أكد روحاني خلال لقائه وزير الخارجية الدنماركي ستيغ مولر أن الأخذ بفتوى خامنئي «اكثر أهمية بالنسبة الينا من بنود معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية والبروتوكول الملحق بها». وأوضح روحاني أن فتوى المرشد تحرم إنتاج وتخزين واستخدام الأسلحة النووية، والفتوى في الجمهورية الإسلامية قانون ملزم.

وسعى روحاني إلى تهدئة مخاوف الغربيين عبر تأكيده مجدداً «الطبيعة السلمية تماماً» للبرنامج النووي الإيراني، مشدداً على أن «الهم الأول في الحوار مع الأوروبيين هو بناء الثقة».