تذكرون طبعا قصة ابو اللواء الصوري الامريكي الذي خدع القاعدة في العراق و تنكر بأنه مجاهد لبناني قادم من المكسيك ... و اندس بينهم و عمل على ارسال الشباب لتفجير اسواق و مساجد الشيعة و الاكراد لنشر الفتنه .
نفس هذه القصة تتكرر من جديد و لكن بشكل مختلف حيث انظم الدنماركي مورتن ستورم و تظاهر باعتناقه الاسلام ثم سافر الى العراق للانضمام الى القاعدة و عمل كعميل للغرب للتجسس على #القاعدة .
و هذا اعتراف صريح من الغرب انهم يخترقون القاعدة و بل ينفذون اعمال و تفجيرات بأسمها مستغلين عدم وجود قيادة ظاهرة للتنظيم و عدم امتلاكه لوسائل اعلام يمكنه عبرها نفي قيامة بهذه الاعمال.
شاهدوا تقرير السي ان ان لتفهموا كيف تعمل اجهزة الاستخبارات الغربية و مدى سذاجه اتباع القاعدة :
المفضلات