كما عودنا عدنان عبدالصمد على انتهازيته المعروفه في ضرب منافسيه ، وتعزيز موقفه الانتخابي في الدائره الاولى بأي وسيله ، فقد وصل فيه الامر الى الاصطفاف الى جانب شخص معروف بعدائه للشيعه وطلبه سابقا هدم مسجد فاطمة الزهراء عليها السلام الواقع في منطقة جليب الشيوخ وحبسه لكثير من المغردين الشيعه في دعاوي رفعها ضدهم ، طبعا هذا الشخص معروف وهو دويم المويزري ، وكان المويزري رفع قضيه ضد دشتي وبدلا من الوقوف على الحياد او الرفض وقف عدنان عبدالصمد الى جانب المويزري وصوت بالموافقه على طلب رفع الحصانه عن دشتي

لا حول ولا قوة الا بالله العظيم