جعفر رجب

اكتشفنا أخيراً في جنازة البابا ان رئيس الجمهورية الاسرائيلي من اصول فارسية اي وبالكويتي الفصيح يعتبر عيمي,,.
وبما انه يوجد في اسرائيل,,, عرب اسرائيل ودروز اسرائيل وروس اسرائيل يوجد ايضا عيم اسرائيل,,.

وبما اني احب النصيحة فانني احذر اسرائيل من هذا الرئيس العيمي,.
لانني اعتقد انه مجوسي ولكنه يدعي زورا انه يهودي,,.
واظن انه ازدواجي الولاء وهذا واضح من عيونه,,,.
واتصور انه يعمل على اثارة الفتنة الطائفية في جسد اسرائيل,,.
واشك في كونه يمثل خطرا على امن البلاد ونحذركم من تسليمه هذا المنصب الحساس,,.
ومتيقن بانه (يقط بدليات) ايضا,,.

وانني لاستغرب من اسرائيل كيف سمحت له ان يصبح رئيس جمهورية اسرائيل,,, الم يعترض احد ويقول من متى عيم اسرائيل يتسلمون مناصب؟ او يقول وييييييع رئيس عيمي,,,! وزير عيمي (ومو بالعينه) هالمرة رئيس!

عيم اسرائيل وعرب اسرائيل وروس اسرائيل وفلاشا اسرائيل واخيرا هنود اسرائيل في النهاية كلهم يعيشون في بلد واحد وبحقوق متساوية,,,, صحيح ان اسرائيل ليست جنة الديموقراطية ولا معبد المساوة بل انها تعتبر الكيان الغاصب وربيبة الاستعمار وذنب الامبريالية ورأس الصهيونية وبطن الماسونية وظهر الشيوعية,,, ولكنهم في النهاية متساوون ولا يوجد ثلاثمئة يهودي سوبر والبقية تكملة عدد!