فتوى من آية الله حسين نوري الهمداني تجوز العمليات الإنتحارية ضد الإسرائيلين

[مرتاح]

400 إيراني وإيرانية يتطوعون لتنفيذ عمليات انتحارية



تجمع حوالي 400 امراة ورجل إيرانيين أمس في العاصمة طهران، للتطوع من أجل القيام بعمليات انتحارية ضد إسرائيل.
وتأتي هذه الخطوة من جانب هؤلاء المتطوعين، وهم 250 رجلا و150 امرأة أعضاء في الميليشيات الاسلامية، استجابة لنداء منظمتين غير حكوميتين، عملتا على حضهم على التعبير عن دعمهم للفلسطينيين الذين ينفذون عمليات انتحارية وإعلان استعدادهم هم «للاستشهاد».

وتجمع الرجال الذين عصبوا رؤوسهم والنساء اللاتي ارتدين الشادور في قاعة واقعة في احدى الساحات الرئيسية في العاصمة ورددوا هتافات «لا إله إلا الله محمد رسول الله». واستمعوا الى المنظمين يتلون فتوى دينية تشرع العمليات الانتحارية.

وأصدر هذه الفتوى، آية الله حسين نوري الهمداني.

وقالت منصورة صادقي، 31 عاما، « أنا مستعدة لحمل السلاح والتوجه إلى فلسطين ومحاربة الصهاينة». وأضافت «الناس سيموتون في أي حال، فمن الأفضل أن نموت من أجل مبادئنا».

وينأى النظام بنفسه عن التظاهرات المشابهة لتلك التي حصلت أمس، الا انه يشير الى عدم إمكان منعها.

[مرتاح]

من السخافة الحديث عن فتاوى تجوز عمليات إنتحارية ضد اليهود فى الوقت الذى يقوم الزرقاويون والمنواصب في العراق بقتل الشيعة لمجرد تشيعهم لعلي بن أبي طالب من غير يسترعي هذا الأمر إهتمام المدعو همداني .

[مهدي عمار]

العمليات التي تجري في فلسطين المحتلة ضد الصهاينة الغزاة هي عمليات إستشهادية وليست إنتحارية وهي شرعية 100%

[هاشم]

كاكككككككككككككككك

مهدى عمار

أقدر أسألك متى راح تسوى هذى العملية الشرعية فى فلسطين أو فى لبنان

[دشتى]

على هؤلاء الإنتحاريين التوجه إلى العراق للإنتقام من جماعة بن لادن والزرقاوى وحزب البعث لأن هؤلاء أسوء من الصهاينة

[Osama]

غياب الأولويات داء عظيم ابتليت فيه الأمة الإسلامية ويبدو إن حضرة العالم الهمداني لم يسمع بعمليات التطهير العرقي والقتل على الهوية ضد الشيعة في مدن العراق .