح".

    وزاد": "ليواجهه بوسي بالحقائق والتي تثبت ذلك، فيجيب ترامب حسنا.. لا بأس".

    ليعلق "وودوارد": "هذا هو الستايل الذي ينتهجه ترامب".

    وألقى مؤلف الكتاب الذي أثار جدلا واسعا، الضوء على ضرورة اتخاذ قرارات حاسمة وسريعة لشخص يمثل الرئاسة الأمريكية، حيث قال: "هناك حوادث يحتاج فيها الرئيس لاتخاذ قرارات حاسمة، فمثلا ماذا سنفعل فيما يتعلق بالأزمة المالية في العام 2008؟، وماذا سيكون ردنا؟، أو ماذا وكيف سنرد على هجوم الـ11 من سبتمبر الإرهابي؟.. الأمر مضحك إن لم يدفعك للبكاء".

    ويصور الكتاب الذي جاء بعنوان "خوف" كبار معاوني "ترامب" على أنهم لا يأبهون أحيانا بتعليماته للحد ممّا يرون فيه سلوكا مدمرا وخطيرا لدى الرئيس.

    وسبق أن نفى "ترامب"، على "تويتر"، ما جاء في الكتاب، ونُسب إلى وزير الدفاع "جيمس ماتيس"، وكبير موظفي البيت الأبيض "جون كيلي"، وآخرين، واعتبرها "حيلا مختلقة.. وخداعا للجمهور".

    المصدر | الخليج الجديد
    معيدي بالطق ما أثني

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.69
    المشاركات
    3,000
    يبدو لي إن الكلام بأن ترامب سيكون آخر رئيس أمريكي سوف يتحقق

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Feb 2013
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    1,646
    أمريكا لقد آذيتي العالم بالرغم من كل الاختراعات التي قدمتيها للعالم

    هل سمعتي بالاية الكريمة الحكيمة التي تصلح للجميع ؟

    لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى

    لقد آذيتي الناس ودعمتي الطواغيت وسفكتي الدماء

    وحانت ساعة الحساب

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.61
    المشاركات
    2,654
    النظام الأمريكي يعيش المرحلة الأخيره قبل التفكك الى ولايات مستقلة بنفسها

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان