ما يقوم به الإحسائيون من تعظيم مبالغ فيه للميرزا عبدالله ليس فى صالحه ولا صالحهم ، الناس اصبحت تتسائل عن وراثية هذه المرجعيات التى لا تفقه فى الدين شيئا سوى ما يعرفه باقى العوام .

المطلوب ثورة فى التفكير الشيعى الإحسائى تجاه الوضع المتردى لمرجعية الإحقاقيين ، وهى مرجعية غير مواكبة لروح العصر ولا متناسبة مع عقول مئات الألوف من شباب الإحسائيين الذين يراد لهم ان يكونوا كالخراف فى أمر يهم دينهم ودنياهم .