كل زعماء الدول العربية ودول العالم إختاروا خلفاء لهم

لكن المسلمون يروجون إن النبي الأكرم ( ص) لم يختر خليفة له ، حتى يبرروا عملية الاستيلاء على حكم النبي بعد وفاته ، وأنكروا وصيته لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب وأبنائه من بعده عليهم السلام

والذي عينه في حياته أمام أكثر من مئة ألف صحابي بعد حجة الوداع في واقعة الغدير الشهيره .