على الجميع الحذر من خلايا السفارة السعودية في الكويت من صحف مرتشية تطبل للسعوديه وتغطي على الحقائق السيادية الخاصة بدولة الكويت وذلك لصالح السعوديه ، والتي تحتل أجزاء هامه من أراضي الكويت الجنوبية ، كما يقوم كتاب وصحافيين بنفس المهمة مروجين في الكويت عما يزعمونه الموقف السعودي الداعم للكويت وهي التي تحتل أراضي الكويت وآبارها النفطية وتقوم بتصدير البترول منها سرقة وغصبا

أما المسؤولين الذين يبدو ان قسما منهم قبض الاموال من سفارة السوء، فيبالغون بإحالة من ينتقد السعودية الى المحاكمات لينال السجن والتشريد

نحذركم إن عمر النظام السعودي لم يعد طويلا وسرعان ما ستنقلب الآية على آل سعود وستنكشف اللعبه ، وسيكون من وقف مع هذا النظام بمثابة من وقف مع صدام في اضطهاد الشعب الكويتي قبل ان يغزو صدام الكويت