ظاهره غريبه لكنها مقصوده
الكل يندد بالعمل الجبان
لكن لا أحد يلعن المجرم الذي أعلن عن مسؤوليته وهو داعش
لا احد توعد داعش ، ولا مسؤول قال سوف نقصف داعش في اليمن مثلا
الذي يجري انهم يشاركون بقواتهم لقصف الشعب اليمني
النتيجه
الكلام الذي يقال في الاعلام عن الوحده والتعاطف كلام فاضي
لأنهم يحبون الضحيه وهم شهداء المسجد ، ويحبون داعش التي قتلت الشهداء ويتعمدون تجاهل إسمها في التنديد واللعن والبراءه
المفضلات